أخبار ليبيا 24

شهدت مدينة الزاوية غربي طرابلس، اليوم الأحد، احتجاج عدد من المواطنين بسبب لقاء وزيرة الخارجية بحكومة الوحدة الوطنية، نجلاء المنقوش، ووزير الخارجية الإسرائيلي.

وأظهرت مقاطع فيديو متداولة عبر مواقع التواصل الاجتماعي إحراق المحتجين العلم الإسرائيلي.

وفي وقت سابق، اليم الأحد، رئيس المجلس الأعلى للدولة الأسبق، خالد المشري، على أنباء لقاء وزيرة الخارجية بحكومة الوحدة، نجلاء المنقوش، ووزير الخارجية الإسرائيلي.

واعتبر المشري، أن حكومة الوحدة الوطنية تخطت كل الخطوط الممنوعة والمحظورة وأصبح من الواجب إسقاطها، وذلك ردًا على أنباء لقاء وزيرة الخارجية بحكومة الوحدة الوطنية، نجلاء المنقوش، ووزير الخارجية الإسرائيلي، إيلي كوهين، الذي كشف تفاصيله موقع “i24” العبري، اليوم الأحد.

وقال المشري في بيان عبر صفحته بـ فيسبوك: “مع تواتر الأنباء التي تفيد بلقاء وزيرة الخارجية لحكومة الوحدة الوطنية مع وزير خارجية دولة الاحتلال، ومع وجود معلومات تشير إلى وجود لقاءات سابقة من قبل مسؤولين في هذه الحكومة وزياراتهم للأراضي الفلسطينية المحتلة، وبذلك تكون هذه الحكومة قد تجاوزت كل الخطوط الممنوعة والمحظورة الدينية والوطنية والقانونية، وأصبح من الواجب إسقاطها”.

وقال موقع “i24” العبري، اليوم الأحد، إن لقاء المنقوش وكوهين جرى في العاصمة روما، وجاء بهدف دراسة إمكانات التعاون وبناء علاقات بين البلدين والحفاظ على التراث اليهودي الليبي.

ونقل الموقع العبري عن وزير الخارجية الإسرائيلي قوله في بيان إن الاجتماع التاريخي مع وزيرة خارجية ليبيا نجلاء المنقوش، هو خطوة أولى في العلاقات بين إسرائيل وليبيا، وأضاف أن حجم ليبيا وموقعها الاستراتيجي يمنح العلاقات معها أهمية عظيمة وإمكانات هائلة لدولة إسرائيل.

المصدر: أخبار ليبيا 24

كلمات دلالية: لقاء وزیرة الخارجیة الوحدة الوطنیة نجلاء المنقوش

إقرأ أيضاً:

الخارجية الفلسطينية تطالب بتحرّك دولي لوقف جرائم الاحتلال الإسرائيلي في مخيمات شمال الضفة الغربية

المناطق_واس

طالبت وزارة الخارجية الفلسطينية بتدخل دولي لإجبار الاحتلال الإسرائيلي على وقف عدوانه، والانصياع لإرادة السلام الدولية, مشيرة إلى أنها تواصل متابعتها واتصالاتها مع الجهات الدولية كافة، لإطلاعهم على جرائم الهدم والتطهير العرقي في مخيمات شمال الضفة الغربية.

وأكّدت الخارجية الفلسطينية أن جرائم هدم المنازل واسعة النطاق التي ترتكبها قوات الاحتلال في مخيمات جنين وطولكرم ونور شمس شمال الضفة الغربية، وما يصاحبها من جريمة فرض النزوح القسري وتشريد ما يزيد عن 40 ألف فلسطيني، ترتقي لمستوى جريمة التطهير العرقي والتهجير، وتندرج في إطار مخططات الاحتلال لتكريس سيطرته وضمه للضفة الغربية بما فيها القدس الشرقية.

أخبار قد تهمك الخارجية الفلسطينية تحذر من مخططات الاحتلال لتغيير الوضع القائم بالضفة الغربية وحصار قطاع غزة 13 مارس 2025 - 3:30 مساءً الخارجية الفلسطينية تُدين استمرار منع وصول المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة 11 مارس 2025 - 5:58 مساءً

مقالات مشابهة

  • مستوطنون يقتحمون باحات المسجد الأقصى بحماية شرطة الاحتلال الإسرائيلي
  • برج القوس .. حظك اليوم الأحد 16 مارس 2025: لقاء عابر
  • الخارجية الفلسطينية تناشد المجتمع الدولي وقف جرائم الاحتلال الإسرائيلي شمال الضفة الغربية
  • الخارجية الفلسطينية تطالب بتحرّك دولي لوقف جرائم الاحتلال الإسرائيلي في مخيمات شمال الضفة الغربية
  • الخارجية الفلسطينية تُدين انتهاكات الاحتلال الإسرائيلي في الحرم الإبراهيمي
  • وزيرا الخارجية الأمريكي والكندي يبحثان في لقاء بينهما التعريفة الجمركية والأزمة الأوكرانية
  • تفاصيل لقاء رئيس الهيئة الوطنية للإعلام ووزير الأوقاف
  • برئاسة وزيرة عدل “الوحدة”.. اللجنة الوطنية للقانون الدولي الإنساني تعقد اجتماعها الأول لعام 2025
  • نتنياهو ووزير الخارجية الإسرائيلي يعلنان عن تحالف حزبي جديد
  • وزيرة إسرائيلية: الحل هو إفراغ قطاع غزة من سكانه