هاني الناظر يقدم وصفة طبيعية كي تبدو أصغر سنًا
تاريخ النشر: 28th, August 2023 GMT
أكد الدكتور هاني الناظر، استشاري الأمراض الجلدية، إن هناك نباتات سامة وبالتالي يجب الحذر من الوصفات الطبيعية للجلد والشعر، منوها بأنه لا توجد كريمات لتأخير ظهور التجاعيد ولا يمكن منع ظهور التجاعيد.
فاروق الباز يحسم الجدل بشأن إمكانية وجود حياة على كواكب أخرى عاجل.. السيسي يصدر حزمة توجيهات بشأن المشروعات الصناعية وصفات طبيعيةوأشار، خلال لقاء خاص ببرنامج "مساء dmc" المذاع عبر فضائية "dmc"، مساء الأحد، إلى أن هناك وصفات طبيعية تجعل الشخص يبدو أصغر من عمره الحقيقي، ومنها شرب المياه بكثرة، وعدم التعرض للشمس وقت الظهيرة، والنوم مبكرا، والامتناع عن التدخين
ونوه بأنه لا يجب استخدام البوتوكس في سن الشباب، حيث أنه قد يضعف عضلات الوجه، ولا يجب الجري خلف الأوهام، مضيفا أنه يمكن استخدام زيت اللوز الحلو ليعطي نضارة للوجه، كاشفا أن التعرض لأشعة الشمس بكثرة وقت الظهيرة قد يؤدي إلى الإصابة بسرطان الجلد.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الدكتور هاني الناظر هاني الناظر استشاري الأمراض الجلدية الوصفات الطبيعية
إقرأ أيضاً:
نهال طايل تشيد ببرنامج ساعة الفطار لـ هاني النحاس
قالت الإعلامية نهال طايل، إن هناك برنامج مميز يعرض عبر قناة صدى البلد، وهو برنامج ساعة الفطار، الذي يقدم مساعدات ويرسم البسمة على الوجوه، ومن تقديم الإعلامي هاني النحاس.
وأضافت الإعلامية نهال طايل، خلال تقديمها برنامج “إحنا لبعض” المذاع على قناة “صدى البلد”، أن البرنامج يتحدث عن المواطنين التي تعيش بظروف صعبة، وعندما ننظرله نحمد الله على كل شئ.
وعرضت الإعلامية جزء من حلقة سابقة للبرنامج، وجاء في الفيديو لقاء هاني النحاس، مع شاب يدعى شريف محمود، من ذوي الاحتياجات الخاصة، وهو فاقد للبصر، ويستطيع قياة السيارة، والدراجة.
وقال الشاب، إنه يستطيع السير بالسيارة عن طريق الإحساس، وأنه تعلم السير بالدراجة وهو في عمر 10 سنوات.
وفي حلقة من برنامج ساعة الفطار، الذي يقدمه الإعلامي هاني النحاس على قناة صدى البلد، روت إكرام أبو الحسن، مساعدة التمريض، تفاصيل يومها في شهر رمضان، مؤكدة أن عملها خلال هذا الشهر لا يختلف عن باقي الشهور، حيث تعمل بنظام يوم ويوم، وتقضي الإفطار مع زملائها في المستشفى، لكن في سرعة، لتكون مستعدة للحالات التي تحتاج رعاية طبية عاجلة.
تؤدي عملها بمحبة كأن المرضى من أفراد أسرتها
وأوضحت إكرام أن وظيفتها تتضمن متابعة حالة المريض، وتوفير احتياجاته من طعام وعلاج وتحاليل، مؤكدة أنها تؤدي عملها بمحبة كأن المرضى من أفراد أسرتها.
وأضافت: 'أحرص على دعم المرضى نفسيًا، وأتعامل معهم بابتسامة كي يتجاوزوا محنتهم ويواصلوا العلاج بإيمان وأمل'.
تعمل إكرام في القاهرة منذ خمس سنوات، وهي من محافظة قنا وتقيم في منطقة المرج، حيث تستقل المترو يوميًا للوصول إلى مستشفى قصر العيني، يبدأ يومها بين الساعة 7 و9 صباحًا، وتنتهي من عملها في العاشرة مساءً، لتعود إلى منزلها وترعى احتياجات أبنائها، ورغم مسؤولياتها العائلية، فإنها تستمر في العمل خارج المستشفى كتمريض خاص لمساعدة الأسر المحتاجة.
وأكدت أن الظروف المعيشية تتطلب جهدًا كبيرًا، لكنها تحب مهنتها لأنها تقربها من الله، موضحة: 'أتعامل مع المرضى وكأن المرض يمكن أن يصيبني بدلًا منهم، وعندما يتمكن أحدهم من الوقوف على قدميه من جديد، أشعر بسعادة كبيرة'.