انضمام مصر لبريكس يفتح شراكات لجذب الاستثمارات الخارجية.. فيديو
تاريخ النشر: 27th, August 2023 GMT
كشف الدكتور أحمد سيد أحمد، الباحث في مركز الأهرام للدراسات السياسية والإستراتيجية، الأبعاد التي ستعود على الدولة المصرية بعد الانضمام لتجمع بريكس، مشيرًا إلى أنه يعكس قوة الاقتصاد المصري.
وأضاف خلال لقائه مع الإعلامية عزة مصطفى، عبر برنامج صالة التحرير، المذاع على قناة صدى البلد، أن العالم الآن يبحث عن الاقتصاد، مشيرًا إلى أن النظام الدولي يشهد حالات استقطابات كبيرة، لافتا إلى أن الدولة المصرية تبنت الحياد الإيجابي وفكرة عدم الدخول في استقطابات والسعي لبناء شراكات مختلفة والانفتاح على كل الدول وعلى الحياد في كل الأزمات التي يشهدها العالم.
وأوضح أن العالم، يعتبر أن مصر هي المدخل لقارة إفريقيا، وزيادة فرص الاستثمار معها في مختلف المجالات مثل مجال الهيدروجين الأخضر، مشددًا على أن الانضمام لتجمع بريكس فرصة كبيرة وسيكون محفزا للصناعة المصرية إلى جانب فتح أسواق جديدة مع الصين والهند، هما نصف سكان العالم.
ولفت إلى أن الانضمام إلى التجمع يزيد من تفاعل الدولة المصرية مع دول تجمع بريكس، وزيادة الخبرات التكنولوجية، مبينا أن وجود مصر بهذا التجمع يفتح شراكات لجذب الاستثمارات الخارجية من كل دول المجموعة، وسيكون له آثار إيجابية على المواطن المصري.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الدكتور أحمد سيد أحمد الدولة المصرية بريكس أفريقيا لتجمع بریکس إلى أن
إقرأ أيضاً:
إبراهيم عيسى: العقل السلفي هو المسئول عن أن الدولة المصرية ليست متقدمة
أكد الإعلامي إبراهيم عيسى، مقدم برنامج "حديث القاهرة"، أنه يمكن الانطلاق إلى استقرار واستمرار وتطوير وتنمية من خلال سؤال "كيف تتقدم الأمم؟"، موضحًا أن المجتمعات تتقدم بالعقل وعقل المجتمعات هو القادر على أن يحدث تقدم وتطوير وتنمية وإنماء بها، مشددًا على أن مشكلة مصر هو العقل السلفي الذي سبب في أن مصر ليست متقدمة تكنولوجيا أو علميًا.
مشكلة مصر هو العقل السلفيوأوضح "عيسى"، خلال تقديم برنامج "حديث القاهرة"، المُذاع عبر شاشة "القاهرة والناس"، أن الأمة العربية في ركاب متخلف من العالم؛ لأن العقل السلفي هو ال1ي يحكم هذه الأمة والشعوب العربية، مؤكدًا أن العقل السلفي الذي يسطير على مصر لامتدادها الواسع منذ سنوات عديدة منذ 75 عامًا هو السبب في كل المشاكل الذي يعاني منه المجتمع المصري.
وشدد على أن السلفية في صميمها أنها تجعل لمجتمع متأخر متدهور ومتجمد ومتخشب على كل الأصعدة السياسية والاجتماعية والثقافية والاقتصادية والدينية، مؤكدًا أنه ليس هناك دولة متقدمة في العالم يسيطر عليها العقل السلفي.