تفاصيل مشروعات توشكى الزراعية.. 2 مليون نخلة والأولوية للقمح (فيديو)
تاريخ النشر: 28th, August 2023 GMT
عرض الإعلامي أحمد موسى صورا لمشروع توشكى، مؤكداً أن هذا المشروع يعتبر مستقبل الزراعة في مصر، ويهدف إلى زراعة محاصيل مثل القمح والذرة.
وأضاف “موسى”، خلال برنامج “علي مسئوليتي” والمذاع عبر قناة “صدى البلد”، أن الدولة تعمل على زراعة مساحة تقدر بـ 560 ألف فدان في توشكى، موضحا أن هذا المشروع هو استراتيجية واعدة لزراعة القمح، الذرة الصفراء، الشعير، والبنجر بالإضافة إلى الأشجار الزيتية التي تُستخدم في صناعة مستحضرات التجميل، وكذلك زراعة التمور.
وأكد أن الأولوية في المشروع تُعطى لزراعة القمح ثم الذرة، مشيرا إلى أن هذه المحاصيل تعتبر استراتيجية رئيسية ومهمة جدًا للاقتصاد الوطني. لافتا إلى وجود خطة لزراعة ما يقرب من 2 مليون نخلة من أجود أصناف التمور في منطقة توشكى.
وأشاد بإدارة المياه والتي ستتم بطريقة مثلى، لافتا إلى أن مصر واحدة من أفضل الدول في العالم في إدارة الموارد المائية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: توشكي مشروع توشكى أحمد موسى النخيل بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
أحمد موسى يكشف تفاصيل انسحاب إسرائيل الأخير من سيناء في ذكرى تحريرها
في حلقة استثنائية من برنامجه «على مسئوليتي»، الذي يُعرض على قناة صدى البلد، أكد الإعلامي أحمد موسى أن 25 إبريل 1982 شهد آخر انسحاب إسرائيلي من أراضي سيناء.
وأوضح أن الرئيس السادات قام بزيارة سانت كاترين يوم 19 نوفمبر 1979، للصلاة وشكر الله على الانسحاب الإسرائيلي من المنطقة.
محافظ القليوبية يحتفل بذكرى تحرير سيناء بالشبان العالمية ببنها إجازة عيد تحرير سيناء 2025.. 3 أيام عطلة متتالية للعاملين في مصر تفاصيل مراحل انسحاب إسرائيلوأشار موسى إلى أن معاهدة السلام بين مصر وإسرائيل حددت ثلاث مراحل لإنسحاب إسرائيل من سيناء:
المرحلة الأولى: في مايو 1979، حيث انسحبت إسرائيل من العريش، وفي هذه المناسبة رفع الرئيس السادات علم مصر فوق المدينة.
المرحلة الأخيرة: في 25 إبريل 1982، عندما انسحبت إسرائيل من رفح، الشيخ زويد، وشرم الشيخ، حيث رفع الرئيس مبارك علم مصر فوق تلك المناطق بعد تحريرها.
زيارة السادات إلى سانت كاترينكما ذكر موسى أن الرئيس السادات قام بزيارة سانت كاترين في 19 نوفمبر 1979، وكان معه في تلك الزيارة الرئيس مبارك، الذي كان نائبه وقتها، والفريق أول كمال حسن علي، وزير الدفاع.
في تلك الزيارة التاريخية، أدى السادات ومبارك الصلاة في سانت كاترين بحضور الشيخ عبدالرحمن بيصار، شيخ الأزهر في ذلك الوقت، الذي ترأس الصلاة.
كما حضر القداس البابا شنودة، الذي شارك في الصلاة في هذا المكان الذي يُعتبر ملتقى الأديان الثلاثة.
ذكرى تحرير سيناء وأهمية المعركةويظل يوم 25 إبريل ذكرى هامة في تاريخ مصر، حيث يمثل تحرير سيناء بالكامل بعد سنوات من التضحيات في حرب أكتوبر 1973، وتحقيق السلام مع إسرائيل وفقًا للاتفاقات الدولية.