كشفت الإعلامية إيمان عز الدين، عن إحدى التحديات التي واجهتها في طريق تحقيق حلمها بالعمل كمذيعة، وهو كلام صديقة لها عن أنها لا تصلح لهذه المهنة وعليها البحث عن هدف آخر، قائلة: «في يوم من الأيام قالت لي وأنا في بداية مشواري.. إنتِ متنفعيش مذيعة.. شوفيلك حاجه تانية إعمليها.. ورغم شكلك كويس ملون لكن شوفيلك حاجه تانية.

. مش لازم عشان شكلك كويس تبقي مذيعة».

عز الدين: الكلام السلبي عن تحقيق حلمي دخلني في تحدي مع نفسي

وأضافت «عز الدين» خلال تقديمها إحدى فقرات برنامج «الستات ما يعرفوش يكدبوا» المُذاع على شاشة «قناة cbc»، أنها تتوجه لهذه الصديقة بالشكر الآن لأنها «دخلتني في تحدي مع نفسي.. وروحت شكرتها وقالت لي أنا عارفة إنك زعلانة.. ورديت بالعكس لولا الكلام والتحدي عمري ما كنت هاجتهد عشان أحقق حلمي وأنجح».

أحسن طريقة لتحقيق الحلم

واختتمت كلامها بتوجيهها رسالة إلى جمهور المشاهدين: «الطموح والحلم حلو مفيش كلام.. خليك ورا حلمك، وأحسن طريقة تحقق بها الحلم إنك تصحى من النوم وتفوق عشان تقدر تحققه على أرض الواقع وليس في خيالك فقط.. الشطارة ألا تقع وتكتئب، وتلازم البيت مردداً الكلام السلبي، وتقول: «مش هانفع.. أشوف حاجه تانية.. والإصرار على النجاح مهم».

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: النجاح الاصرار العزيمة تحقيق الهدف التحفيز عز الدین

إقرأ أيضاً:

الفيتو الروسي (عشان جيشنا يلعب صقرية)

الفيتو الأمريكي ( عشان خاطر عيون إسرائيلية ) والفيتو الروسي ( عشان جيشنا يلعب صقرية ) . هل المسألة تقسيم ادوار وان اليانكي هو الكتابة والدب هو الصورة ( طرة وكتابة ) لوجهي العملة الواحدة ؟!

هل وصل بنا الحال نحن معشر أهل السودان بحيث اصبحنا لا نعرف مصالحنا ونترك للآخرين أن يقرروا نيابة عنا ؟!
يتم من وراء ظهرنا تقسيم ساحلنا عند البحر الأحمر وهو ساحل ضخم يجعل لعاب الدول العظمى يسيل لعابها له وتريد لها موضع قدم فيه لإقامة قواعد عسكرية تبرز بها عضلاتها في المنطقة أو تقيم علي ساحلنا الجميل اسواقا حرة وحركة دائبة للإتصالات والمواصلات مع بقية الدول وكمان استغلال المكان الخلاب هذا في تحويل مساحات منه الي منتجعات وجذب سياحي فهنا للمحترفين والهواة ممارسة رياضة الغطس والعديد من أنواع الرياضة من سباحة وسباق للقوارب والركوب علي الألواح والتزحلق علي صفحة الماء وسط مناظر مبهجة علما بأن البحر الأحمر يتميز بالشفافية وكائناته العجيبة واسماكه الملونة وحدائقه المرجانية كما أن من يبحثون عن الثروة يجدون في أحشائه الدر كامن وكل المطلوب منهم أن يكونوا صيادين مهرة !!..
هذه السواحل عند البحر الأحمر ومايليها من مياه إقليمية التي هي ملك لبلدنا الحبيب من الواجب شرعا وقانونا أن يكون لكل فرد يحمل الجنسية السودانية أن يكون شريكا فيها وان لا يتم التصرف في هذه الملكية ولو في نذر يسير منها إلا بالموافقة العمومية وهذا يتم عن طريق حكومة منتخبة ديمقراطياً خاضعة لجهاز تشريعي يحاسبها في كل ما تاخذ أو تدع وجهاز قضائي مستقل ومحكمة دستورية تفسر القوانين وتفصل في القضايا الكبري ... وبقيام الجهاز التنفيذي المستقل والهيئة التشريعية المنتخبة ديمقراطياً والجهاز القضائي الحر النزيه والمحكمة الدستورية نستطيع أن نطمئن علي أن أرضنا ليست للبيع وارضاء المحاسيب وان فضاءاتنا مؤمنة لا تخترقها طائرات الغير من غير إذن مسبق وعلي حسب المعمول به دوليا وكذلك مياهنا الإقليمية والدولية يفترض أن تكون حصينة ضد الاختراق والعبث وهنا مربط الفرس بأن يمنع الشعب بالإجماع أي أفراد أو أحزاب تعمل منفردة وعلي حسب هواها أن تكون مثل حاتم الطائي توزع سواحلنا لمن تانس فيه الكفاءة والمقدرة علي حمايتها ممن تظن أنهم أعداء مكشرين عن أنيابهم يريدون أن يلتهموهم مثل اسماك القرش .
الدب الروسي ظل يحوم ويحوم حول بورتسودان يريد موطئ قدم ويريد أن يرتاح من وعثاء السفر وحتي يستخرج له حكامنا بوضع اليد شهادة بحث وملكية لمساحة معتبرة له يقيم عليها حلم عمره المتمثل في قاعدة عسكرية يغيظون بها أمريكا وأوروبا وحلف الناتو وكل هذا الكرم الحاتمي هو ثمن إمداد الدب لهم بالسلاح وكمان زيادة الخير خيرين بالدفاع عنهم ضد الإمبريالية العالمية التي تتحصن في كوخ العم توم !!..
طيب نجي للمختصر المفيد ونحن نعتقد أن أمريكا وروسيا هم ( الشحمة والنار ) طبعا دا في العلن وفي حلبات الاسكتشات الاستعراضية أما في الخفاء فهم ( سمن علي عسل ) وعلي اتفاق تام وكل منهما يعرف مصالحه جيدا ولا يتعدي قواعد الاشتباك لأن هذا عيب في حق الكبار ... وهنالك دول ليست كبيرة ولكنها تعلمت اصول اللعبة منهم بأن تظهر خلاف ماتبطن وان يكون لها وجهان مثل إيران التي اقتطعت نصف العالم العربي بمساعدة أمريكا وأوروبا وإسرائيل ومع ذلك تدعي أنها صديقة وحبيبة ورأينا في الآونة الأخيرة كبار مسؤوليهم يزورون الدول العربية المؤثرة في المنطقة ليس حبا في الزيارة والمجاملة ولكن لأن وضعها اصابه تضعضع شديد بكارثة اذرعها في غزة واليمن ولبنان والعراق وسوريا ... وكل المطلوب من العرب أن ينتبهوا للدغ إيران المستمر لهه ووضع حد له ... وهذا ايضا ينطبق علي أردوغان ( اكبر العبان ) عرفه التاريخ... تدرون كيف ؟! يعتقد ويزعم أنه من المدافعين عن المسجد الأقصى المبارك وفي نفس الوقت تجارته مع إسرائيل رائجة وعلاقته بهم علي أبدع مايكون !!..
انتبهوا ايها العرب ... انتبهوا ايها المسلمون... أمريكا تتخذكم كرة شراب تلعب بكم من اول النهار الي الغسق وروسيا تلعب بكم علي طول وكذلك الصين وإيران وتركيا ...
الحل في الديمقراطية لعموم العالم العربي والجيش للثكنات والجنجويد ينحل والثورة خيار الشعب !!..

حمد النيل فضل المولي عبد الرحمن قرشي .
معلم مخضرم .

ghamedalneil@gmail.com  

مقالات مشابهة

  • جاسمين طه ذكي تشكر حسين فهمى: «مثال حقیقي للمسؤولیة»
  • إيمان الهاشمي تُطلق جمعية للاستشفاء بالفنون
  • ياسمين عز: المرأة المثالية هي من تشكر زوجها حتى لو عمل أقل حاجة
  • درة: هذه كانت اللحظة الأصعب في فيلم "وين صرنا"
  • الفيتو الروسي (عشان جيشنا يلعب صقرية)
  • لطيفة تهنئ فيروز بعيد ميلادها: «يعجز الكلام عن وصفك»
  • بالفيديو.. مذيعة برازيلية تخلط بين «بايدن وبن لادن»! 
  • السفيرة إيمان ياقوت تؤكد رغبة القيادة السياسية لتعزيز العلاقات مع الدول الأفريقية والكونغولية
  • الجلوس لساعات طويلة «يقصف» عمرك ويهدد صحتك.. اتبع القاعدة «111» لتعش أكثر
  • سمح الكلامً في خشم سيدو