٢٦ سبتمبر نت:
2024-11-09@01:26:25 GMT

مكتب الأوقاف بحجة يستعيد 46 ألفا و875 لبنة

تاريخ النشر: 27th, August 2023 GMT

مكتب الأوقاف بحجة يستعيد 46 ألفا و875 لبنة

وأوضح مدير مكتب الهيئة بالمحافظة محمد عيشان  أنه تم استعادة أرض وقف بعزلة ربع البوني في قرية الشراع بالمديرية، وتم التعرف على حدود الأرض الوقفية المستخرجة والمعروفة بوقف جوف المزار والمحيط بضريح قحم الخلاء "سود بن كميت".
وأشار إلى أنه تم إسقاط الأرض من خلال تطبيق الوقفية وتبين أن مساحتها ثلاثة ملايين متر مربع، أي ما يقارب 46 ألفاً و875 لبنة شرعية النصف منها أرض زراعية قابلة للاستصلاح والنصف الآخر مراهق جبلية ومقابر.


وأشاد عيشان بجهود المجلس المحلي بالمديرية والمجتمع في استعادة أراضي وممتلكات الأوقاف المغتصبة .. مشيراً إلى حرص رئاسة الهيئة ومكتب المحافظة على متابعة واستعادة كافة أراضي وممتلكات الأوقاف وصونها والحفاظ عليها.
ودعا المواطنين إلى التعاون مع فروع الأوقاف في المديريات والإبلاغ عن أي استحداث أو بيع أو تصرف في أملاك وأراضي الأوقاف.

"سبأ"

المصدر: ٢٦ سبتمبر نت

إقرأ أيضاً:

هل يتمكن الديمقراطيون من استعادة الطبقة العاملة؟

صدم انتخاب دونالد ترامب، الرئيس السابع والأربعين للولايات المتحدة، الحزب الديمقراطي كـ "قطار شحن"، كانت الرسالة من أمريكا لا لبس فيها: "الناخبون غير راضين عن الحزب الحاكم".

الديمقراطيون خسروا ناخبين يكسبون أقل من 50 ألف دولار سنوياً







وكتب مايكل باهارين في موقع "أنهيرد" أن الديمقراطيين سيضطرون إلى قبول حقيقة مفادها أنهم أساؤوا فهم الناخبين بشكل أساسي، وحتى ائتلافهم الخاص. فعلى مدى العقد الماضي، كانت ائتلافات الحزبين تتحول، وطرأ التغيير الأكبر على طول الخطوط الطبقية. فقد بدأ الديمقراطيون، حزب الطبقة العاملة لفترة طويلة، بجذب المهنيين ذوي الياقات البيضاء، في حين بدأ الجمهوريون بالتخلص من صورتهم باعتبارها صورة حزب كبار رجال الأعمال واكتسبوا المزيد من الدعم من بين الناخبين غير الحاصلين على تعليم جامعي.


حين تبجح شومر


لم يبدُ العديد من الديمقراطيين منزعجين من هذا التحول. في الواقع، رحب بعضهم به. قال زعيم الحزب في مجلس الشيوخ تشاك شومر ذات مرة: "مقابل كل ديمقراطي من ذوي الياقات الزرقاء نخسره في غرب بنسلفانيا، سنحصل على جمهوريَين معتدلين في ضواحي فيلادلفيا، ويمكنكم تكرار ذلك في أوهايو وإلينوي وويسكونسن".

 

From 1992 to 2020, the Democrats carried working-class voters by double digits. This year, Harris lost them by one point.

Without drastic changes, this realignment could be terminal, writes @mbaharaeen ???? https://t.co/mJMHMP4moN

— UnHerd (@unherd) November 6, 2024


لكن الآن، من الواضح أن هذه الصيغة لم تعد قابلة للاستدامة بالنسبة إلى الحزب الذي أصبح فقدانه لأصوات الطبقة العاملة عائقاً كبيراً أمام النجاح الانتخابي. ووفق البيانات الديموغرافية المبكرة من استطلاع الخروج لأسوشيتد برس، تحول الناخبون الذين لا يحملون شهادة جامعية إلى اليمين بست نقاط أكثر منذ 2020، فدعموا ترامب بفارق 11 نقطة – وهو أكبر ميزة من هذا القبيل لأي مرشح جمهوري منذ سنة 1996 على الأقل. علاوة على ذلك، إن الفجوة بين هذه المجموعة وأقرانهم من خريجي الجامعات الذين دعموا هاريس بفارق 16 نقطة، هي الأوسع على الإطلاق عند 27 نقطة. وهي علامة على مدى الاستقطاب الذي أصبحت عليه أمريكا على طول خطوط التعليم.
ولعل الأكثر إثارة للدهشة هو أن الديمقراطيين خسروا ناخبين يكسبون أقل من 50 ألف دولار سنوياً، لأول مرة على الإطلاق. فمنذ سنة 1988، عندما بدأت استطلاعات الرأي تسأل الناخبين عن دخلهم، فاز الديمقراطيون بأصوات الطبقة العاملة في كل مرة، حتى في الانتخابات التي خسروها. ومن 1992 حتى 2020، فاز الحزب بأصوات هؤلاء الناخبين بفارق 10 نقاط وأكثر. ولكن هذه السنة؟ خسرت هاريس أصواتهم بفارق نقطة واحدة.


مسلسل الخسائر مستمر


واصل الحزب فقدان قبضته على الأسر النقابية التي كانت لفترة طويلة دائرة انتخابية ديمقراطية أساسية. وتظهر استطلاعات الرأي أن هاريس فازت بها بنحو 11 نقطة، خلف هيلاري كلينتون فقط بالنسبة إلى ديمقراطي منذ 1988. وفي ولايتي "الجدار الأزرق" ميشيغان وبنسلفانيا الحاسمتين في الغرب الأوسط، بالكاد طابقت هامش جو بايدن مع هؤلاء الناخبين؛ وفي ويسكونسن، فازت بهم بفارق ضئيل فقط ــ وهو أداء ضعيف إلى حد كبير بالمقارنة مع بايدن. والأكثر من ذلك أن هذه الخسائر تتخطى الخطوط العرقية.

 

“The former and now future U.S. president’s demagogue genius got him so far, but the Democrats offered him yet again the opening because they’ve increasingly lost touch with their traditional constituents: working class and lower-middle-income voters. https://t.co/h6RHsaYZlS

— Josephine Lee (@josephineklee) November 6, 2024


صوت الناخبون من الطبقة العاملة السوداء واللاتينية والناخبون النقابيون لصالح ترامب بمعدلات أعلى هذه المرة، مقارنة مع 2020. لذلك، على عكس الماضي عندما حاول العديد من اليساريين إرجاع انتصاراته إلى آفة العنصرية، إن فوز ترامب المقنع هذه المرة عبر الخطوط الديموغرافية والجغرافية يعني أنه من المرجح تعاطف عدد أقل من الناس مع هذا الاستنتاج.

ما فات الديموقراطيين قد يحتج بعض الديمقراطيين، قائلين إن هاريس قدمت مبادرات مباشرة للطبقة العاملة. لكن فات هاريس والديمقراطيون بعض التفاصيل الرئيسية. أولاً، هم قللوا من تقدير مدى تأثير ارتفاع أسعار أمور مثل البقالة والبنزين والإسكان على عامة الناس. لم يكن مهماً أن الأساسيات الاقتصادية للبلاد قوية أو أن البطالة منخفضة أو أن نمو الأجور يفوق التضخم الآن. فما زال الناس يرون الأسعار على الملصقات أعلى عندما يذهبون لشراء الطعام ويغضبون لأن هذه الأسعار لم تنخفض منذ سنوات.
والشيء الآخر الذي فات الديمقراطيين أن السياسة لا يمكن أن تأخذهم إلى أبعد من هذا. فقد كان لبايدن رئاسة منتجة على المستوى التشريعي، لكن نسبة تأييده استمرت في الانخفاض، كما حدث مع الحزب. والمشكلة الواضحة التي يتعين على الديمقراطيين مواجهتها هي ثقافتهم. ففي مجموعة من القضايا ــ الهجرة والمناخ والجنس والجندر والعرق ــ هم خارج نطاق الجمهور الأوسع. وفي وقت تدور السياسة الأمريكية بشكل متزايد حول القضايا الثقافية، إن الوقوف على الجانب الخطأ من هذه المعادلة هو وسيلة أكيدة لخسارة الانتخابات. جاء الحساب من الواضح بالنسبة إلى الكاتب أن الديمقراطيين الآن عند مفترق طرق. لقد بنوا تحالفهم الحديث حول الطبقة المهنية المتعلمة في الكليات والتي تتبنى بشكل ساحق مواقف ثقافية تقدمية، واتضح أن هذه الاستراتيجية قد تضر بحيويتهم الانتخابية. مع البدء بالتقاط قرائن على هذه الهزيمة، جاء وقت الحساب بالنسبة إلى الديموقراطيين.

مقالات مشابهة

  • ضبط عاطل متهم بالنصب على عدد من الأشخاص فى الطالبية
  • الهلال يستعيد الصدارة بعد الفوز على الاتفاق في الدوري السعودي
  • الهيئة النسائية بحجة تنظم وقفات تضامنية مع الشعبين الفلسطيني واللبناني
  • تقارير عن عراك بالأيدي بين غالانت وحارس مكتب نتنياهو
  • وكيل تعليم الفيوم يناقش خطة فريق التقويم التربوي بالمديرية
  • وكيل الوزارة يلتقى مسئولى وحدة دعم اللامركزية بالمديرية والإدارات التعليمية بالفيوم
  • المعدن النفيس يستعيد عافيته وسط ترقب لقرار الاحتياطي الفيدرالي
  • هل يتمكن الديمقراطيون من استعادة الطبقة العاملة؟
  • شلقم: موسوليني قتل الليبيين من أجل استعادة عظمة روما
  • كريسبو يرحل عن العين بعد خماسية النصر.. هل ينجح الزعيم في استعادة بريقه؟