نادية مصطفى: «بستني حفلاتي في مهرجان القلعة من السنة للتانية» (فيديو)
تاريخ النشر: 27th, August 2023 GMT
قالت الفنانة نادية مصطفى، إن فكرة إقامة مهرجان القلعة أو الموسيقى العربية تؤكد أن الجمهور يريد الفن الراقي، والأصوات كلها مشاركة سواء في مهرجان الموسيقى العربية أو مهرجان القلعة، موجهة الشكر لإدارة الأوبرا على اختيارها الأصوات المشاركة في المهرجان من كل أنحاء الوطن العربي.
نادية مصطفى: الناس البسيطة بتستنى مهرجان القلعة من السنة للسنةوأضافت نادية مصطفى، خلال مكالمة هاتفية ببرنامج «الحياة اليوم»، المذاع على قناة «الحياة»، وتقدمه الإعلامية لبنى عسل، أنها تشكر أيضا وزيرة الثقافة ووزير السياحة والآثار، معبرة عن سعادتها بالمشاركة في مهرجان القلعة وردود أفعال الناس، متابعة: «المهرجان ده يعني لي كثير، والناس بسطاء كل سنة بيستنوا الحفلة دي من السنة للسنة زيي».
وعن طقوسها قبل إقامة أي حفلة، أوضحت: «يوم الحفلة مش بعرف أنام، وأكون متوترة للغاية، وبقرأ القرآن الكريم في البداية عشان بيهديني، كما أن اختيار الأغاني استغرق فيه وقتا كبيرا، إذ أحرص على انتقاء الأغاني التي بها فرحة في مهرجان القلعة».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: نادية مصطفى مهرجان القلعة قناة الحياة حفل نادية مصطفى القلعة مهرجان القلعة نادیة مصطفى فی مهرجان
إقرأ أيضاً:
«مصطفى بكري»: مصر والأردن سيتوليان مسؤولية تحقيق الأمن الداخلي في غزة «فيديو»
أكد الإعلامي مصطفى بكري أن خطة إعادة إعمار غزة، التي عرضها الرئيس عبد الفتاح السيسي خلال القمة العربية في مطلع الشهر الجاري، لا تزال محور نقاش واسع مع وجود أغلبية دولية تؤيد هذه الفكرة.
وأوضح مصطفى بكري، خلال تقديمه برنامج «حقائق وأسرار» على قناة صدى البلد مساء اليوم الجمعة، أن الخطة المصرية جاءت بعد موافقة السلطة الفلسطينية، وشملت مراحل متعددة تهدف إلى تحقيق الأمن والاستقرار في القطاع.
وأشار إلى أن مصر والأردن سيتوليان مسؤولية تحقيق الأمن الداخلي في غزة، مع طلب وجود قوات أمن دولية لحماية الفلسطينيين، إلى جانب تدريب عناصر فلسطينية على مهام شرطية لضمان حفظ الأمن.
كما أكد أن الخطة تعتمد على مواجهة محاولات التهجير عبر التوسع في مشروعات التعمير وتوفير أماكن لإيواء الفلسطينيين.
وأوضح أن المرحلة التمهيدية من الخطة تمتد لستة أشهر، تعقبها مباشرة مراحل الإعمار والبناء، بتكلفة تتجاوز 53 مليار دولار.
وأضاف مصطفى بكري، أن أغلب الدول أبدت موافقتها على الخطة التي قدمها الرئيس السيسي، بينما ترفضها كل من الولايات المتحدة وإسرائيل، حيث يعارضان تنفيذ هذه الرؤية المصرية ويدعمان خطة بديلة ترتكز على تهجير الفلسطينيين.