كشفت المغنية العالمية أديل لمعجبيها أنها انهارت خلف الكواليس خلال إقامتها في لاس فيغاس، بسبب عرق النسا أو ما يسمى علمياً بالتهاب العصب الوركي.
وقالت أديل، إن أحد أعضاء فريق الإنتاج الخاص بها وجدها غير قادرة على التحرك خلف الكواليس بعد معاناتها من نوبة عرق النسا، وقام برفعها عن الأرض بمساعدة بعض الأشخاص الموجودين في المكان.
وقد اضطرت أديل للجلوس في أثناء عرضها في عطلة نهاية الأسبوع، حيث قالت: “سوف أجلس وأريح عرق النسا”.
وسبق أن تحدثت أديل عن معاناتها من الألم على مدى سنوات، قبل فقدان وزنها، وكيف ساعدتها عملية إنقاص وزنها في التغلب على مشاكلها. وكانت أديل تعرضت للانزلاق الغضروفي عندما كانت في الخامسة عشرة من عمرها بسبب العطاس وهي في السرير.
وازدادت مشاكلها عندما أجرت عملية قيصرية لإنجاب ابنها أنجيلو، البالغ من العمر تسعة أعوام الآن.
وفي حديثها عن الألم الجسدي الذي كانت تعاني منه قبل فقدان وزنها، قالت: “أنا بالتأكيد سعيدة حقاً الآن.. أنا أكثر مرونة لأنني أستطيع الآن التحرك أكثر”. وأشارت المغنية الشهيرة، إلى أن حالتها تحسنت بعدما انتظمت على ممارسة رفع الأثقال كل صباح.
يذكر أن عرق النسا هو حالة منهكة للظهر تحدث عادة بسبب انزلاق الدسك الذي يضغط على العصب الوركي الممتد من أسفل الظهر إلى القدم، وفق ما أوردت صحيفة ديلي ميل البريطانية.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان النيجر مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة الملف النووي الإيراني
إقرأ أيضاً:
العدو الصهيوني: لا يمكننا فرض السيطرة على غزة بسبب نقص الجنود
يمانيون../
اعترف جيش العدو الصهيوني اليوم الاربعاء بأنه لا يملك العدد الكافي من الجنود للسيطرة على قطاع غزة، كما جاء في مقال لبيني اشكنازي في موقع “والاه” الصهيوني.
وذكر موقع “والاه” أن جيش الاحتلال أرسل في الأسبوع الماضي رده إلى المحكمة العليا بشأن مسألة إدخال المساعدات الإنسانية إلى غزة، وأشار أيضاً إلى عدد القوات الذي يجعل من الصعب عليها السيطرة على القطاع.
وكتب مكتب المدعي العام، الذي يمثل الجيش الصهيوني أن حجم القوات وطبيعة أنشطة الجيش لا يسمحان بإقامة سيطرة فعالة على القطاع، وفقاً للموقع.
وشدد مكتب المدعي العام على أن الجيش الصهيوني لا يتمتع حتى الآن بسيطرة فعالة على قطاع غزة، وأن “قدرة حماس على ممارسة السلطات الحكومية لم يتم تقويضها بالكامل”.
وأشار الموقع إلى أن هذا الجواب قدم كرد رسمي إلى المحكمة العليا في نهاية الأسبوع الماضي، وتم نشره بعد يوم من إعلان رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو أن “حماس لن تكون موجودة في غزة بعد الآن”.. كما أن موقف الجيش يتوافق بشكل لا لبس فيه مع نقص القوة البشرية في الجيش مع تملص “الحريديم” من التجنيد.