لو عايز تدرس تمريض بعد التخرج.. اعرف الشروط
تاريخ النشر: 27th, August 2023 GMT
أتاحت وزارة التعليم العالي والبحث العلمى، دراسة التمريض، للخريجين، بعد إنهاء الدراسة الجامعية، وذلك من خلال جامعة دمنهور.
وأوضحت وزارة التعليم العالى، أن هناك عددا من الشروط الواجب توافرها فى حملة المؤهلات العليا الراغبين فى دراسة التمريض بجامعة دمنهور، وذلك خلال العام الدراسى القادم 2023- 2024.
وتعمل كلية التمريض بجامعة دمنهور،على إعداد كوادر تمريضية مؤهلة لمتطلبات سوق العمل،كما تتضمن أهدافها الإسهام في تطوير البحث العلمي فى مصر
وتستعرض «الوطن» في التقرير التالي، الشروط والأوراق المطلوبة لقبول الخريجين للدراسة بكلية التمريض بجامعة دمنهور، وذلك ضمن الخدمات التي يقدمها موقع «الوطن» للقراء والتى جاءت كالتالى:
شروط قبول الخريجين للدراسة بجامعة دمنهور- حصول الشخص على مؤهل عالي «بكالوريوس أو ليسانس».
-حصول الشخص على شهادة الثانوية العامة شعبة علمي علوم.
-قبول الخريجين من عام 2018، وما بعدها فقط بحيث لا يمر على تخرج الشخص من الجامعة أكثر من 5 سنوات.
المستندات المطلوبة لدراسة التمريض بجامعة دمنهور- أصل شهادة المؤهل الدراسي الحاصل عليه الشخص سواء بكالوريوس أو ليسانس.
- أصل شهادة الثانوية العامة شعبة علمي علوم.
- يشترط موافقة جهة العمل التى يعمل بها الشخص حال كونه موظفا
- أصل شهادة الميلاد الحديثة.
- صورة البطاقة الشخصية.
- أصل موقف التجنيد للذكور.
جدير بالذكر أن جامعة دمنهور، تأسست قبل 13 عاما، وتضم معهدا للدراسات العليا و12 كلية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: كلية التمريض وزارة التعليم العالى جامعة دمنهور تنسيق الجامعات
إقرأ أيضاً:
نقيب التمريض: زيارة الرئيس الفرنسي تعكس قوة الموقف المصري في دعم غزة
أكدت نقيب التمريض وعضو مجلس الشيوخ الدكتورة كوثر محمود، أن االرئيس عبد الفتاح السيسي أثبت للعالم أن موقف مصر قوي وثابت في دعم القضية الفلسطينية.
وأشارت إلى أن زيارة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إلى مصر جاءت في توقيت بالغ الأهمية، وتحمل دلالات سياسية وإنسانية واضحة، تعكس التقدير الدولي المتزايد للدور المصري في إدارة الأزمات الإقليمية، وعلى رأسها القضية الفلسطينية.
وأوضحت نقيب التمريض - في بيان لها اليوم /الأربعاء/ - أن الزيارة، وخاصة جولة ماكرون في مدينة العريش برفقة الرئيس السيسي، حملت رسائل قوية وواضحة، سواء على الصعيد الداخلي أو الخارجي، تؤكد أن مصر باتت ركيزة للاستقرار في المنطقة، وأنها تقود تحركات فاعلة لحماية الأمن القومي العربي، والدفاع عن الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني.
وقالت "إن إشادة الرئيس ماكرون بالجهود المصرية، خاصة في استقبال ورعاية المصابين الفلسطينيين داخل المستشفيات المصرية، تؤكد للعالم أن مصر لا تقدم فقط الدعم السياسي، بل تلعب أيضا دورا إنسانيا متكاملا، بفضل كفاءة الأطقم الطبية والتمريضية، الذين يعملون بإخلاص كبير في خدمة الأشقاء الفلسطينيين".
وأضافت أن حديث ماكرون عن المستوى الطبي المتميز في مصر، يأتي بمثابة شهادة دولية تضاف إلى رصيد الثقة في القطاع الصحي المصري، وتحديدا منظومة التمريض، التي تقف دوما في الصفوف الأولى وقت الأزمات، مشيرة إلى أن النقابة العامة للتمريض تضع كل إمكانياتها في خدمة الدولة المصرية، وتؤكد استعدادها الكامل لمواصلة تقديم الدعم الإنساني والطبي للشعب الفلسطيني.
كما أكدت أن الزيارة تمثل دعما واضحا للموقف المصري الرافض للتهجير القسري، وتؤكد أن العالم يدرك تماما عدالة الرؤية المصرية في التعامل مع الأزمة الفلسطينية، من منطلق الحفاظ على استقرار المنطقة، واحترام القانون الدولي، وعدم فرض أي تغييرات ديموغرافية تمس حقوق الفلسطينيين.
.
واختتمت نقيب التمريض تعليقها بالتأكيد على أن مصر، بقيادتها السياسية، تواصل أداء دورها المحوري دوليا، وأن ماكرون حينما شدد من العريش على ضرورة وقف إطلاق النار والبحث عن حل سياسي، فقد كان يترجم الرؤية المصرية ذاتها، التي تنطلق من مبادئ راسخة تستهدف إحلال السلام العادل والشامل، ودعم الشعوب في نضالها من أجل الحرية والكرامة.