شركة النفط بعدن تدشن دورة لدفعة جديدة حول ”تطوير مهارات العاملين في التعامل مع الزبائن“
تاريخ النشر: 28th, August 2023 GMT
عدن (عدن الغد) خاص:
برعاية مدير عام شركة النفط اليمنية فرع عدن الدكتور صالح الجريري ، افتتحت صباح اليوم الاحد 27 أغسطس 2023م في مركز التدريب والتأهيل التابع للشركة دورة تدريبية جديدة بعنوان ” تطوير مهارات العاملين في التعامل مع الزبائن “ للدفعة الثالثة من عمال التموين بمحطات الوقود التابعة للشركة بعدن.
وخلال وقائع التدشين ، شدد الدكتور علي المسبحي مدير مركز التدريب والتأهيل على اهمية الدورة وضرورة استفادة المشاركين فيها من مخرجاتها ، لكون تنفيذها للدفعة الثالثة من عمال التموين بمحطات الشركة ، انما يأتي امتداداً لدفعتين سبق تاهيل المشاركين فيهما ، وذلك في إطار حرص قيادة الشركة ممثلة بمديرها العام الدكتور صالح الجريري على تطوير قدرات ومهارات العاملين في المحطات من خلال اكسابهم مهارات وأساليب وطرق حديثة في كيفية التعامل مع العملاء والزبائن بهدف المساهمة والنهوض بالعمل والارتقاء بمستوى الأداء العام في الشركة وفي خضم خطة الشركة الجاري تنفيذها لتحديث وتطوير المحطات والارتقاء بسلوكيات العاملين فيها بجانب المخاطبة والاسلوب الامثل في التعامل مع المواطنين .
يذكر بأن الدورة من المقرر استمرارها لمدة 5 ايام بواقع 3 ساعات يومياً وتستهدف 20 متدرباً من عمال إدارة المحطات.
إعلام الشركة
المصدر: عدن الغد
كلمات دلالية: العاملین فی التعامل مع
إقرأ أيضاً:
جبايات حوثية جديدة على عمال القطاع الخاص بالحديدة
قالت مصادر محلية في محافظة الحديدة، غرب اليمن، الثلاثاء 29 أبريل /نيسان 2025، إن مليشيا الحوثي (المصنفة على قائمة الإرهاب)، فرضت جبايات مالية جديدة على عمال القطاع الخاص، في إطار سياسة نهب ممنهجة لتمويل حروبها وتعزيز قبضتها الطائفية.
وذكرت المصادر، أن ما يسمى "مكتب الضرائب" التابع للمليشيا فرض ما يعرف بـ"الربط الإضافي لضرائب الدخل"، مستهدفاً المطاعم والمقاهي والمشاريع الصغيرة، حيث يتم اقتطاع مبالغ تتراوح بين 5 آلاف و9 آلاف ريال يمني، من أجور العمال ذوي الدخل المحدود.
وأكدت، أن هذه الاقتطاعات تتم تحت غطاء توفير تأمينات للعاملين، في حين أنها تزيد من الأعباء المالية على المؤسسات، ما أدى إلى تقليص الوظائف وإغلاق العديد من المشاريع.
وأشار عمال وأصحاب منشآت إلى أن مليشيا الحوثي تمارس تهديدات مباشرة بالمصادرة والإغلاق ضد من يرفضون دفع الجبايات، محذرين من تداعيات اقتصادية كارثية مع تصاعد معدلات الفقر والبطالة في المحافظة.