مساعد وزير الصحة: لا تعطيل للدراسة أو إجراءات احترازية بسبب متحور كورونا الجديد
تاريخ النشر: 27th, August 2023 GMT
قال الدكتور عمرو قنديل، مساعد وزير الصحة للطب الوقائي، إن المتحور الجديد لكورونا «إيجي 5» من المتحورات الضعيفة، ولا يوجد أي قلق منه على الإطلاق، مشيرا إلى أن فيروس كورونا كل فترة سيظهر له متحورات جديدة، لكن ستكون ضعيفة، لأن الفيروس كلما استمر كلما أصبح ضعيفا.
لا داعي للقلقأضاف، خلال لقائه ببرنامج «آخر النهار» مع الدكتور محمد الباز، المُذاع على قناة «النهار»، لا داعي للقلق نهائيا، ولا يوجد تعطيل للدراسة أو أي إجراءات خاصة بالمتحور الجديد لفيروس كورونا لأنه ضعيف.
وأكد، أن كل ما أثير حول غلق مدارس أو نوادي، أو اتخاذ إجراءات احترازية مثل ارتداء الكمامة مجرد شائعات، متابعا: «عاوزين الناس تكون مطمئنة، ووزارة الصحة قادرة انها تكتشف أي متحورات أو أي فيروسات جديدة، وعندنا شفافية تامة».
الحالتان المصابتان بالمتحور الجديدوحول إصابة 2 بالمتحور الجديد، قال: «تم تسجيل حالتين وتم علاجهم، ونؤكد أن المتحور الجديد مش محاج أي قلق أو إجراءات احترازية».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الصحة محمد الباز النهار
إقرأ أيضاً:
العراق يفرض إجراءات جديدة لـ«الوافدين».. ما هي؟
نقلت وكالة الأنباء العراقية “واع”، “أن السلطات فرضت إجراءات جديدة بخصوص “منح التأشيرة الإلكترونية “الفيزا”، ولا يسمح لأي وافد بالدخول من دون الالتزام بها”.
وبحسب الوكالة، قال المتحدث باسم وزارة الداخلية العراقية مقداد ميري، إن “وزارة الداخلية سعت إلى تطوير عملها ليكون موازيا لعمل الدول المتقدمة، خاصة في المجال الإلكتروني، ومن بين ذلك الفيزا الإلكترونية للمسافرين”.
وأوضح ميري، أن” هذه الخطوة تعد طفرة نوعية جديدة في مجال التطور لخدمات وزارة الداخلية العراقية، جراء تنظيم عملية الدخول إلى العراق بشكل قانوني، ووفق ما نص عليه قانون إقامة الأجانب رقم 76 لسنة 2017″.
وأكد المتحدث باسم وزارة الداخلية العراقية، أنه “صار لزاما على الجميع أن يستحصلوا سمة الدخول بشكل مسبق قبل الدخول للعراق، وتم إشعار شركات الطيران كافة بذلك، وهذا ما تعمل به جميع الدول، إذ لا يسمح لأي وافد إلى أراضيها بالدخول ما لم يحصل على تأشيرة مسبقة”.
وأشار إلى أن “هذا الإجراء لا يشمل العراقيين الذين لديهم وثائق عراقية”، موضحا أنه “لم تسجل لدينا أي مشاكل فنية”.
وبيّن ميري، أن “الفيزا الإلكترونية التي طُبقت في العراق، خطوة عملية ورصينة، خاصة أنها متوافرة بشكل انسيابي وسلس، وهذا الإجراء يطبق على جميع الوافدين إلى البلاد وعليهم التقيد به”.