اتحاد الكتاب يحتفي بالشاعرة والكاتبة الجزائرية حبيبة محمدي
تاريخ النشر: 27th, August 2023 GMT
تحت رعاية الأستاذ الدكتور علاء عبدالهادي، نقيب كتاب مصر، تقيم لجنة العلاقات العربية برئاسة دكتور بسيم عبدالعظيم، احتفالية خاصة لمناقشة المشوار الإبداعي والفكري والثقافي الذي قدمته الشاعرة الجزائرية حبيبة محمدي للساحة الشعرية والفكرية في الجزائر ومصر والوطن العربي عامة.
ويدير الندوة التي من المقرر أن تعقد الثلاثاء القادم 29 أغسطس في السادسة مساء ، الشاعر الكبير أحمد عنتر مصطفى ، ويتحدث فيها الشاعر الكبير أحمد الشهاوي والشاعر والكاتب ماهر حسن والكاتب والإعلامي محمد الغيطي والشاعر والكاتب محمد الكفراوي .
ومن المقرر أن تتناول الاحتفالية إضاءات لمشوار حبيبة محمدي الشعري يقدمها الشاعر أحمد الشهاوي والشاعر ماهر حسن، من خلال تتبع المسار الشعري الذي قدمته حبيبة بوصفها من شاعرات جيل التسعينيات الذي أحدث ثورة في القصيدة العربية وفي قصيدة النثر تحديدا وقدمت أكثر من ديوان كان لها أصداء كبيرة، كما يتحدث الحضور عن المشوار والمساهمات الفكرية التي قدمتها حبيبة باعتبارها أستاذة أكاديمية متخصصة في الفلسفة ولها العديد من الإصدارات في هذا الشأن، وكان من آخر أعمالها كتاب "نيتشه.. شهوة الحكمة وجنون الشعر" عن العلاقة بين الشعر والفلسفة.
كما تتناول الاحتفالية الطابع الخاص للمقالات التي تكتبها حبيبة محمدي في أكثر من منبر، ومنها مقالاتها في المصري اليوم التي تناولت فيها العديد من القضايا الثقافية والفكرية والقومية وحاولت طوال الوقت الربط بين بساطة الأسلوب وجزالة اللغة وعمق الفكرة .
لتصبح هذه الاحتفالية بمثابة إضاءة شاملة للمسيرة الأدبية والفكرية للشاعرة الجزائرية حبيبة محمدي .
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: اتحاد كتاب مصر
إقرأ أيضاً:
“اغاثي الملك سلمان” يحتفي باليوم العالمي للفن في مخيم الزعتري للاجئين السوريين بالأردن
احتفى المركز السعودي لخدمة المجتمع التابع لمركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية في مخيم الزعتري للاجئين السوريين بالمملكة الأردنية الهاشمية، باليوم العالمي للفن الذي يصادف الـ15 أبريل من كل عام.
ونظم المركز بهذه المناسبة العديد من الدورات التدريبية التي تعنى بمفهوم الفن بجميع صوره، كفنون تصميم الإكسسوارات ونقش الحناء وفن الخط العربي وفن الرسم وتلوين اللوحات وفن صناعة الدمى والنسيج اليدوي والتطريز وغيرها.
ويأتي ذلك في إطار الجهود الإنسانية والإغاثية التي تقدمها المملكة عبر ذراعها الإنساني مركز الملك سلمان للإغاثة للأسر القاطنة في مخيم الزعتري؛ بهدف إيجاد الوعي الاجتماعي اللازم حول الفن ودوره الحيوي الذي يؤديه في تنمية وتطوير الدول والشعوب.