أعربت حركة الجهاد الاسلامي في فلسطين، مساء اليوم الأحد، عن استنكارها وإدانتها الشديدة للقاء التطبيعي بين وزير الخارجية الإسرائيلي إيلي كوهين، مع وزيرة الخارجية الليبية نجلاء المنقوش.

وفيما يلي نص البيان كما وصل وكالة سوا:

بسم الله الرحمن الرحيم

بيان صحفي صادر عن حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين

ندين بشدة اللقاء التطبيعي بين ما يسمى بـ"وزير الخارجية" الصهيوني ووزيرة الخارجية الليبية

تعرب حركة الجهاد الاسلامي في فلسطين عن استنكارها وإدانتها الشديدة للقاء التطبيعي بين ما يسمى بوزير الخارجية في كيان العدو الصهيوني مع وزيرة الخارجية الليبية .

إن هذا اللقاء هو ارتداد خطير عن ثوابت الأمة وسقوط في مستنقع التطبيع الذي يمثل تهديداً لهوية وتعريف منطقتنا العربية والاسلامية.

إننا نثق بأن الشعب الليبي الشقيق لا يقبل بمثل هذه اللقاءات وهو شعب حر يرفض التطبيع ولا يخضع للابتزاز السياسي والمساومة على مواقفه الثابتة من القضية الفلسطينية رغم قسوة الظروف الداخلية التي تمر بليبيا الشقيقة.

حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين
الأحد 11 صفر 1445، 27 أغسطس 2023م

المصدر : وكالة سوا

المصدر: وكالة سوا الإخبارية

كلمات دلالية: الخارجیة اللیبیة حرکة الجهاد فی فلسطین

إقرأ أيضاً:

الخارجية تدين توسيع الاستيطان الصهيوني في الجولان

واعتبرت الوزارة في بيان هذه الخطوة انتهاكاً صارخاً للقانون الدولي ولا سيما قرار مجلس الأمن رقم 497 لعام 1981 الذي أكد عدم الاعتراف بضم الكيان الصهيوني للجولان السوري.

ولفت البيان إلى أن هذه الخطوة لن تُغير من حقيقة أن الجولان هي أرض عربية سورية محتلة منذ العام 1967.

وجددّت وزارة الخارجية والمغتربين إدانتها للعدوان الصهيوني المتكرر على سوريا والهادف استغلال التطورات الجديدة لتدمير مقدرات الشعب السوري الشقيق.

ودعت المجتمع الدولي، لا سيما مجلس الأمن إلى الاضطلاع بدوره في إدانة هذه الخطوة وإلزام الكيان الصهيوني بوقف عدوانه على سوريا وانهاء احتلاله للجولان السوري.

كما جددّت وزارة الخارجية التأكيد على وقوف الجمهورية اليمنية إلى جانب سوريا والشعب السوري في مواجهة العدوان الصهيوني السافر.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

أدانت وزارة الخارجية والمغتربين بأشد العبارات إقدام كيان العدو الصهيوني على إقرار خطة لتوسيع الاستيطان في مرتفعات الجولان السوري المحتل.

واعتبرت الوزارة في بيان هذه الخطوة انتهاكاً صارخاً للقانون الدولي ولا سيما قرار مجلس الأمن رقم 497 لعام 1981 الذي أكد عدم الاعتراف بضم الكيان الصهيوني للجولان السوري.

ولفت البيان إلى أن هذه الخطوة لن تُغير من حقيقة أن الجولان هي أرض عربية سورية محتلة منذ العام 1967.

وجددّت وزارة الخارجية والمغتربين إدانتها للعدوان الصهيوني المتكرر على سوريا والهادف استغلال التطورات الجديدة لتدمير مقدرات الشعب السوري الشقيق.

ودعت المجتمع الدولي، لا سيما مجلس الأمن إلى الاضطلاع بدوره في إدانة هذه الخطوة وإلزام الكيان الصهيوني بوقف عدوانه على سوريا وانهاء احتلاله للجولان السوري.

كما جددّت وزارة الخارجية التأكيد على وقوف الجمهورية اليمنية إلى جانب سوريا والشعب السوري في مواجهة العدوان الصهيوني السافر.

 

مقالات مشابهة

  • أول تعليق من منظمة التعاون الإسلامي على قرار الأمم المتحدة بشأن فلسطين
  • محافظ كفرالشيخ يناقش 11 شكوى في لقاء المواطنين
  • لقاء تعبوي موسع بمدينة البيضاء ضمن أنشطة حملة نصرة فلسطين
  • صاروخ فرط صوتي يمني يشل حركة الملاحة في مطار بن غوريون ويثير الذعر في الكيان الصهيوني
  • القحوم: اليمن في طليعة نصرة فلسطين وزوال الكيان الصهيوني حتمي
  • حركة الجهاد: لسنا ضد وجود السلطة بمخيم جنين لكن في ظل تفاهم
  • مجمع الفقه الإسلامي الدولي: نثمن جهود مصر لنشر صحيح الدين وإصدار الفتاوى الوسطية
  • الحديدة .. لقاء تعبوي بمديرية باجل ضمن أنشطة حملة نصرة فلسطين
  • الخارجية تدين توسيع الاستيطان الصهيوني في الجولان
  • الحديدة.. لقاء تعبوي في مديرية باجل ضمن أنشطة حملة نصرة فلسطين