مرشح رئاسي سابق: سأدعم السيسي في الانتخابات ومصر بحاجة لاستمراره
تاريخ النشر: 28th, August 2023 GMT
قال موسى مصطفى موسى، رئيس حزب الغد، إن الحزب اتخذ قرارا بالإجماع على تأييد الرئيس عبد الفتاح السيسي في الانتخابات الرئاسية المقبلة، لافتًا إلى أن الحزب يرى استمرار السيسي مسألة ضرورية لاستكمال إنجازاته، وأن مصلحة الدولة تتطلب استمراره.
حزب الغد خلف الرئيسوأكد موسى مصطفى موسى، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "آخر النهار"، المُذاع عبر فضائية "النهار"، مساء اليوم الأحد، أن حزب الغد سيكون خلف الرئيس السيسي في الانتخابات، معلنًا عن حملات سينظمها الحزب للرد على الشائعات والادعاءات التي يروجها المأجورين وأعداء الوطن.
وأوضح أن حزب الغد يبحث عن الاستقرار والهدوء حتى نتمكن من مواجهة التحديات، لافتًا إلى أن تحقيق الاستقرار سيكون باستمرار الرئيس السيسي، وقال: "مشاكل مصر هتتحل في وجود الرئيس السيسي".
سأدعم السيسي في الانتخاباتوأشار موسى مصطفى موسى، إلى أنه لن يترشح في الانتخابات الرئاسية المقبلة، مؤكدًا أن مصر تحتاج الرئيس السيسي، وأنه سيكون داعم له في الانتخابات، وأنه سيتم تنظيم مؤتمرات كاملة لدعم الرئيس السيسي في الانتخابات، وحملة إعلامية مهمة جدًا للحديث عن إنجازات الرئيس والرد على المشككين".
"المصريين الأحرار": قررنا تأييد السيسي منذ 3 يوليو.. ونعد حملة لصد أهل الشر حزب المؤتمر عن دعمه لترشح الرئيس السيسي: نحلم بالجمهورية الجديدة آليات تجاوز الأزمةوحول الوضع الاقتصادي الحالي، قال رئيس حزب الغد، إنه يجب أن يعرف الشعب المصري أن العالم كله يمر بنفس التحدي، وأن مصر لديها من الآليات ما يمكنها من تجاوز الأزمة، مؤكدًا أن مصر في وضع أفضل من دول أوروبية كبيرة، والشعب يجب أن يتسلح بالأمل في تجاوز الأزمة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: موسى مصطفى موسى رئيس حزب الغد تأييد الرئيس عبد الفتاح السيسي الانتخابات الرئاسية السیسی فی الانتخابات الرئیس السیسی حزب الغد
إقرأ أيضاً:
نائب:نينوى تحت ظلم المال الأسود وميليشيا الحشد
آخر تحديث: 1 أكتوبر 2024 - 12:12 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- أكد النائب عن محافظة نينوى شيروان الدوبرداني، الثلاثاء، أن الأحزاب الكوردية لن تتراجع سياسيا في نينوى، بالرغم من التحولات التي شهدتها المحافظة والتغييرات في قانون الانتخابات.وقال الدوبرداني، في حديث صحفي، إن “قوة الأحزاب الكردية وتحديدا الحزب الديمقراطي الكوردستاني واضحة وثابتة ولن تتراجع رغم التغييرات التي طرأت على نينوى ودخول قوى الإطار التنسيقي على الساحة في المحافظة”.وأضاف، أن “العديد من الجهات السياسية من خارج نينوى باتت تفرض سيطرتها السياسية على المحافظة مستغلة امتلاكها للمال والسلاح ونفوذها في الحشد الشعبي”. وبين أن “هذا السلاح واستغلال الحشد والاستعانة بأحزاب من خارج العراق كما حصل في سنجار الذي يخضع لسيطرة حزب العمال الكوردستاني أثر بشكل سلبي على الواقع السياسي لمحافظة نينوى، مشددا على أن قوة الحزب الديمقراطي باقية وثابتة كما هي في السنوات الماضية”.وعن عدد المقاعد التي يتوقع الحزب الديمقراطي الحصول عليها في نينوى، أشار الدوبرداني، إلى أن “ذلك مرهون بالتغييرات التي من الممكن أن تطرأ على قانون الانتخابات في البرلمان العراقي”، مشيراً إلى أن التغييرات على القانون في حصولها أو عدم حدوثها فإن نسبة الديمقراطي في أصوات نينوى هي ربع أصوات أهالي المحافظة”. ولفت إلى أن “الحزب الديمقراطي في الانتخابات البرلمانية الماضية حصل على أعلى الأصوات والمقاعد بـ7 مقاعد، وفي الانتخابات المحلية حصل على المرتبة الثانية بعدد المقاعد بعد كتلة نينوى لأهلها، وهذا يؤكد ثقل الحزب الديمقراطي في المعادلة السياسية بمحافظة نينوى”.