قالت شروق وجدي، موفدة قناة «إكسترا نيوز»، هناك العديد من الوجوه وراء نجاح مهرجان العلمين الجديد منها الزائرون من البلدان المختلفة والفنانون المشتركون به والعروض المختلفة به.

المهرجان أثبت وجود مصر بمكانة عظمى

أضافت «وجدي»، عبر تغطية لقناة «إكسترا نيوز»: «هناك العديد من اللحظات الجميلة التي شاركناها بالمدينة الجميلة ولا نستطيع تصديق أنه قد مر شهر ونصف من المهرجان إذ أنه مر 44 يوما من النجاح الذي أثبت للعالم وجود مصر بمكانة أخرى بالجو والموقع والتميز».

استمرار توافد الزوار بالعلمين الجديدة

تابعت موفدة قناة «إكسترا نيوز»، أنه مازالت هناك العديد من الرياضات التي يمارسها بعض الزوار بآخر الأيام بالمهرجان ومازال يتوافد بعض الزوار الجدد للمكان وانتشار الفعاليات والاستجمام.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: العلمين الجديدة اكسترا نيوز مهرجان العلمين فن إکسترا نیوز

إقرأ أيضاً:

التخييم في العلا يستقطب الزوار والأهالي

البلاد – العلا

تشهد محافظة العُلا إقبالًا متزايدًا على المخيمات، ويعود ذلك لانخفاض درجات الحرارة في المحافظة مع بداية فصل الشتاء، مما يجعل التخييم ممتعًا في أحضان تضاريسها الخلابة التي تشمل الجبال الشاهقة والتكوينات الصخرية المذهلة.

كما أصبح التخييم الشتوي في العُلا، وجهة مفضلة للزوار والأهالي الباحثين عن تجربة شتوية لا تُنسى، حيث خصصت الهيئة الملكية لمحافظة العُلا مواقع مميزة للتخييم، مما يعزز جاذبية المنطقة كوجهة رئيسية لعشاق الطبيعة والتجارب الخارجية.
إضافة إلى ذلك، تقدم العُلا مجموعة من الفعاليات التي تُثري تجربة الزوار، مثل فعاليات تأمل النجوم، ورحلات السفاري الصحراوية، والكثير من المغامرات والأنشطة الثقافية الشيّقة والمتنوعة.

واجتمعت في العلا كل عوامل الجذب التاريخي والجغرافي، فهي واحدة من أهم الأماكن الأثرية في العالم التي تحكي معالمها تاريخ حضارات إنسانية قامت على أرض جزيرة العرب التي تشكل المملكة ثلاثة أرباع مساحتها، وُتحيط بها جبال جُدَدٌ بيضٌ وحمرٌ، وصخور ضخمة مختلفٌ ألوانها، وكثبان رملية ناعمة، وفيها موقع “الحجر” الذي يعود تاريخه إلى 300 سنة قبل الميلاد وظلت أسراره مستعصية على الكثير من الباحثين حتى وقتنا الحاضر.

ويجد الزائر لمحافظة العلا متعته في استنشاق الهواء النقي والتمتع بجمال التنوع الجغرافي الطبيعي مع النظر لصفاء سمائها في لحظات إيمانية يتأمل فيها الإنسان ويتدبر مشاهدة آثار: الحجر، والخريبة، وجبل عِكمة، ومداخيل البرية، ونقش زهير، والبلدة القديمة، وجبل الفيل، وهي معالم جعلت الرحالة يتجشمون عناء السفر إلى العلا منذ أكثر من 100 عام لدراسة تراثها العميق وفك رموزه وأسراره.

واشتهرت العلا ببلدتها القديمة التي تعود أغلب منازلها إلى أوائل القرن السابع الهجري، ويوجد فيها مسجد خطّ الرسول محمد صلى الله عليه وسلم موضعه بالعظم عام 630م فأطلق عليه مسجد “العظام”، ويحيط بالبلدة من ثلاثة اتجاهات عدد من مزارع: النخيل، والحمضيات، والفواكه حيث تميزت بتربة خصبة، ووفرة كبيرة من المياه العذبة التي تنبع من 35 عينًا جوفية.
يذكر أن العلا عُرفت قبل الإسلام باسم “دادان” كما ورد في كتب الآشوريين والكتب العربية القديمة، وكذلك باسم “وادي القرى”، لكن اسمها ارتبط بإرث حضارة الأنباط الذين بنوا موقع الحِجر على بُعد 22 كم عن العلا، وأطلق عليها في العصر الحديث مسمى “العلا” بوصفها منطقة عالية عن سطح البحر.

مقالات مشابهة

  • سعيد بن صقر القاسمي يشهد انطلاق مهرجان خورفكان البحري في نسخته الثانية
  • رياضة شمال سيناء: معالجة التحديات التي تواجه الأسر الأولى بالرعاية
  • رئيس شركة مياه مطروح يتابع إصلاح كسر بخط 1000 مم الناقل للمياه بمدينة العلمين
  • نشرة إنذارية..تساقطات ثلجية وموجة برد في العديد من مناطق المغرب
  • التخييم في العلا يستقطب الزوار والأهالي
  • اختتام فعاليات النسخة الأولى من مهرجان القناطر الخيرية للفنون والثقافة
  • شرطة دبي تُطلق تحدي أبطال الإنقاذ بين الطلبة في نسخته الثانية
  • وزير الثقافة يناقش وضع خطة استراتيجية شاملة لفعاليات وأنشطة تراعي متغيرات العصر
  • «الرعاية الصحية» تعلن نجاح عملية نادرة ومعقدة بالجهاز الهضمي: الأولى من نوعها عالميا
  • الجريدة الرسمية تنشر قرار تعديل مخطط المنطقة الجنوبية بمدينة العلمين الجديدة