قال الدكتور أمجد الحداد، استشاري الحساسية والمناعة، رئيس قسم المناعة بهيئة المصل واللقاح، إن المتحور الجديد «Eg5» لفيروس كورونا، مثير للاهتمام، ولكنه ليس مثيرا للقلق، مشيرًا إلى أنه ينتشر ولكن معظم الحالات ليست مقلقة، كما أن أغلب الأعراض تنفسية للجهاز التنفسي العلوي، إذ تصيب الأنف والحلق مع ارتفاع متوسط في قيم الحرارة، معتبرا أن الإنفلونزا بمضاعفاتها الآن أخطر من كورونا بمتحوارته.

التمييز بين متحورات كورونا صعب

وأضاف الحداد، خلال تصريحات ببرنامج «من مصر»، الذي يقدمه الإعلامي عمرو خليل، على قناة cbc، إن من الصعب التمييز بين متحورات كورونا المختلفة، بسبب تشابهها الكبير، مضيفًا أن الإنفلونزا العادية مختلفة عن كورونا بتحوراتها المختلفة، حيث أن البرد يؤدي للصداع والرشح ولكن لا يؤدي لآلام عظمية.

خطورة تحورات كورونا 

وتابع استشارى الحساسية والمناعة: «كورونا بالتحوارات الحالية أصبح أقرب للبرد وأضعف من الإنفلونزا ويماثل أعراض البرد، وأرى أن الإنفلونزا بمضاعفاتها الآن أخطر من كورونا بمتحوارته، فقد أصبح أقرب إلى النزلة البسيطة».

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: أمجد الحداد كورونا

إقرأ أيضاً:

التمييز تؤيد إلزام الحكومة بـ 258 ألف دينار أجرة أرض في مخيم البقعة

#سواليف

أيدت #محكمة_التمييز الحكم القاضي بإلزام المدعى عليهم (حكومة المملكة الأردنية الهاشمية ودائرة الشؤون الفلسطينية ودائرة الأراضي والمساحة) بأن يؤدوا للمدعين جميعاً مبلغا وقدره (258045,455) دينارا بالتكافل والتضامن فيما بينهم.

وجاء حكم المحكمة هذا بعدما ثبت لها أن المدعين وآخرين يملكون على الشيوع، حصصاً في قطعة أرض من قرية ( #عين_الباشا ) #أراضي_شمال_عمان، وتقع قطعة الأرض هذه ضمن حدود #أراضي #مخيم_البقعة، وأنها مستغلة لإقامة أبينة ومنشآت لإيواء #اللاجئين_الفلسطينيين، وأن دائرة الشؤون الفلسطينية تتولى المسؤوليات المقررة لها بموجب تعليمات مهام وصلاحيات دائرة الشؤون الفلسطينية لسنة 1988 وتتبع في سير عملها وزارة الخارجية الأردنية، وإنه وبتاريخ (30/11/1969) صدر عن رئيس الوزراء أمر الدفاع (رقم 14 لسنة 1969) مفاده الاستيلاء على قطعة الأرض موضوع الدعوى ريثما يتم استملاك حق المنفعة فيها، وقد صدر قرار مجلس الوزراء باستملاك حق التصرف في قطعة الأرض لمدة سنتين قابلتين للتجديد، لغايات إقامة وحدات سكنية جاهزة لإيواء النازحين، وقد انتهى استملاك حق التصرف بتاريخ (11/03/1972)، ولم يتم تجديده بالطرق التي رسمها القانون، وبالتالي فإن يد المدعى عليهم تغدو يداً غير مشروعة على قطعة الأرض موضوع الدعوى.

وقد ثبت للمحكمة من خلال تقرير الخبرة الفنية أن قطعة الأرض موضوع الدعوى لا تزال مستغلة بالكامل، وهي ممتلئة بالوحدات السكنية والأبنية والخدمات والطرق، وأن نصيب المدعين بما لهم من حصص في سند التسجيل من أجر مثل قطعة الأرض المنوه عنها عن الفترة الممتدة من (6/8/2020) حتى (2/10/2022) بلغ (258045.455) ديناراً.

مقالات ذات صلة الفلكية الأردنية تحسم الجدل.. هل سنصوم 29 أم 30 يوما؟ 2025/03/15

وقالت المحكمة في حكمها أنه منذ انتهاء مدة استملاك حق التصرف بتاريخ (11/03/1972)، فإنَّ قطعة الأرض موضوع الدعوى تصبح في حلٍّ من أثره، ويجب أن تعود فوراً إلى أصحابها على نحوٍ من شأنه غلُّ جميع الآثار التي كانت تترتب صحيحةً بحكم الإستملاك، وأنَّ استمساك المدعى عليها بإمضاء الأحوال المادية التي أنشأها الإستملاك على الرغم من انتهائه في حق الملاك والجهة المستملكة على حدٍ سواء، من شأنه إزالة يد ملاك العقار موضوع الدعوى ومستحقيه دونما سندٍ من القانون ولا رضىً منهم، واعتبار يد المدعى عليهم على محل الاعتداء يداً غاصبةً واجباً رفعها، وتضمينها أجر مثل المنفعة المعترضة.

مقالات مشابهة

  • «الحداد» يلتقي اللجنة العلمية المشاركة بالمؤتمر الدولي لـ «السيادة الجوية»
  • ليبيا ليس من مصلحتها الانخراط في أي تحالف إقليمي يستهدف المغرب
  • الحداد: لا صحة لتحقيق أرباح من الذهب والمصرف المركزي مطالب بتوضيح موقفه
  • ارتفاع حالات الإصابة بعدوى التهاب السحايا في فرنسا والسلطات تحث على التطعيم
  • أطعمة تعالج نزلات البرد والإنفلونزا .. اكتشفها
  • المحامي الصبيحي ..  قرار التمييز سيفتح شهية مالكي أراض لمقاضاة الحكومة
  • التمييز تؤيد إلزام الحكومة بـ 258 ألف دينار أجرة أرض في مخيم البقعة
  • مارك كارني يؤدي اليمين رئيسًا لوزراء كندا وسط حرب تجارية مع واشنطن
  • 5 أكلات طبيعية تساعد على تعزيز المناعة.. تعرف عليها
  • مارك كارني يؤدي اليمين الدستورية رئيسًا لوزراء كندا بعد استقالة ترودو