ماذا في الأمر.. تغريدة من أمير سعودي على فيديو نشرته سيدة مصرية
تاريخ النشر: 27th, August 2023 GMT
الحنين يأخذنا نحن المصريين إلى بلاد الحرمين، ومن يصل إلى هناك تغمره السعادة، فتنطلق بسمات روحه مهللة مشرقة، ممتنًا إلى الله بان وفقه فوص إلى أطهر بقاع الأرض، وكأن الروح - ساعتها - تغرد فتشدو بأجمل كلمات الامتنان يستقبل نفحات القدر وكأنها عطايا ووهدايا، وهذا حال كل مؤمن مشتاق، كحال سيدة مصرية التي أشعلت مواقع التواصل الاجتماعي بتسجيل فيديو تمدح فيها السعودية وشعبها.
قامت سيدة مصرية بششر مقطع لها، انتشر على مواقع التواصل الاجتماعي، وهي تمدح السعودية وشعبها.
أثنت السيدة المصرية على ما يقوم به الشعب من حسن الاستقبال والكرم مع الوافدين، موجهة لهم الشكر والتقدير على االمعاملة الطيبة والأسلوب الرائع في حسن التعامل والضيافة الذي لاحظته خلال تواجدها في المملكة.
ماذا قالت السيدة المصريةوتحدثت السيدة ع الفيديو قائله “أن السعودية تستقبل الوافدين أحسن استقبال وإنها من أحسن الدول في الاستقبال، وأهلها أهل الكرم وخصوصًا لما يعرفوا إنك مصري ومعاملتهم معاك معاملة طيبة وعندهم كلمة الصلاة والسلام على رسول الله”.
pic.twitter.com/BmuNeJ5k2S
الله يحفظك ويسعدك ويحفظ السعودية ومصر وأنتِ في بلدك وبين أهلك وأخيرًا أنتِ كريمة أتت من بلد كريم لبلدٍ كريم ????????????????
وأضافت “عندهم كلمة تدوب القلب (أبشري) عايزة شاي أبشري، عايزة قهوة أبشري، عايزة أروح أبشري، والله لو قعدوا يدربوا حد 100 سنة على حسن الاستقبال وإدارة السياحة بالشكل ده السعودية حتكسب بتفوق شديد، دام عليهم العزه والكرم ووصلنا لسيدنا النبي ولا يحرمنا من أرض السعودية”.
أمير سعودي يرد على تغريدة السية.. ماذا قال الأمير عبدالرحمن بن مساعد؟وقد أعاد الأمير عبدالرحمن بن مساعد بن عبدالعزيز نشر الفيديو عبر تغريدة له على حسابه الرسمي على موقع “إكس” مُعلقًا عليها قائلًا:- “الله يحفظك ويسعدك ويحفظ السعودية ومصر وأنتِ في بلدك وبين أهلك وأخيرًا أنتِ كريمة أتت من بلد كريم لبلدٍ كريم”.
الامير عبدالرحمن بن مساعد دعم الأمير عبد العزيز بن فهد آل سعود.. هذه طرق التواصل شقة سكنية مجانية من مؤسسة الأمير عبد العزيز بن فهد للفئات المستحقة وللفئة محدودة الدخلجدير بالذكر أنَّ الامير عبد الرحمن بن مساعد إلى جانب عمله كمهندس هو شاعر وله في فنون الادب، درس في الفيصلية في مدارس الرياض، ثم درس في كلية الهندسة أربع سنوات، وحفظ القرآن الكريم في سنٍ مبكرة، وكتبَ الشعر النبطي بلغة شاعرية مميزة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: سيدة مصرية سيدة السعودية
إقرأ أيضاً:
لقاء بين أحمد الشرع ووفذ سعودي في قصر الشعب بدمشق
ذكرت وسائل إعلام عربية، أن وفدا سعوديا برئاسة مستشار في الديوان الملكي قد التقى قائد الإدارة السورية الجديدة أحمد الشرع بقصر الشعب، في دمشق اليوم الأحد.
وسبق أن ذكر الشرع، إن السعودية وضعت خططاً جريئة جداً، وتتمتع برؤية تنموية نتطلع إليها الآن في دمشق، مشيراً في الوقت ذاته إلى أن سوريا والسعودية يتمتعان بنقاط تقاطعات كثيرة مع ما تصبو إليه الإدارة السورية الجديدة ويمكن أن نلتقي عندها، سواء من تعاون اقتصادي أو تنموي أو غير ذلك.
وقال الشرع في مقابلة مع صحيفة "الشرق الأوسط" السعودية، إن الثورة السورية انتهت مع سقوط النظام، ولن نسمح بتصديرها إلى أي مكان آخر، مبينا أن بلاده لن تكون منصة لمهاجمة أو إثارة قلق أي دولة عربية أو خليجية مهما كان.
وأضاف أن "سوريا سبق أن تحولت منبرا لإيران تدير منه أربع عواصم عربية أساسية، وعاثت حروبا وفسادا في الدول التي دخلتها، وهي نفسها التي زعزعت أمن الخليج، وأغرقت المنطقة بالمخدرات والكبتاغون".
وبين، "ما قمنا به وأنجزناه بأقل الأضرار والخسائر الممكنة من إخراج للمليشيات الإيرانية، وإغلاق سوريا كلياً كمنصة للأذرع الإيرانية، وما يعني ذلك من مصالح كبرى للمنطقة برمتها، لم تحققه الوسائل الدبلوماسية، ولا حتى الضغوط".
وفي رسالة للدول العربية، قال الشرع إنه "عندما استعيدت بوادر العلاقات العربية مع النظام السابق وعودته إلى جامعة الدول العربية مقابل تقديمه بعض التنازلات، كنا واثقين من فشل ذلك مسبقاً، لمعرفتنا بأن هذا النظام لن يقدم أي تنازل، ولن يستقبل هذه البادرة بحسن نية.
وأوضح، "بل تسرب إلينا عن لقاء مع الطرف الأردني الذي سأل لماذا الإصرار على تصدير الكبتاغون إليهم، أن كانت الإجابة بأنه لن يتوقف ما لم تُرفع العقوبات عنه. هذه ليست طريقته".
وأشار إلى أن "الأمن الاستراتيجي الخليجي أصبح أكثر أمناً وأماناً؛ لأن المشروع الإيراني في المنطقة عاد 40 سنة إلى الوراء، ووجودنا لا يعني تهديدا لأحد".
وأردف بأن "سوريا اليوم مرحلة جديدة هي بناء الدولة، ونحن نسعى لبناء علاقات استراتيجية فاعلة مع هذه الدول. سوريا تعبت من الحروب، ومن كونها منصة لمصالح الآخرين، ونحن بحاجة لإعادة بناء بلدنا وبناء الثقة فيه، لأن سوريا بلد في قلب الحدث العربي".