أحمد موسي: عشرات الآلاف من الأيدي العاملة تعمل بمشروع توشكى.. مش فنكوش
تاريخ النشر: 27th, August 2023 GMT
قال الإعلامي أحمد موسى، إن مشروع توشكى تعرض لهجوم من البعض بغرض التشويه، موضحا أن التفكير في زراعة توشكى بأقصى جنوب الوادي، بدأ في التسعينات.
أسعار العملات اليوم.. سعر عملة دول بريكس "BRICS" أمام الجنيه عاجل - "بريكس تدمر الأخضر".. سعر الدولار اليوم محافظة القاهرة.. كواليس العملة الخضراء في السوق السوداء الرئيس السيسي أعاد إحياء مشروع توشكىوأضاف “موسى”، خلال تقديمه برنامج "على مسئوليتي"، المذاع على قناة صدى البلد، أن الرئيس السيسي، أعاد إحياء مشروع توشكى، مشيرا إلى أن الرئيس تعرض للهجوم بعد أن بدأ في إحياء المشروع من جديد، معلقا: "البعض قال إن مشروع فاشل ومش ناجح، وليه رايح يزرع في الصحراء، وفضل كلام الناس سنوات طويلة، والمشروع تعثر في فترة من الفترات، وهناك دعاية سوداء ضد المشروعات الزراعية للدولة".
وأوضح أن أعداء الوطن يروجون الشائعات عن المشروعات القومية التي تنفذها الدولة، مبينا أن هؤلاء الفشلة يصفون هذه المشروعات بالفاشلة.
وأشار الإعلامي أحمد موسى إلى أن عشرات الآلاف من الأيدي العاملة تعمل بمشروع توشكى، معلقا: "مش فنكوش".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الإعلامي أحمد موسى مشروع توشكى جنوب الوادي برنامج على مسئوليتي قناة صدى البلد مشروع توشکى
إقرأ أيضاً:
تدشين العمل بمشروع حديقة عدن الكبرى وغموض يلف حول الشركة المنفذة
يمن مونيتور/ قسم الأخبار
دشّن وزير الدولة، محافظ محافظة عدن، أحمد حامد لملس، يوم السبت، في مديرية خورمكسر، مشروع حديقة عدن الكبرى، وذلك بمناسبة الذكرى الـ 61 لثورة 14 أكتوبر المجيدة.
وخلال التدشين، أكد لملس، دعم السلطة المحلية لإقامة المشاريع الاستثمارية التي تهدف إلى توفير المتنفسات والحدائق لسكان عدن، وفق وكالة الأنباء اليمنية الرسمية.
ويمثل مشروع حديقة عدن الكبرى، الذي تتولاه مجموعة البيرق الاستثمارية، جزءًا من رؤية متكاملة لتحسين البيئة الحضرية في العاصمة الموقتة عدن، وتوفير مساحات ترفيهية مناسبة للعائلات والأطفال والشباب، مما يسهم في تحسين جودة الحياة وتعزيز الجوانب الجمالية في المدينة، وفق الوكالة.
ويتضمن المشروع تجهيز مساحات خضراء واسعة، وممرات للمشاة، ومرافق رياضية وترفيهية، ما يجعله متنفسًا شاملاً يلبي احتياجات السكان والزوار على حد سواء.
لكن مصادر صحفية، قالت إن الحديقة مساحتها 330 ألف مربع حينما تم تأسيسها أيام الرئيس السابق علي عبدالله صالح، واليوم تم الاعلان عن مساحة وقدرها ٢١٨,٩٤٦ متر مربع فقط أي ان ١١١٠٤٥ الف متر مربع اختفت من مساحة الحديقة.
كما تساءل مراقبون عن لشركة المنفذة لهذه المشروع، ومن يقف خلفها ويمولها، إذ لا وجود لأية معلومات على شبكة الإنترنت حول الشركة.