مؤسسة حصن الخير الاجتماعية التنموية الخيرية تعقد إجتماعها الدوري لشهر إغسطس 2023
تاريخ النشر: 28th, August 2023 GMT
خنفر ( عدن الغد ) احمد بن طالب
عقدت الهيئة الإدارية لمؤسسة حصن الخير الإجتماعية التنموية الخيرية ، عصر اليوم الاحد بمقر المؤسسة الكائن في منطقة حصن عطية ، إجتماعها الدوري لشهر أغسطس 2023 برئاسة الأخ سالم الطيري رئيس المؤسسة.
وفي الإجتماع الذي حضره أعضاء المؤسسة تحدث رئيس المؤسسة سالم الطيري بكلمة رحب من خلالها بجميع الاعضاء الحاضرين وقدم شكره لهم على الحضور ، وبعد ذلك تم قراءة المحضر السابق والمصادقة عليه
وبعد نقاش وحوار حثيث حول تشغيل المشغل وتبادل الافكار خرج الاجتماع بعدد من المخارج كان أبرزها.
- تشغيل مشغل الخير في جانب الخياطة والانتاج والتصدير.
- تفعيل الدورات في مجال الخياطة والحاسوب ابتدا" من الشهر القادم.
-اقامت عدت انشطة توعوية في المدارس.
وبهذا أقر المجلس الإداري للمؤسسة على تنفيذ مخرجات الإجتماع وبأسرع وقت ممكن.
المصدر: عدن الغد
إقرأ أيضاً:
مؤسسة حقوقية تطلق نداء لوقف جريمة الحرب عبر حصار قطاع غزة
أطلقت المؤسسة الفلسطينية لحقوق الإنسان "شاهد"، نداء لوقف جريمة الحرب الإسرائيلية عبر حصار قطاع غزة، وذلك في سياق المناصرة الحقوقية لمواجهة الإبادة الجماعية المستمرة ضد الفلسطينيين.
وأرسلت المؤسسة مذكرات حقوقية إلى عدد من الجهات الدولية والأممية، داعية إلى التحرك العاجل لوقف جريمة الحرب الناتجة عن سياسة التجويع والحصار المفروض على القطاع.
ولفتت إلى أن مذكراتها وجهتها إلى كل من البعثات الدبلوماسية للدول الأعضاء في الجمعية العامة للأمم المتحدة، و14 مقررا خاصا في الأمم المتحدة، لا سيما المقرر الخاص المعني بالحق في الغذاء.
وأشارت المؤسسة الحقوقية إلى أن المذكرات وصلت أيضا إلى منظمات إقليمية، متمثلة بالاتحاد الإفريقي، ومنظمة التعاون الإسلامي، إلى جانب جامعة الدول العربية والاتحاد البرلماني العربي، ومفوضية الأمم المتحدة السامية لحقوق الإنسان.
وذكرت أن النداء تم إرساله أيضا إلى أكثر من 500 شخصية دبلوماسية في الاتحاد الأوروبي.
وطالبت "شاهد" في مذكرتها بضرورة التحرك الدولي الفوري لوقف الجريمة المستمرة التي ترتكبها إسرائيل عبر سياسة التجويع والحصار على قطاع غزة، مؤكدة أن إغلاق المعابر ومنع دخول المساعدات الإنسانية يشكل انتهاكًا صارخًا للقانون الدولي، فضلًا عن خرق قرار محكمة العدل الدولية الصادر في 28 مارس 2024، والذي ألزم إسرائيل بضمان تدفق الإمدادات الأساسية لسكان القطاع.
ودعت إلى إلزام إسرائيل برفع الحصار فورًا، وفتح المعابر أمام المساعدات الإنسانية، إضافة إلى ضرورة استئناف المفاوضات بجدية للانتقال إلى المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار.
وأكدت على ضرورة أن يتخذ المجتمع الدولي، ولا سيما الجمعية العامة للأمم المتحدة ومجلس الأمن الدولي، خطوات حاسمة لضمان احترام القانون الجنائي الدولي ومحاسبة المسؤولين عن ارتكاب هذه الجرائم.