مدرب أولمبيك مارسيليا يكشف طبيعة إصابة أمين حارث
تاريخ النشر: 27th, August 2023 GMT
أكد مارسيلينو غارسيا تور، مدرب فريق أولمبيك مارسيليا الفرنسي، أن الدولي المغربي أمين حارث، يعاني من إصابة على مستوى فخذه الأيمن، مشيرا إلى أن الفحوصات الطبية ستحدد مدة غيابه.
وقال مارسيلينو بخصوص وضعية حارث الصحية، إن “اللاعب يشعر بألم في فخذه الأيمن، وخلال الأيام القليلة المقبلة سيجري فحوصات طبية لمعرفة طبيعة الإصابة، وتحديد مدة الغياب”.
وكان الدولي المغربي، قد اضطر لمغادرة أرضية الملعب، خلال مباراة فريقه ضد بريست، أمس السبت، برسم الجولة الثالثة من منافسات الدوري الفرنسي، بعد تعرضه للإصابة.
جدير بالذكر، أن نادي الجنوب الفرنسي، تمكن من تحقيق الانتصار بنتيجة هدفين لصفر. وبفضل هذه النتيجة، أصبح مارسيليا يحتل وصافة ترتيب “الليغ 1″، برصيد 7 نقاط.
المصدر: مراكش الان
إقرأ أيضاً:
دي زيربي يرفض الرحيل عن مارسيليا
قال روبرتو دي زيربي، المدير الفني لفريق مارسيليا الفرنسي لكرة القدم إنه لن يرحل عن النادي رغم أنه ألمح فترة توقف الدوري، بسبب أجندة المباريات الدولية، أنه من الممكن أن يفعل ذلك.
دي زيربي يرفض الرحيل عن مارسيلياوبعد الخسارة على ملعب الفريق 1 / 3 أمام فريق أوزير، الصاعد حديثا، مطلع هذا الشهر، قال دي دي زيربي إنه كان مستعدا للرحيل إذا كان هو المشكلة في الفريق، الفائز تسع مرات بلقب الدوري الفرنسي.
موناكو يفوز على ستاد بريست في الدوري الفرنسي سيميوني يُعرب عن امتنانه لأتلتيكو مدريد مع وصوله لـ700 مباراة كمدير فني للفريقوحقق مارسيليا بداية رائعة تحت قيادة دي زيربي، ويحتل المركز الثالث قبل مواجهة مضيفه لانس غدا السبت. ولكن النادي يعاني على ملعب فيلودروم حيث حقق انتصارا واحدا في خمس مباريات خاضها على أرضه.
وقاد دي زيربي، الذي ترك برايتون بعد أن دربه لمدة موسمين، الفريق الإنجليزي لاحتلال أعلى مركز له في الدوري بإنهاء الموسم في المركز السادس، ثم قاده بعدها للوصول لدور الـ16 بالدوري الأوروبي.
وسبق لدي دي زيربي قيادة فريق شاختار دونيتسك الأوكراني، وترك النادي بالتراضي بعد انتهاء الموسم مبكرا بسبب الحرب في البلاد.
وقال دي زيربي:" لن أستقيل أو أهرب. لم أترك أوكرانيا عندما بدأ (الرئيس الروسي فلاديمير) بوتين قصف كييف".
وأكد: "لن أهرب بسبب ما حدث. أؤمن بمارسيليا وباللاعبين الذين أدربهم. لن أذهب لأي مكان آخر".
هيئة الأدب والنشر تطلق فعالية “أسبوع الطفل الأدبي”