مستشفى قوى الأمن تعلن عن طرح وظائف إدارية وتقنية وصحية
تاريخ النشر: 27th, August 2023 GMT
أعلن مستشفى قوى الأمن بمكة المكرمة التابع لوزارة الداخلية عن فتح باب التقديم لشغل الوظائف (الإدارية التقنية، الصحية) لحملة الدبلوم والبكالوريوس فأعلى حسب المسميات والتخصصات التالية:
- مبرمج
- مطور ويب
- كبير مبرمجين
- مشرف ترميز طبي
- أخصائي إدارة معلومات صحية
- أخصائي سمعيات
- إداري أنظمة
- مساعد طبيب أسنان
- أخصائي إدارة صحية (الشؤون الأكاديمية)
- أخصائي نفسي إكلينكي
- أخصائي إدارة صحية (الشؤون الطبية)
- مشرف تمريض
- أخصائي تمريض
- رئيس تمريض
- أخصائي جودة طبية
- مدير إدارة مكافحة العدوى
- مدير قسم الجودة
- مدير إدارة شؤون التمريض
- مدير إدارة الجودة وسلامة المرضى
- طبيب نائب أول عناية مركزة
- طبيب نائب عناية مركزة
- طبيب استشاري طب طوارئ
- فنية قبالة
- أخصائي تمريض
- (وظائف أخرى)
التخصصات المطلوبة:
- التخصصات الإدارية
- التخصصات التقنية
- التخصصات الصحية
- تخصصات العلوم
الشروط العامة:
- أن يكون المتقدم سعودي الجنسية.
- إجادة استخدام الحاسب الآلي وتطبيقاته.
- إجادة اللغة الإنجليزية تحدثاً وكتابة.
- توفر المهارات والمتطلبات المحدد لكل وظيفة.
طريقة التقديم:
التقديم متاح حالياً عبر اختيار الوظيفة وتعبئة الطلب على الرابط: اضغط هنا ويستمر حتى الخميس 1445/2/22 هـ.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: وظائف مستشفى قوى الأمن
إقرأ أيضاً:
مدير مستشفى المعمداني: نقص حاد في الإمكانيات بسبب الهجمات الإسرائيلية
أكد الدكتور فضل نعيم، مدير مستشفى المعمداني في قطاع غزة، أن الوضع الصحي في القطاع يزداد تدهورًا يومًا بعد يوم في ظل استمرار الهجمات الإسرائيلية والضغط الهائل على المستشفيات.
وأضاف في مداخلة عبر قناة "القاهرة الإخبارية"، أن مستشفى المعمداني استقبل أمس فقط نحو 31 شهيدًا، بينما وصل في العملية الأخيرة التي استهدفت منطقة "مدارس الأقصى" أكثر من 30 شهيدًا بالإضافة إلى أكثر من 100 جريح، العديد منهم في حالات حرجة وصعبة، يحتاجون إلى تدخل جراحي فوري.
وتابع، أنّ الإمكانيات الطبية في المستشفى محدودة للغاية، حيث أن المستشفيات في غزة تعاني من نقص شديد في المواد الطبية الأساسية مثل الشاش، مواد التعقيم، المسكنات، وأدوات الجراحة، خاصة في تخصصات جراحة العظام، الأعصاب، والعمود الفقري، هذا النقص الشديد في المعدات يجعل تقديم الرعاية الصحية للمصابين أمرًا بالغ الصعوبة.
وواصل: "نحن نقدم الحد الأدنى من الإسعافات الممكنة، لكن بالطبع لا يمكننا التعامل مع العدد الكبير من الحالات المعقدة في ظل الحصار المطبق على القطاع"، كما تطرق إلى القدرات الاستيعابية المحدودة للمستشفى، حيث أوضح أن مستشفى المعمداني الذي كان يستوعب 50 سريرًا فقط، أصبح الآن يستقبل من 100 إلى 120 مريضًا في الوقت نفسه.
وأردف: "وبسبب الضغط الكبير على المستشفى، تم استخدام كافة الأماكن المتاحة بما في ذلك المكتبة العامة والكنيسة التابعة للمستشفى لاستيعاب المرضى والجرحى، وأصبحنا نضطر في بعض الأحيان لاختيار الحالات التي يمكن إنقاذها، خاصة في ظل وجود نقص في الإمكانيات والطواقم الطبية".
وفيما يتعلق بحالات الإصابات، قال الدكتور فضل إن العديد من المصابين يعانون من إصابات شديدة في الرأس، البطن، الصدر، والأطراف، مما يستدعي تدخلاً جراحيًا معقدًا. وقد وصلت نسبة الإصابات الخطيرة إلى 15-20% من الإجمالي. وأضاف: "نعاني من نقص حاد في أدوات التشخيص، مثل جهاز التصوير الطبقي (CT)، الذي توقف منذ الصباح ولم نتمكن من إصلاحه حتى الآن، مما يزيد من تعقيد تقديم الرعاية".
وأشار الدكتور فضل إلى أن المستشفى يعتمد على مولدات الكهرباء التي تعمل بالوقود، ولكن مع النقص الحاد في الوقود، قد يتوقف المستشفى عن العمل في أي لحظة، مما يهدد بتوقف الخدمات الصحية بشكل كامل. محذرًا، من أنه إذا لم يتم إدخال الوقود قريبًا، فإن المستشفيات في غزة قد تضطر للإغلاق التام خلال أيام.