وفاة نايا حنا بسبب ظاهرة السلاح المتفلت في لبنان .. مرة جديدة يدفع الأبرياء ثمن السلاح المتفلت في لبنان وإطلاق الرصاص العشوائي.

وفاة نايا حنا

بعد 23 يومًا من إصابتها برصاص طائش، توفيت مساء السبت الطفلة نايا حنا، ابنة الـ7 سنوات التي قضت أيامًا صعبة بغيبوية داخل أروقة المستشفى، ووُصفت حالتها بالصعبة.

اقرأ أيضًا: أبرزهم زيزو وفتوح .

. الزمالك يحسم الجدل حول رحيل ثلاثي الفريق «فيديوجراف» 

قصة خيانة زوجية.. مصرية توزع «ذهب» احتفالا بطلاقها «فيديوجراف» قصة حادث الفاشينيستا الكويتية فاطمة المؤمن المتهمة بدهس شابين| فيديوجراف

للمزيد حول وفاة نايا حنا الطفلة ابنة الـ 7 سنوات بسبب ظاهرة السلاح المتفلت في لبنان ورد فعل السوشيال ميديا شاهد الفيديوجراف التالي:

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: نايا حنا لبنان السلاح المتفلت نایا حنا

إقرأ أيضاً:

رئيس لبنان: قرار "حصرية السلاح" لا رجعة فيه

أكد الرئيس اللبناني جوزيف عون، الثلاثاء، أن "قرار حصرية السلاح لا رجوع عنه لأنه يلقى تأييدا واسعا من اللبنانيين والدول الشقيقة والصديقة".

ونقلت الوكالة الوطنية للإعلام، الثلاثاء، عن عون قوله، لوفد من الباحثين في معهد الشرق الاوسط للدراسات في واشنطن - (MEI) برئاسة الجنرال الأميركي المتقاعد جوزيف فوتيل، إن "سحب السلاح لن يكون سببا لاضطرابات أمنية في البلاد، بل سيتم من خلال الحوار مع المعنيين الحريصين أيضا على الاستقرار والسلم الاهلي ودور الدولة المركزية.

والتطورات التي حصلت في المنطقة لا تزال تساعد على المضي في اعتماد الحلول السلمية وأن تطلب ذلك بعض الوقت تفاديا لاي عثرات".

وأشار إلى "حاجة الجيش والقوى المسلحة للمساعدة العاجلة لتتمكن الوحدات العسكرية من تحمل مسؤولياتها في حفظ الأمن والاستقرار في البلاد"، وقال: "من مصلحة الولايات المتحدة الأميركية أن يبقى لبنان مستقرا و منا، وعليها ان تساعده لتحقيق ذلك".

وأكد أن "الجيش اللبناني يقوم بواجباته كاملة في منطقة جنوب الليطاني ويطبق القرار 1701 في البلدات والقرى التي انتشر فيها، لكن ما يعيق استكمال انتشاره حتى الحدود هو استمرار الاحتلال الاسرائيلي لخمس تلال لا أهمية استراتيجية لها".

وأضاف:"كان من المفترض أن ينسحب الاسرائيليون منها منذ 18 فبراير الماضي لكنهم لم يفعلوا على الرغم من المراجعات المتكررة التي قمنا بها لدى راعيي الاتفاق، الولايات المتحدة وفرنسا، العضوين في لجنة المراقبة المشكلة بموجب اتفاق 27 نوفمبر الماضي".

وكرر الرئيس عون دعواته إلى الولايات المتحدة "للضغط على إسرائيل كي تنسحب من هذه التلال وتعيد الأسرى اللبنانيين ليتولى الجيش مسؤولية الأمن بشكل كامل بالتعاون مع اليونيفيل ويبسط بذلك سلطة الدولة اللبنانية على كامل التراب الجنوبي".

وأشار الرئيس عون، في حوار مع أعضاء الوفد، إلى أن "الوضع على الحدود اللبنانية - السورية يلقى متابعة مستمرة مني، والجيش موجود على هذه الحدود لمنع التهريب على انواعه ولضبط حرية التنقل بين البلدين"، لافتا إلى الاتصالات التي تمت مع المسؤولين السوريين والتي أسفرت عن اجتماعات عقدت بين الجانبين اللبناني والسوري بهدف معالجة المواضيع العالقة.

وتطرق الرئيس إلى مسألة النازحين السوريين، مؤكدا أن "لبنان متمسك بإعادة هؤلاء النازحين إلى بلادهم، لا سيما انه ليس قادرا على استيعابهم، خصوصا وأن الأسباب السياسية والأمنية لوجود غالبية هؤلاء النازحين في لبنان قد زالت بعد التغييرات التي حصلت في سوريا"، معتبرا أن "رفع العقوبات الاقتصادية عنها يحرك من جديد الاقتصاد السوري ويوفر فرصا للنازحين للعودة إلى بلادهم بدلا من أن يبقوا نازحين اقتصاديين في لبنان".

مقالات مشابهة

  • حاصباني: احتكار السلاح بيد الدولة هو مطلب لبناني
  • «اغتصابها 10 أيام تحت تهديد السلاح».. ماذا حدث لـ الطفلة مريم في شبين القناطر؟
  • حبس خفير تعدى على طفلة 9 سنوات فى القليوبية 4 أيام
  • عاطل يقتل طفلته خنقًا بسبب خلافات أسرية فى كفر الشيخ
  • زوجة في دعوى خلع: مش قد مسئولية وعايز البواب يربي عياله
  • السجن المشدد 10 سنوات لمتهم بالتعدى على طفل تحت تهديد السلاح بقنا
  • أم تقتل طفلتها بمساعدة زوجها
  • الكتائب: تسليم السلاح هو شرط الاستقرار
  • رئيس لبنان: قرار "حصرية السلاح" لا رجعة فيه
  • سلوم: أمن وصحّة اللبنانيين فوق كل اعتبار