«السفيرة عزيزة» تقدم روشتة للتعامل مع شعور الفقدان بعد زواج الأبناء
تاريخ النشر: 27th, August 2023 GMT
قالت نانسي ماهر، استشارية العلاقات الأسرية، إن هناك عدة خطوات يجب فعلها من قبل الوالدين عند زواج أحد الأبناء، إذ يجب على الإنسان أن يعي المشاعر التي يمر بها أبناؤه والمرحلة الجديدة لهم.
التلاعب بمشاعر الأبناء يجب أن يوقفه الآباءأضافت استشارية العلاقات الأسرية، خلال لقاء تلفزيوني مع برنامج «السفيرة عزيزة»، المذاع عبر فضائية «dmc»، هناك عدة مواقف يقوم بها الوالدان ومنها التلاعب بمشاعر الأبناء من حيث الاستعطاف والضغط على مشاعر الأبناء لذلك يجب على الوالدين الفصل بين الشعور بالوحدة وتقصير الأبناء تجاههم، فكلك فرد منهم له دور تجاه منزله.
وتابعت أنه يجب أن يكون هناك تقنين للمشاعر من جهة الآباء والأبناء فلكل فرد منهم دور تجاه الآخر ولكنه يقوم بتقليله بعد نشأة حياة جديدة ولكل فرد أولوية.
6 مذيعات لبرنامج السفيرة عزيزةيُذكر أن برنامج السفيرة عزيزة يُذاع يوميًا من السبت إلى الأربعاء في الثالثة عصرًا، وتتناوب على تقديمه 6 مذيعات؛ هن: سناء منصور، جاسمين طه، شيرين عفت، نهى عبدالعزيز، سالي شاهين، رضوى حسن.
ويتناول البرنامج القضايا والأخبار المجتمعية التي تهتم بها الأسرة المصرية بجميع عناصرها، بجانب حرصه على متابعة أخبار الموضة والأزياء، ورصد قصص النجاح المختلفة لسفيرات مصر في كل مكان داخل وخارج البلاد، واللاتي حققن نجاحات في مجالات مختلفة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: برنامج السفيرة عزيزة مشاعر السفیرة عزیزة
إقرأ أيضاً:
«الإفتاء» تضع «روشتة» لتحصين النفس من الفتن ومكائد الشيطان.. السر في ذكر الله
تحصين النفس من الفتن من الأمور التي يسعى المسلمون إلى معرفة جوانبها، لينفذوها بشكل مستمر، وذلك في سبيل التقرب من الله عز وجل وعبادته على أكمل وجه، وليكون عبدًا طائعًا مخلصًا لله تعالى، وليقوي على مقاومة الفتن ومكائد النفس والشيطان.
روشتة لكيفية تحصين النفس من الفتنوأوضحت دار الإفتاء المصرية عبر صفحتها الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك» روشتة لكيفية تحصين النفس من الفتن، وهي كالتالي:
- الاستعانة بالله في جميع الأمور.
- التوكل على الله.
- أن لا يغتر الشخص بنفسه أبدًا مهما أكثر من الطاعات، قال تعالى: ﴿وَمَنْ يَعْتَصِمْ بِاللَّهِ فَقَدْ هُدِيَ إِلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ﴾ [آل عمران: 101].
- الإكثار من ذكر الله تعالى.
- ترسيخ محبته ومحبة النبي صلى الله عليه وآله وسلم في القلب.
- قراءة القرآن الكريم وتدبره.
- التفقه في الدين.
- مصاحبة أهل الخير والصلاح.
- الحرص على أداء الفرائض واجتناب المعاصي لا سيما الكبائر.
- محاسبة النفس.
- عدم اليأس من الاستقامة مهما وقع الإنسان في الذنوب أو تكررت.
- إحسان الظن في عفو الله ومغفرته.
- أن يبادر الشخص بترك الذنب وتجديد التوبة منه، قال تعالى: ﴿اتْلُ مَا أُوحِيَ إِلَيْكَ مِنَ الْكِتَابِ وَأَقِمِ الصَّلَاةَ إِنَّ الصَّلَاةَ تَنْهَى عَنِ الْفَحْشَاءِ وَالْمُنْكَرِ وَلَذِكْرُ اللَّهِ أَكْبَرُ وَاللَّهُ يَعْلَمُ مَا تَصْنَعُونَ﴾.