حفل جوائز الشرق الأوسط.. محمد عواد أفضل حارس موسم 2021-2022
تاريخ النشر: 28th, August 2023 GMT
توج محمد عواد حارس مرمى الفريق الأول لكرة القدم بنادي الزمالك بجائزة أفضل حارس مرمى في مصر موسم 2021-2022، وذلك في حفل جوائز الشرق الأوسط لكرة القدم «MEFA».
وتألق محمد عواد مع الفارس الأبيض في موسم 2021-2022، ونجح في حصد لقب الدوري المصري الممتاز مع الزمالك بعدما قدم مستوى مميز طوال الموسم.
محمد عواد من حفل جوائز "MEFA": تكريم زيزو سيكون حافز لكل لاعبي الزمالك???????? .
— OnTime Sports (@ONTimeSports) August 27, 2023
وتسلم محمد عواد الجائزة، وأكد أن الفريق مر بظروف صعبة خلال موسم 2022-2023، وأنه يأمل في ظهور الفريق بشكل محتلف في الموسم الجديد وتحقيق البطولات لإسعاد الجماهير البيضاء.
وأكد محمد عواد أنه يرغب في الاستمرار مع الزمالك في الموسم المقبل، لكن الأمور ليست واضحة حتى الآن، خاصة في ظل الظروف التي يمر بها النادي في الفترة الحالية.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الزمالك الدوري المصري محمد عواد حفل جوائز الشرق الأوسط محمد عواد
إقرأ أيضاً:
تقرير: 83% من المقاولات المغربية تنشط في القطاع غير المهيكل
زنقة 20 ا الرباط
أكد تقرير صادر عن البنك الدولي أن الشركات ومنشآت الأعمال في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، تعاني من انتشار الاقتصاد غير المهيكل وضعف في الإنتاجية، ومحدودية القدرة على التأهب لمواجهة الصدمات.
وسجل التقرير أن 83% من الشركات في المغرب تنشط في القطاع غير الرسمي، وهي نسبة مرتفعة مقارنة بدول أخرى في المنطقة مثل لبنان (40%) والأردن (50%).
وأكد التقرير الذي يحمل عنوان ” كيف يمكن للقطاع الخاص تعزيز النمو في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا” أن هذه النسبة المهمة للشركات التي تنتمي للقطاع غير الرسمي في المغرب، تستدعي الفهم الأعمق للعوامل المؤثرة في قرارات هذه الشركات نفسها حول طبيعة أنشطتها.
واعتبر أن اقتصادات منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا تتسم بضعف الإنتاجية، واالانقسام المستمر بين القطاعين الرسمي وغير الرسمي، إضافة إلى ضعف مشاركة المرأة في سوق الشغل.
ولفت التقرير إلى أن القطاع غير الرسمي في منطقة “مينا” يمثل ما بين 10 إلى 30 في المائة من الناتج المحلي الإجمالي، ويحقق ما بين 40 إلى 80 في المائة من معدلات التشغيل.
وبالعودة إلى المغرب، شدد التقرير على أن الشركات الأكثر إنتاجية لا تنمو بالشكل الكافي للاستحواذ على حصص أكبر في السوق، مشيرا في نفس الوقت أن استخدام عوامل الإنتاج بشكل أكثر فعالية يمكن أن يسهم بشكل إيجابي في الرفع من إنتاجية اليد العاملة.
ومن أهم الخلاصات التي وصل لها التقرير كون نصيب الفرد في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا من إجمالي الناتج المحلي هو أقل من المستوى مقارنة بالاقتصاديات المماثلة، مرجعا ذلك إلى ضعف القطاع الخاص.