هاني الناظر يقدم وصفة طبيعية كي تبدو أصغر سنًا
تاريخ النشر: 28th, August 2023 GMT
أكد الدكتور هاني الناظر، استشاري الأمراض الجلدية، إن هناك نباتات سامة وبالتالي يجب الحذر من الوصفات الطبيعية للجلد والشعر، منوها بأنه لا توجد كريمات لتأخير ظهور التجاعيد ولا يمكن منع ظهور التجاعيد.
فاروق الباز يحسم الجدل بشأن إمكانية وجود حياة على كواكب أخرى عاجل.. السيسي يصدر حزمة توجيهات بشأن المشروعات الصناعية وصفات طبيعيةوأشار، خلال لقاء خاص ببرنامج "مساء dmc" المذاع عبر فضائية "dmc"، مساء الأحد، إلى أن هناك وصفات طبيعية تجعل الشخص يبدو أصغر من عمره الحقيقي، ومنها شرب المياه بكثرة، وعدم التعرض للشمس وقت الظهيرة، والنوم مبكرا، والامتناع عن التدخين
ونوه بأنه لا يجب استخدام البوتوكس في سن الشباب، حيث أنه قد يضعف عضلات الوجه، ولا يجب الجري خلف الأوهام، مضيفا أنه يمكن استخدام زيت اللوز الحلو ليعطي نضارة للوجه، كاشفا أن التعرض لأشعة الشمس بكثرة وقت الظهيرة قد يؤدي إلى الإصابة بسرطان الجلد.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الدكتور هاني الناظر هاني الناظر استشاري الأمراض الجلدية الوصفات الطبيعية
إقرأ أيضاً:
هاني تمام: العلم أعظم ما ينعم به الله على العبد
أكد الدكتور هاني تمام، أستاذ الفقه بجامعة الأزهر، أن الله سبحانه وتعالى قد أنعم على عباده بنعم كثيرة، وأعظمها نعمة العلم، مستشهدًا بقوله تعالى: "وإن تعدوا نعمة الله لا تحصوها".
أضاف أستاذ الفقه بجامعة الأزهر، خلال أحد البرامج الدينية، أن العلم هو الأساس الذي يقوم عليه الدين، مشيرًا إلى أن أول آية نزلت على سيدنا النبي محمد صلى الله عليه وسلم كانت تدعو إلى القراءة والتعلم: "اقْرَأْ بِاسْمِ رَبِّكَ الَّذِي خَلَقَ"، ولذلك كان النبي صلى الله عليه وسلم دائمًا يحث على تعلم مختلف العلوم، سواء كانت دينية أو تتعلق بحياة الناس، مثل علم الطب.
وأكد على أهمية النية الصادقة في طلب العلم، موضحًا أن طلب العلم النافع يُعتبر من أنفع الصدقات الجارية التي يمكن أن يتركها الإنسان بعد وفاته، مشيرا إلى حديث النبي صلى الله عليه وسلم: "إذا مات ابن آدم انقطع عمله إلا من ثلاث: صدقة جارية، أو علم ينتفع به، أو ولد صالح يدعو له".
وأشار الدكتور هاني تمام، إلى أن على كل عالم أن يتحلى بالإتقان والإحسان في علمه، ليتمكن من تقديم الفائدة للناس، مضيفا أن العلم يُعد وسيلة لتخفيف آلام الآخرين وإسعادهم، خاصة في مجال الطب، حيث يمكن للطبيب أن يُحدث فرقًا كبيرًا في حياة المريض.
ودعا جميع الأطباء إلى مراعاة أمانة المريض، مؤكدًا أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "لا إيمان لمن لا أمانة له، ولا دين لمن لا عهد له"، مشددا على ضرورة بذل أقصى جهد للتخفيف عن المرضى وأن يكون العمل خالصًا لله.