“حماد” يطّلع على الأوضاع العامة والأمنية بمعبر امساعد الحدودي
تاريخ النشر: 27th, August 2023 GMT
اطّلع رئيس الحكومة الليبية د.أسامة حمّاد، على الأوضاع العامة والأمنية والخدمية بمعبر امساعد الحدودي، في زيارةٍ رفيعة المُستوى رافقه خلالها رئيس أركان الوحدات الأمنية بالقُوات المسلّحة عميد ركن خالد حفتر، ووكيل وزارة الداخلية فرج اقعيم، ورئيس جهاز الأمن الداخلي الفريق أسامة الدرسي، ورئيس جهاز المخابرات العامة اللواء سليمان العبار، ورئيس لجنة إعادة الإعمار والاستقرار حاتم العريبي.
وعقد حماد والوفد المُرافق له عددًا من الاجتماعات بمسؤولي القطاعات والبلدية والمنفذ الحدودي؛ لمناقشة الإشكالات والعراقيل التي تواجه سير العمل.
والتقى عددًا من المسافرين وسائقي الشاحنات القاصدين كلا البلدين، حيث استمع لمعاناتهم من عين المكان، متعهدًا بمعالجة هذا الأمر خاصة وأن الحكومة الليبية تحرص على الاستجابة لمُناشدات المُواطنين والوقوف عليها عن كثب.
وأصدر تعليماته الفورية بفتح معبر امساعد الحُدودي لمدّة 24 ساعة؛ من أجل عبُور المُسافرين وشاحنات البضائع والسائقين العالقين في المنفذ مُنذ أيام، وذلك اضطلاعًا من الحكومة الليبية بمسؤولياتها وواجبها الإنساني.
المصدر: قناة ليبيا الحدث
إقرأ أيضاً:
ولي العهد يهنئ رئيس وزراء كندا بمناسبة تشكيل الحكومة الجديدة
بعث صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، برقية تهنئة، لدولة السيد مارك كارني، بمناسبة تشكيل الحكومة الجديدة برئاسته وأدائه اليمين الدستورية رئيسًا لوزراء كندا.
وعبر سمو ولي العهد، عن أصدق التهاني، وأطيب التمنيات بالتوفيق والسداد لدولته، ولشعب كندا الصديق المزيد من التقدم والرقي.الحكومة الكندية الجديدةوفي وقت سابق، كان أدى مارك كارني اليمين الدستورية كرئيس وزراء كندا، بحسب ما ذكرت "رويترز" أمس الجمعة.
أخبار متعلقة "المطوف الرقمي".. دليلك الشامل لرحلة ومناسك العمرةبينها الصينية.. تقديم خطب ودروس المسجد الحرام بأكثر من 11 لغة .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } مارك كارني رئيس وزراء كندا - وكالات
وبحضور الحاكمة العامة ماري سيمون، أدي كارني اليمين الدستورية كرئيس وزراء كندا.
ووسط تغييرات عديدة في المناصب الوزارية التي ورثها عن جاستن ترودو، أعاد كارني تشكيل حكومته بهدف التعامل مع واشنطن.