“الهيئة” تحصن النشء من الأفكار الضالة بـ”اعتناء”
تاريخ النشر: 27th, August 2023 GMT
Estimated reading time: 2 minute(s)
الأحساء – واس
أطلق معالي الرئيس العام لهيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر؛ الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالله السند، بمقر الرئاسة العامة، اليوم، حملة “اعتناء” التي تستهدف الإسهام في البناء الفكري السليم وتحصين النشء من الأفكار الضالة.
وأوضح معاليه أن إطلاق الحملة يأتي ضمن عمل الرئاسة التوعوي بإطلاق الحملات التوعوية النوعية حسب اختصاصاتها ومهامها،وما دأبت عليه من إيضاح الواجب الشرعي تجاه الدين وولاة الأمر والوطن ، مشيراً إلى
أن الرئاسة العامة تسعى إلى الاهتمام بالمرتكزات الأساسية التي يجب أن ينشأ عليها النشء،وهي الاهتمام بالعقيدة والتوحيد لله جل وعلا،ومن ذلك الاهتمام بالواجب الشرعي تجاه ولاة الأمر والوطن، وبذلك يكون صلاح البلاد والعباد.
المصدر: الأحساء اليوم
كلمات دلالية: الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر
إقرأ أيضاً:
الأمم المتحدة تطلب رأي “العدل الدولية” في التزامات الكيان الصهيوني في فلسطين
الثورة / متابعات/
طلبت الجمعية العامة للأمم المتحدة ، رسميًا من محكمة العدل الدولية تقديم رأي استشاري بشأن التزامات الكيان الصهيوني المتعلقة بأنشطة الأمم المتحدة والدول الأخرى في الأراضي الفلسطينية المحتلة.
وبحسب وكالة الأنباء الفلسطينية “وفا” فإن ذلك يأتي وسط تصاعد التوتر في المنطقة، وزيادة التركيز الدولي على الاحتياجات الإنسانية والتنموية للفلسطينيين.
وبموجب القانون الإنساني الدولي، فإن القوى المحتلة ملزمة بالموافقة على جهود الإغاثة لمن هم في حاجة إليها، وتسهيل مثل هذه البرامج “بكافة الوسائل المتاحة لها”، وضمان توفير الغذاء الكافي، والرعاية الطبية، والنظافة، ومعايير الصحة العامة.
ومحكمة العدل الدولية أعلى هيئة قضائية تابعة للأمم المتحدة، وفي حين أن آراءها الاستشارية تحمل وزنًا قانونيًا وسياسيًا كبيرًا، إلا أنها ليست ملزمة قانونًا وتفتقر إلى آليات التنفيذ.
وفي 19 يوليو الماضي، قالت محكمة العدل الدولية، خلال جلسة علنية في لاهاي إن “استمرار وجود دولة “إسرائيل” في الأرض الفلسطينية المحتلة غير قانوني”، مشددة على أن للفلسطينيين “الحق في تقرير المصير”، وأنه “يجب إخلاء المستعمرات الصهيونية القائمة على الأراضي المحتلة”.
وجاء في بيان نشرته العدل الدولية على موقعها الكتروني، أن “الجمعية العامة للأمم المتحدة طلبت، رسميًا من المحكمة تقديم رأي استشاري بشأن التزامات “إسرائيل” باعتبارها قوة محتلة فيما يتعلق بأنشطة الأمم المتحدة والمنظمات الدولية الأخرى بالأراضي الفلسطينية المحتلة”.
ووصف كبار المسؤولين في الأمم المتحدة ومجلس الأمن، وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين “أونروا” بأنها حجر الزاوية في جهود المساعدات الإنسانية بغزة.