إليسا تلتقي بجمهورها بالمانيا في هذا الموعد
تاريخ النشر: 27th, August 2023 GMT
تستعد النجمة إليسا لإحياء حفل غنائي في يوم 210من شهر أكتوبر المقبل، في ألمانيا حيث من المقرر أن تقدم باقة من ألمع أغانيها التي تميزت بها خلال مشوارها الفني.
وفي سياق آخر قد تفاجأ الجمهور منذ قليل من حذف أغنية "العُقد" للفنانة إليسا، وذلك بعد أن قامت بطرحها منذ ساعات قليلة، ووصول الأغنية في تلك المدة لـ 120 ألف مشاهدة.
وقد ردت الفنانة إليسا على هذا من خلال ما نشرته على موقع تويتر قائلا: "عقدي مع وتري اصلآ انتهى بتاريخ ١٢ آب بس يبدو إنو الشركة تمكنت من توقيف الفيديو على يوتيوب استنادا لعقد منتهي. بس هالقضية ما بتمنعكن إنو تسمعو الأغنية عا كل التطبيقات اللي موجودة عليها، تا كانت انحلت الإشكالية واليوم اكتر من أي وقت صرت أكيدة انو اهم قرار اخدتو مع شركة وتري انو تركتن وفهمكن كفاية !!!".
كما كانت قد شوقت إليسا متابعيها على موقع تبادل الصور والفيديوهات “إنستجرام"، وذلك بنشرها مقطع من الأغنية معلقة: "بالعُقد دا عقدتني والسلسلة دي حبل خانقني بيها".
وتقول كلمات أغنية "العُقد" التالي:
بالعقد دة عقدتني
والسلسلة دي حبل وانت خانقني بيه
بص الخاتم فيه ايه اسمك مكتوب عليه
دة لوحده ذكرى ليوم ماكانليش حظ فيه
خد اللي ليك ونفضها
وعد اللي بيقول كلمة يطلع قدها
مش بإنت جايبلي ايه
لا بإنت اديتلي ايه
واي واحدة اسألها دة اكيد ردها
الحب دلع وونس واني الاقيك
مش بالهدايا وكفاية كنت ابقى ليك
طلباتي كانت بسيطة عملت ايه
انا الحقيقة بصراحة خسارة فيك
الحب دلع وونس واني الاقيك
مش بالهدايا وكفاية كنت ابقى ليك
طلباتي كانت بسيطة عملت ايه
انا الحقيقة بصراحة خسارة فيك
خسارة فيك خسارة فيك
وصلتني لمرحلة مابقيتش قادرة خلاص
ومش متحملة
بستحلى عذابي فيك
ولا ذرة رحمة ليك
ودة شئ طبيعي لواحدة عاشت مهملة
لو جبت لي شنط دهب
ماتكفنيش عمري اللي اتسرق
قصدي اتنهب
اللي احنا وصلنا ليه انت اتسببت فيه
والقلب التلج البارد بيطفي اللهب
الحب دلع وونس واني الاقيك
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: اليسا حذف أغنية العقد العقد اليسا كلمات أغنية العقد
إقرأ أيضاً:
لقد كانت أيام ديسمبر هي أجمل أيام حميدتي
“معنوياتنا كل يوم داقة الدلجة”
كان على حميدتي أن يدخر مقولته هذه للأيام السوداء التي يمر بها وتمر بها قواته حاليا. فهذا هو أنسب وقت لها.
لقد كانت أيام ديسمبر هي أجمل أيامك. ما تعيشه الآن هو المعنى الحقيقي لانهيار المعنويات.
لقد تم خداعك هذه المرة أيضا، ولكنك لا تستطيع أن تخرج كعادتك السابقة لتقول خدعوني وتستعطف الشعب الذي قتلته وشردته.
كيف تستطيع أن تعيش بعد الآن دون أن تتشكى؟ هذه مصيبة بالنسبة لشخص يحب لعب دور الضحية بقدر حبه للسلطة إن لم يكن أكثر.
أنت الآن ضحية فعلا ولكنك مع ذلك لا تستطيع أن تستمتع بوضعك كضحية وكأنه امتياز .. ضحية لا تستدعي أي تعاطف.
حليم عباس