“هيئة الترفيه” تحصل على الشهادة العالمية لأخلاقيات المشتريات
تاريخ النشر: 28th, August 2023 GMT
حصلت الهيئة العامة للترفيه على الشهادة الاعتمادية لأخلاقيات المشتريات للمنظمات،وبذلك تكون الهيئة واحدة من أول ثلاث جهات حكومية تحصل على الشهادة التي تزيد من مستوى أخلاقيات العمل،وتبادل الثقة بين الجهات الحكومية والشركاء.
ويأتي حصول الهيئة على الشهادة الصادرة عن معهد تشارترد للمشتريات والتوريد CIPS،بناء على مجموعة من المعايير التي حققتها إدارة المشتريات بالهيئة؛ليتم اعتمادها ضمن الجهات الحكومية ذات الثقة في التعامل مع بقية شركائها في مختلف القطاعات.
وتعمل الهيئة على تطوير مهارات منسوبيها وتحديث منهجيات مشترياتها في جميع الإدارات،بما يتوافق مع المعايير العالمية الحديثة التي تسهم في تفعيل أخلاقيات المشتريات وتحسين قطاعها للارتقاء بالخدمات،وتفعيل مبدأ الشفافية بينها وبين الموردين،إضافة إلى تسهيل وتسريع متطلبات وإجراءات الشراء؛لرفع سقف الجودة والتنافس بين القطاعات.
ويعد معهد CIPS العالمي من أكبر المنظمات الدولية في مجال المشتريات والتوريد،حيث يعمل كمرجع أساسي لأفضل الممارسات العالمية في المجال.
المصدر: صحيفة الجزيرة
كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية على الشهادة
إقرأ أيضاً:
قضية “اولاد المرفحين”.. الفرنسية التي قدمت شكاية الإغتصاب تسحب شكايتها
زنقة 20 | الرباط
كشف مصادر ، أن الشابة الفرنسية التي ادعت تعرضها للاغتصاب خلال حفل في فيلا بالدار البيضاء في نونبر الماضي، سحبت شكواها يوم أمس الجمعة.
وأكد مصدر مطلع على القضية لجريدة لوفيغارو الفرنسية هذه المعلومة.
ويأتي هذا المستجد بعد أيام قليلة من المواجهة التي عقدها قاضي التحقيق بمحكمة الاستئناف بالدار البيضاء، بين مواطنة فرنسية تدعى جوزيفين و المتهم الرئيسي كاميل بنيس.
وحسب ذات المصادر، فإن “الضحية” تراجعت عن أقوالها فيما يخص تفاصيل تعرضها للاغتصاب داخل فيلا خلال حفلة موسيقية ، وكل التصريحات التي أدلت بها لم تكن “متوافقة مع الواقع”.
من جهة أخرى، ووفقًا للمصدر نفسه، فإن جوزفين تتشبث بكونها فقدت الوعي خلال تلك الامسية مشيرا الى أنها خلال مثولها الأخير أمام قاضي التحقيق، أكدت أنها لم تعد تتذكر جزءا كبيرا من تفاصيل ما وقع بسبب تناولها لمادة منومة.
مقربون من المواطنة الفرنسية صرحوا لصحيفة “لوفيغارو” أنهم كانوا ينتظرون إحالة الوثائق التي تثبت تناول جوزيفين لمواد منومة من قبل القضاء الفرنسي إلى القضاء المغربي.
و بحسب ذات المصادر ، فإن المواطنة الفرنسية تؤكد أنها لا تستطيع تفسير فقدانها الوعي إلا من خلال الاحتمال القوي لتناولها مادة تسمى GHB، وهو عقار يستخدم للاغتصاب وأنها تمتلك أدلة علمية على ذلك.