موقع حيروت الإخباري:
2025-03-17@09:32:09 GMT

الجوع كافر .. يا حسين العزي ..!!

تاريخ النشر: 27th, August 2023 GMT

الجوع كافر .. يا حسين العزي ..!!

 

 

كتب / إبراهيم ناصر الجرفي ..

 

يا عزي …

الجوع قد يدفع ببعض الناس إلى الكفر بدين الله تعالى لا سمح الله ، ومن المؤكد بأن مقولة الجوع كافر قد تسربت إلى مسامعك.بصورة أو بأخرى .. لكن يبدو أن ترف العيش ورغده ونعيمه قد ينسي الإنسان الكثير من الحكم والقصص التي تعلمها أو سمعها، وقد يبعده كثيرا عن الشعور بحجم معاناة الجائعين والمحرومين من مرتباتهم وحقوقهم طيلة سبع سنوات .

. أما بالنسبة لحرصكم على النبي عليه الصلاة والسلام ، فالشعب اليمني أكثر منكم حرصاً عليه وأكثر حباً له ، وإذا كنتم فعلاً حريصين عليه قولاً وفعلاً ، فاجعلوا منه قدوة لكم فهو من قال فيما معناه ادفعوا أجرة الأجير قبل أن يجف عرقه ، فالاقتداء بالنبي عليه الصلاة والسلام بالسلوك والفعل والقدوة والمعاملة ، وليس بالخطب والمواعظ والاحتفالات والشكليات والكلام السياسي المنمق الذي لا يشبع جائع ولا يرد الحقوق لأهلها ، إن حرمان الموظفين من حقوقهم طوال هذه السنوات بدون شك لا يرضي الله تعالى ولا رسوله عليه الصلاة والسلام ، ولا يرضي أي إنسان يمتلك قلب رحيم وضمير حي ..!!

 

يا عزي ..

السلطة الحاكمة ملزمة شرعا وقانونا واخلاقا وعرفا بدفع مرتبات الموظفين العاملين لديها ، في كل زمان ومكان وفي كل الظروف والأحوال ، وكل المبررات والذرائع والحركات السياسية لا تعفي السلطة الحاكمة في أي مكان في العالم من تسليم مرتبات موظفيها بأي طريقة كانت ، واعتقد بأنك قد نسيت أنكم من رفع شعار كيف لا يجد الرجل قوت يومه ولا يخرج شاهرا سيفه ، ومجلي الصمدي مواطن يمني بسيط لا يمتلك سيف ولا قوة فلم نشاهده يخرج عليكم شاهرا سيفه بل خرج مطالبا بحقوقه ومرتباته بطريقة سلمية ومدنية ، وما تعرض له من اعتداء هو ظلم كبير يضاف فوق الظلم الواقع عليه كموظف محروم من مرتباته وحقوقه لأكثر من سبع سنوات ، والرسول عليه الصلاة والسلام يقول ( الظلم ظلمات يوم القيامة ) ..!!

 

يا عزي

إن مرور السنوات دون أن تجدوا حلاً لمرتبات الموظفين يضع سلطتكم في موقف صعب ومحرج جداً على كل المستويات، فالأعذار والأسباب التي قد كانت مقبولة قبل فترة لم تعد اليوم مقبولة ، والأعذار التي كان يتم تمريرها أثناء فترة الحرب لن يتم تمريرها اليوم في فترة الهدنة ووقف الحرب ، فلكل مقام مقام ، ولكل موقف حديث، والسلطة الناجحة هي التي تجد الحلول والبدائل للمشكلات والمعوقات التي تعترض طريقها في وقت قياسي، وسبع سنوات كانت كفيلة بمنح أفشل سلطة في العالم الوقت الكافي لإيجاد الحلول والبدائل لكل مشاكلها بكل أريحية ، فقط إذا توفرت الإرادة السياسية والنوايا الصادقة، لكن يبدو أن سلطتكم قد استساغت الوضع وطاب لها المقام ، في ظل الجبايات والايرادات الهائلة التي تجمعها ، وفي ظل عدم قيامها بدفع مرتبات الموظفين ، وفي ظل سكوت الموظفين وعدم مطالبتهم بحقوقهم، بسبب سياسات الترهيب المفروضة عليهم . وما تعرض له الصمدي انموذجا ، وهكذا وضع قد يشجع أي سلطة على الاستمرار في سياساتها في هذا المجال ، حتى لو كانت تمتلك الحلول والبدائل الكفيلة بتوفير وصرف المرتبات ..!!

 

يا عزي ….

إن كلامك هذا فيه تصريح واضح للبلطجة والاعتداء على الناس خارج نطاق الشرع والتظام والقانون ، لمجرد التفسير الخاطئ لتغريدة أو لجملة أو لمقالة أو لمنشور ، لذلك كان الالتزام بالشرع والنظام والقانون هو الحل لقطع الطريق أمام أصحاب الأهواء واصحاب التعصبات ، وفي حقيقة الأمر الصمدي لم يتعرض بالإساءة للنبي عليه الصلاة والسلام ابدا لا من قريب ولا من بعيد، فالحقوق قبل العبادات في الشرع الإسلامي ، والحساب في الحقوق الإنسانية يوم القيامة قبل الحساب في الحقوق الإلهية ، كل ذلك يعطي دلالة واضحة على مكانة الحقوق في الإسلام.، والنبي عليه الصلاة والسلام إلتزم بذلك وبدأ بتطبيق ذلك على نفسه ليكون القدوة والنموذج لكل المسلمين حكام ومحكومين، فقد جمع الصحابة وقال لهم فيما معناه من كان عندي له حق أو مظلمة فليأخذ حقه مني وهذه القصة معروف في كتب الأحاديث والسيرة النبوية ..!!

 

ياعزي ……

الصمدي يطالب اليوم من سلطتكم الحاكمة تسليم حقوقه ومرتباته بعد الصبر والتحمل والمعاناة والألم الذي تجاوز السبع سنوات ، وهذا الأمر المفترض أن يشفع له عند سلطتكم فلم يكن يتوقع أن جزاء الصبر والمعاناة سيكون بهذا الشكل ، وذكره للنبي عليه الصلاة هو تذكير لكم بمنهجه وسلوكه ومعاملته الرحيمة لرعاياه ، فلم يكن النبي عليه الصلاة والسلام جابياً ولا مستبداً ولا ظالماً ولا فظاً ولا غليظاً في تعامله مع ألمسلمين ومع من يطالبونه بحقوقهم ، قال تعالى (( ولو كنت فظاً غليظ القلب لأنفضوا من حولك )) ، هذا هو نبينا محمد عليه الصلاة والسلام الذي نؤمن به ونحبه أكثر من أنفسنا وأولادنا ، والذي هو قدوتنا وقائدنا ، هذا هو نبينا عليه الصلاة والسلام الذي قال فيه الله تعالى (( وإنك لعلى خلق عظيم )) ، فأين الأخلاق العظيمة في حرمان الناس من حقوقهم ومرتباتهم ؟؟ وأين الاخلاق العظيمة في الاعتداء على الناس لأنهم يطالبون بحقوقهم ومرتباتهم ؟؟ وأين الأخلاق في إقامة الاحتفالات والمهرجانات والندوات والكرنفالات والاستعراضات وموظفي الدولة بدون مرتبات ؟؟ فمن كان يحب النبي عليه الصلاة والسلام وحريص عليه فعلاً ، المفترض به أن يكون حريص على تسليم حقوق الناس ومرتباتهم ، وحريص على توفير الأمن والحماية لهم ، وحريص على الاقتداء بمنهجه وسلوكه وسيرته قولاً وعملاً وسلوكاً وممارسة ..!!

المصدر: موقع حيروت الإخباري

إقرأ أيضاً:

مخيم في لبنان يواجه الجوع.. لقمة رمضان لا تتوفر بسهولة

نشر موقع "الجزيرة نت" تقريراً تحت عنوان: "مخيم كترمايا للاجئين السوريين بلبنان.. معاناة لتأمين إفطار رمضان"، وجاء فيه:     في مخيم كترمايا حيث تمتد الخيام على أرضٍ جرداء، تعيش اللاجئة السورية أم جمعة منذ 14 عاماً، إذ جاءت بها الحرب من إدلب إلى لبنان فوجدت نفسها هنا، تحاول أن تنتزع حياة من بين أنقاض الخسارات.     اليوم، تواجه اللاجئة رمضان وسط بلوغ المعاناة ذروتها، فالجوع يطرق الأبواب قبل موعد الإفطار بساعات طويلة.    
في خيمتها المتواضعة تتحرك بين أبنائها العاجزين، ابنها الأكبر يحتاج لعملية وأدوية لا طاقة لها بتوفيرها، ولا يقوى على الوقوف، فيما شقيقه الأصغر يعاني من الحالة ذاتها، طريح الفراش هو الآخر.     أما زوجها، فقد أقعدته جلطة دماغية شلت يده وسلبته القدرة على الكلام، ثم أفقدته إحدى عينيه.   "لا أستطيع تأمين لقمة العيش خاصة في رمضان حيث يصبح الوضع أشد قسوة".. هذا ما قالته السيدة عبر "الجزيرة نت" بصوت أنهكه الحزن والتعب.     عند آذان المغرب، يطرق بابها أحدهم، يقدم لها طبقاً بسيطاً من الطعام وآخر يمدها بقطعة خبز، فتشكرهما بصمتٍ يختزل كل ما مرت به.   معاناة متفاقمة     بدوره، يجلس محمود هماش، اللاجئ السوري الذي أنهكته الإعاقة والفقدان، لكنه لا يزال متشبثاً بالصبر والرضا متكئاً على ما تجود به الجمعيات الخيرية، وبكلمات يملؤها الامتنان يقول للجزيرة نت "والله ما مقصرين معنا أهل الخير يقدمون لنا ما نحتاجه، خاصة في رمضان حيث تزداد المعاناة".   وفقدَ محمود عينه اليمنى في الحرب السورية، فيما قتل أحد أبنائه، بينما يعاني ابنه الآخر من مرض جعله بالكاد ينطق. وبين وجع الفقد وضيق الحال لا يزال يقاوم في ظل شح المساعدات معتمداً على ما يصل إليه من دعم محدود.   يختصر محمود حاجته قائلاً: "نحن نحتاج إلى كل شيء من طعام وشراب وكهرباء، في رمضان بعض الجمعيات تقدم لنا المؤونة، واليوم نحضر المعكرونة للإفطار ومعها الفتوش".     أيام صعبة     عائشة الحجة، لاجئة سورية أخرى، تتحدث بصوت مملوء بالألم "نعيش أياما صعبة خاصة في شهر رمضان، بالكاد نستطيع تأمين لقمة العيش، إذا وصلتنا مساعدة استطعنا تدبير أمورنا وإطعام أطفالنا، ولكن إذا لم تصل فلا حول لنا ولا قوة".     وتتابع بمرارة: "مصروفنا محدود وأنا أعيل أسرة كبيرة تضم 15 فرداً تحت سقف واحد، في معظم الأيام لا نجد على مائدة الإفطار سوى البرغل أو المعكرونة مما يصلنا من المساعدات أو ما تقدمه الجمعيات من مؤن شهرية".   كذلك، تضيف الحجة بصوت منخفض وتحاول إخفاء المزيد من المعاناة: "في المخيم يوزعون علينا الخبز يومياً خلال شهر رمضان، وهذا على الأقل يسد جزءاً من جوعنا".   في السياق، يقول علي طفش، مسؤول مخيم كترمايا ورئيس جمعية "الحياة نور"، إنهم يواصلون تنفيذ عدد من المبادرات التي تهدف إلى تقديم الدعم للنازحين في هذه الأوقات العصيبة، وإنهم يعملون بلا كلل على توفير الدعم الضروري حيث يوزعون الخبز اليومي على الأسر المحتاجة، بالإضافة إلى تأمين وجبات الطعام لجميع سكان المنطقة لتخفيف معاناتهم.   ويضيف طفش للجزيرة نت أنهم في هذا المخيم، يبذلون قصارى جهدهم لتوفير المساعدات الممكنة بناء على الإمكانيات المتاحة لهم، معتمدين بشكل أساسي على المساهمات الطوعية من الأفراد الذين يشاركونهم هذا العمل الإنساني، كما يحرصون على أن تكون هذه الجهود شاملة وفعالة لضمان تلبية احتياجات الناس في هذه الظروف الصعبة.     ووفقاً له، لا توجد أرقام واضحة عن أعداد اللاجئين السوريين بمخيم كترمايا "حيث إن عددا منهم لا يملكون وثائق رسمية لذلك يصعب التعامل مع الإحصاءات في حالتهم".   وأوضح أن المخيم يضم عددا كبيرا من العائلات مع تدفق مستمر لأخرى جديدة معظمهم من النساء والأطفال وكبار السن، وهم قادمون من دير الزور، وحمص، وإدلب، والحسكة، وحلب. وشدد على أن المخيم "لن يجبر أي فرد على مغادرة المكان والعودة إلى بلده قبل أن يقرروا ذلك طوعاً".   يُشار إلى أن بلدة كترمايا تستضيف، منذ عام 2011، هذا المخيم الوحيد للاجئين السوريين في إقليم الخروب- جبل لبنان، والذي أُقيم في وادٍ عند الطرف الشمالي للبلدة.     ومنح علي طفش رئيس جمعية "الحياة نور" الأرض التي يُقام عليها المخيم عندما كان عضواً سابقاً في البلدية. (الجزيرة نت) مواضيع ذات صلة خطى "أبل" تتعثر في تحديثات "سيري" و"Apple Intelligence" Lebanon 24 خطى "أبل" تتعثر في تحديثات "سيري" و"Apple Intelligence" 14/03/2025 20:21:08 14/03/2025 20:21:08 Lebanon 24 Lebanon 24 مباراة العمر: "الريال" يواجه "السيتي" في صراع المصير Lebanon 24 مباراة العمر: "الريال" يواجه "السيتي" في صراع المصير 14/03/2025 20:21:08 14/03/2025 20:21:08 Lebanon 24 Lebanon 24 "لبنان 24": العشائر اللبنانية ألقت القبض على عنصرين من "هيئة تحرير الشام" Lebanon 24 "لبنان 24": العشائر اللبنانية ألقت القبض على عنصرين من "هيئة تحرير الشام" 14/03/2025 20:21:08 14/03/2025 20:21:08 Lebanon 24 Lebanon 24 "لبنان 24": عشائر الهرمل أسقطت مسيّرة تابعة لـ"هيئة تحرير الشام" Lebanon 24 "لبنان 24": عشائر الهرمل أسقطت مسيّرة تابعة لـ"هيئة تحرير الشام" 14/03/2025 20:21:08 14/03/2025 20:21:08 Lebanon 24 Lebanon 24 قد يعجبك أيضاً بالفيديو.. تسلّم وتسليم في قيادة المديريّة العامّة لأمن الدولة Lebanon 24 بالفيديو.. تسلّم وتسليم في قيادة المديريّة العامّة لأمن الدولة 13:36 | 2025-03-14 14/03/2025 01:36:48 Lebanon 24 Lebanon 24 بالفيديو.. إشكال يُشعل مخيم عين الحلوة! Lebanon 24 بالفيديو.. إشكال يُشعل مخيم عين الحلوة! 13:29 | 2025-03-14 14/03/2025 01:29:18 Lebanon 24 Lebanon 24 عن حقوق العاملين في القطاعين العام والخاص.. مذكرة من الإتحاد العمالي إلى عون! Lebanon 24 عن حقوق العاملين في القطاعين العام والخاص.. مذكرة من الإتحاد العمالي إلى عون! 12:57 | 2025-03-14 14/03/2025 12:57:56 Lebanon 24 Lebanon 24 جريمة في بعلبك.. هكذا قُتل أحد الأشخاص! Lebanon 24 جريمة في بعلبك.. هكذا قُتل أحد الأشخاص! 12:56 | 2025-03-14 14/03/2025 12:56:29 Lebanon 24 Lebanon 24 عراكٌ قبل الإفطار في طرابلس.. والسبب "مفاجئ"! Lebanon 24 عراكٌ قبل الإفطار في طرابلس.. والسبب "مفاجئ"! 12:46 | 2025-03-14 14/03/2025 12:46:31 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة بلوك جديد.. مذيعة أخبار "الجديد" تُفاجئ الجميع بإطلالتها الأخيرة (فيديو) Lebanon 24 بلوك جديد.. مذيعة أخبار "الجديد" تُفاجئ الجميع بإطلالتها الأخيرة (فيديو) 02:24 | 2025-03-14 14/03/2025 02:24:33 Lebanon 24 Lebanon 24 شقيق فنانة شهيرة يُهدد نيكول سابا ويطالبها بمغادرة مصر (صورة) Lebanon 24 شقيق فنانة شهيرة يُهدد نيكول سابا ويطالبها بمغادرة مصر (صورة) 02:46 | 2025-03-14 14/03/2025 02:46:22 Lebanon 24 Lebanon 24 "الله يعين مرتو".. مُعجبة تُعانق راغب علامة وتُقبل يده وهكذا كانت ردة فعله (فيديو) Lebanon 24 "الله يعين مرتو".. مُعجبة تُعانق راغب علامة وتُقبل يده وهكذا كانت ردة فعله (فيديو) 05:15 | 2025-03-14 14/03/2025 05:15:39 Lebanon 24 Lebanon 24 تعميم من وزير الماليّة إلى الإدارات العامة... هذا ما جاء فيه Lebanon 24 تعميم من وزير الماليّة إلى الإدارات العامة... هذا ما جاء فيه 07:26 | 2025-03-14 14/03/2025 07:26:24 Lebanon 24 Lebanon 24 بالصور... إندلاع حريق داخل مزرعة وزير سابق Lebanon 24 بالصور... إندلاع حريق داخل مزرعة وزير سابق 07:58 | 2025-03-14 14/03/2025 07:58:09 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك أيضاً في لبنان 13:36 | 2025-03-14 بالفيديو.. تسلّم وتسليم في قيادة المديريّة العامّة لأمن الدولة 13:29 | 2025-03-14 بالفيديو.. إشكال يُشعل مخيم عين الحلوة! 12:57 | 2025-03-14 عن حقوق العاملين في القطاعين العام والخاص.. مذكرة من الإتحاد العمالي إلى عون! 12:56 | 2025-03-14 جريمة في بعلبك.. هكذا قُتل أحد الأشخاص! 12:46 | 2025-03-14 عراكٌ قبل الإفطار في طرابلس.. والسبب "مفاجئ"! 12:35 | 2025-03-14 آخر ما قيلَ عن التطبيع بين لبنان وإسرائيل.. تفاصيل يجب معرفتها فيديو بث مباشر لحدث فلكي نادر.. إليكم مشاهد خسوف القمر Lebanon 24 بث مباشر لحدث فلكي نادر.. إليكم مشاهد خسوف القمر 04:22 | 2025-03-14 14/03/2025 20:21:08 Lebanon 24 Lebanon 24 "أحب شعبها".. ترامب يشرح "لماذا لا ينبغي لكندا أن تبقى دولة" (فيديو) Lebanon 24 "أحب شعبها".. ترامب يشرح "لماذا لا ينبغي لكندا أن تبقى دولة" (فيديو) 02:26 | 2025-03-14 14/03/2025 20:21:08 Lebanon 24 Lebanon 24 صور مذهلة ومثيرة.. اكتشاف كائنات بحرية غير معروفة في حملة استكشافية عالمية Lebanon 24 صور مذهلة ومثيرة.. اكتشاف كائنات بحرية غير معروفة في حملة استكشافية عالمية 05:00 | 2025-03-12 14/03/2025 20:21:08 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان خاص إقتصاد رمضانيات عربي-دولي فنون ومشاهير متفرقات Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24

مقالات مشابهة

  • الأزهر يصحح خطأ شائعا يفعله المسلم عند دخوله بصلاة الجماعة..تعرف عليه
  • حسين العزي يوجه رسالة قوية لترامب
  • التعامل مع الجوع أثناء الصوم
  • صيام أم انتقام؟؟
  • كثرة تصدُّق الرسول في رمضان
  • فانس: ماسك ارتكب "أخطاء" في عملية تسريح الموظفين
  • عدالة الإمارات
  • رابطة علماء اليمن تنظم فعالية بالجامع الكبير بصنعاء بمناسبة ذكرى غزوة بدر وفتح مكة
  • رابطة علماء اليمن تنظم فعالية خطابية في صنعاء بذكرى غزوة بدر وفتح مكة
  • مخيم في لبنان يواجه الجوع.. لقمة رمضان لا تتوفر بسهولة