“هيئة الترفيه” تحصل على الشهادة العالمية لأخلاقيات المشتريات
تاريخ النشر: 28th, August 2023 GMT
حصلت الهيئة العامة للترفيه على الشهادة الاعتمادية لأخلاقيات المشتريات للمنظمات،وبذلك تكون الهيئة واحدة من أول ثلاث جهات حكومية تحصل على الشهادة التي تزيد من مستوى أخلاقيات العمل،وتبادل الثقة بين الجهات الحكومية والشركاء.
ويأتي حصول الهيئة على الشهادة الصادرة عن معهد تشارترد للمشتريات والتوريد CIPS،بناء على مجموعة من المعايير التي حققتها إدارة المشتريات بالهيئة؛ليتم اعتمادها ضمن الجهات الحكومية ذات الثقة في التعامل مع بقية شركائها في مختلف القطاعات.
وتعمل الهيئة على تطوير مهارات منسوبيها وتحديث منهجيات مشترياتها في جميع الإدارات،بما يتوافق مع المعايير العالمية الحديثة التي تسهم في تفعيل أخلاقيات المشتريات وتحسين قطاعها للارتقاء بالخدمات،وتفعيل مبدأ الشفافية بينها وبين الموردين،إضافة إلى تسهيل وتسريع متطلبات وإجراءات الشراء؛لرفع سقف الجودة والتنافس بين القطاعات.
ويعد معهد CIPS العالمي من أكبر المنظمات الدولية في مجال المشتريات والتوريد،حيث يعمل كمرجع أساسي لأفضل الممارسات العالمية في المجال.
المصدر: صحيفة الجزيرة
كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية على الشهادة
إقرأ أيضاً:
ورقلة.. مؤسسة إعادة التربية “حاسي بن عبد الله” تشرع في تنظيم الزيارة المرئية عن بُعد
شرعت مؤسسة إعادة التربية “حاسي بن عبد الله” بورقلة، بتاريخ الـ31 مارس الماضي، تزامناً وأول أيام عيد الفطر المبارك، في تنظيم زيارة مرئية باستعمال تقنية المحادثة المرئية عن بعد لصالح المحبوسين.
وذلك في إطار التكفل الأمثل بهم وتعزيزا للحفاظ على الروابط الأسرية لهم.
يأتي هذا بعد إعلان وزارة العدل، خلال الأيام الماضية، أنها ستشرع بمناسبة عيد الفطر المبارك، في تطبيق نظام جديد لزيارة المحبوسين، يعتمد على تقنية المحادثة المرئية عن بعد.
وأوضح المصدر ذاته أن هذا النظام “يسمح للمحبوسين بالاتصال بأقاربهم ومحادثتهم بالصورة والصوت. حيث سينفذ تدريجيا في مرحلة أولى، انطلاقا من محاكم الجنوب ليشمل مستقبلا كافة الجهات القضائية”.
وبالمناسبة، دعت الوزارة “الأولياء المقيمين في الجنوب الراغبين في الاستفادة من هذا التدبير التقرب من الجهات القضائية للحصول على المعلومات الضرورية لذلك”.
للإشارة، فإن هذا الاجراء يدخل في إطار “دعم تدابير إعادة الإدماج الاجتماعي للمحبوسين والحفاظ على الروابط العائلية بينهم وبين ذويهم الذين يجدون صعوبات في التنقل إلى المؤسسات العقابية البعيدة عنهم. سواء بسبب الظروف الصحية أو التقدم في السن لبعض الأولياء أو بسبب مشاق السفر وبعد المسافات”. وفقا للمصدر ذاته.