أكثر من 200 شاب يرفضون الانضمام لجيش الاحتلال.. ماذا يحدث في إسرائيل؟
تاريخ النشر: 27th, August 2023 GMT
ذكرت القناة الـ13 العبرية، اليوم الأحد، أن أكثر من 200 مراهق يبلغون سن التجنيد، ينوون رفض التجنيد في الجيش الإسرائيلي، ومن المقرر أن ينشروا رسالة، يذكرون فيها أنهم لن يجندوا “لخدمة دكتاتورية في إسرائيل”.
وفي وقت سابق من اليوم، اعتقلت قوات جيش الاحتلال الإسرائيلي، شابا فلسطينيا من مخيم جنين عند حاجز عسكري واقتحمت بلدة عرابة وقرى جنوب جنين.
وذكرت مصادر أمنية ومحلية فلسطينية، أن قوات الاحتلال اعتقلت الشاب محمد الفايد من مخيم جنين أثناء مروره عند حاجز عسكري قرب طولكرم.
وأضافت أن قوات الاحتلال اقتحمت بلدة عرابة وقرى بير الباشا ونزلة زيد وطورة ونصبت حاجزا عسكريا عند مفترق عرابة، وشرع الجنود بتوقيف المركبات وتفتيشها والتدقيق في هويات راكبيها، ما أدى إلى إعاقة تحركات المواطنين الفلسطينيين.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: إسرائيل التجنيد جيش الاحتلال الإسرائيلي
إقرأ أيضاً:
قوات العدو الصهيوني تواصل عدوانها على جنين لليوم الـ101
الثورة نت/وكالات تواصل قوات العدو الصهيوني عدوانها على مدينة جنين ومخيمها لليوم الـ 101 على التوالي، وسط دفعها بتعزيزات عسكرية إضافية باتجاه المخيم ومحيطه. وأفادت مصادر فلسطينية، بأن قوات العدو الصهيوني ما زالت تنفذ عمليات تجريف وتدمير واسعة داخل المخيم تهدف إلى تغيير معالمه وبنيته، مع استمرار منع الدخول أو الوصول إليه. وأشارت المصادر، إلى أن المخاوف ازدادت مع تركيب قوات العدو بوابات حديدية عند مداخل المخيم مؤخراً، حيث تشير التقديرات الرسمية إلى أن جميع منازل ومنشآت المخيم تعرضت لضرر إما كامل أو جزئي جراء العدوان المتواصل وعمليات التدمير والتجريف المتواصلة. وتشير تقديرات بلدية جنين، إلى أن 800 وحدة سكنية في المدينة تعرضت لضرر جزئي، بالإضافة إلى 15 مبنى تم هدمه في المدينة منذ بداية العدوان، حيث تركزت غالبية الأضرار في الحي الشرقي وحي الهدف. وما زالت عائلات المخيم بالإضافة إلى مئات العائلات من المدينة ومحيط المخيم مجبرة على النزوح القسري حتى الآن، حيث تشير التقديرات الرسمية لدى بلدية جنين إلى أن عدد النازحين من المخيم والمدينة زاد عن 22 ألف نازح. فيما يزداد الوضع الاقتصادي في مدينة جنين تدهوراً، حيث تسجل خسارات تجارية ضخمة نتيجة العدوان والذي أدى إلى إغلاقات تجارية كثيرة، وتوقف حركة التسوق المتجهة إلى المدينة من خارجها بالإضافة إلى عمليات التجريف وتدمير البنية التحتية في الشوارع، وتعرض عدد كبير من المحلات التجارية لأضرار. ومنذ بداية العدوان الصهيوني على المدينة والمخيم في 21 يناير ارتقى 40 شهيداً، بالإضافة إلى عشرات الإصابات وحالات الاعتقال