عروض وتخفيضات من "دانوب هوم" بمناسبة إعادة افتتاح فرعي المعبيلة والخوير
تاريخ النشر: 27th, August 2023 GMT
مسقط- الرؤية
أعلنت شركة "دانوب هوم"- إحدى كبار تجار التجزئة الرائدة في تطوير المنازل والأثاث بدول مجلس التعاون الخليجي- عن مجموعة من المتغيرات لتحسين تجربة تسوق العملاء وإعادة الهيكلة، مع التركيز على الجودة والأسعار ورضا العملاء.
ودعت الشركة العملاء إلى اكتشاف متاجرها المُعاد تصميمها في المعبيلة والخوير، والاستفادة من التخفيضات التي تصل إلى نسبة 90% على بعض المنتجات المختارة.
وقال عادل ساجان المدير العام للشركة: "نعمل باستمرار لخلق تجارب تسوق مميزة لعملائنا وإتاحة المنتجات ذات المستوى العالمي لهم بكل سهولة، كما أن إعادة الافتتاح لمعرضي المعبيلة والخوير بمثابة خطوة لتحقيق رضا العملاء، ولقد أخذنا ملاحظات عملائنا بعين الاعتبار وعملنا عليها؛ وهو ما دفعنا إلى إعادة النظر في استراتيجية التسعير الخاصة بمنتجاتنا وكذلك جودتها لضمان حصول العملاء على أفضل قيمة مقابل المال الذين يدفعونه عند التسوق".
وتقدم "دانوب هوم" مجموعة عصرية من المنتجات عالية الجودة على كل فئات الأثاث مثل: الأثاث الداخلي، أثاث الحدائق، الديكور، الأدوات والأجهزة المنزلية، الإضاءة، الثريات، الأدوات الكهربائية، تجهيزات الحمام، السيراميك، الأرضيات، السجاد، الستائر الجاهزة والمصنعة حسب الطلب، ووحدات المطابخ، وغيرها.
كما تقدم الشركة خدمة تصميم داخلي مجانية عبر معارضهم للعملاء الذين يسعون لخلق منزل أحلامهم، مع أسعار مخفضة على مجموعة كبيرة من المنتجات وضمان لمدة سنتين على معظم المنتجات مع الالتزام الثابت بتقديم أفضل جودة.
وأوضح سيد حبيب مدير الشركة: "تمحور العلامة التجارية حول العميل يجعل من تجربة التسوق أولوية لنا، لقد أعدنا تصميم متجرنا بدقة لنقدم لك رحلة سلسة خلال استكشافك لمجموعة منتجاتنا الواسعة، مع جو من الرحابة والود ستجد أنه أصبح من الأسهل تخيل كيف ستحول منتجاتنا مساحتك المعيشية أفضل من أي وقت مضى، الجودة والمتانة تهم معظم عملائنا؛ ولذلك نحن متحمسين للغاية لتقديم ضمان لمدة عامين على الأقل على معظم منتجاتنا، يمتد التزامنا بتقديم قيمة استثنائية إلى استراتيجيتنا التسعيرية العادلة؛ مما يضمن حصولك على أفضل العروض دون التنازل عن الجودة".
وأضاف: "نقدم للعملاء برنامج الولاء (أهلا) للحصول على نقاط عند الشراء كم دانوب هوم، ويمكن استبدال النقاط في المشتريات المستقبلية، وكذلك برنامج الآباء المميزين للمقاولين المحترفين، وبرنامج صديقي الذي يحتفل ويكافئ العملاء المخلصين، وبرنامج دانوب للمصممين الذي يهدف إلى التعاون مع مصممي الديكور الداخلي".
المصدر: جريدة الرؤية العمانية
إقرأ أيضاً:
نظام اللامركزية| حسام بدراوي يطرح حلول جذرية لتطوير التعليم
أكد المفكر السياسي الدكتور حسام بدراوي، مستشار الحوار الوطني لرؤية مصر 2030، أن مشكلة التعليم في مصر معروفة جذورها، وما يصيبنا بالحزن أننا نعلم هذه المشكلات ولا نسعى لحلها بشكل جذري، قائلًا: “الدولة على مدار 25 عامًا مضت وضعت سياسات واستراتيجيات، لكنها لم تُنفذ، وفي عام 2014، تم إعلان تشكيل لجنة حكومية لوضع رؤية مصر 2030 في التعليم.”
انقلبت سيارتها 4 مرات.. ابنة الفنان المنتصر بالله تتعرض لحادث سير مروعمتصلة أو منفصلة.. أمين الفتوى يوضح كيفية قضاء أيام رمضان الفائتة
وتابع المفكر السياسي الدكتور حسام بدراوي، خلال لقاء في برنامج "كلمة أخيرة"، الذي تقدمه الإعلامية لميس الحديدي على شاشة ON: "ومع ذلك، فإن الرؤية في حد ذاتها ليست تفصيلية، لكنها تضع الإطار العام فقط، وكان من المفترض أن تأخذ الحكومة هذه الرؤية، ويتفرع منها سياسات وبرامج وإجراءات، توضح كيف يمكن تحقيق الأهداف، وكيف يمكن ضمان استدامتها؟ وكيف نقيس نجاحها؟"
وأكمل المفكر السياسي الدكتور حسام بدراوي، أن : "رؤية 2030 للتعليم بسيطة، مثل كل دول العالم، وتضم خمسة محاور: الأول هو الإتاحة، ثم الجودة، وعدم التمييز و الإتاحة تشمل رؤية مستقبلية للاحتياجات في كل محافظة، وهذا ليس صعبًا، لكنه يتطلب تكلفة ومنهجية واضحة. أما الجودة، فمعاييرها باتت عالمية وعابرة للقارات، وعندما أنشأنا هيئة ضمان الجودة والاعتماد منذ عام 2005، كان الهدف وضع معايير يتم تحديثها كل خمس سنوات، ولكن للأسف لم يُنفذ منها سوى 15% منذ تدشينها."
واستطرد: "على مستوى الجودة، على سبيل المثال، يتم قياس جودة اللغة العربية في الصف الرابع الابتدائي، ولا يصح أن يأتي كل وزير جديد ليغير النظام. لا يجوز أن يكون لدينا طلاب في مراحل التعليم المختلفة لا يتحدثون العربية بطلاقة ولا يجيدون كتابتها، ومع ذلك لا نغير الأسلوب أو النظام."
وشدد على ضرورة تطبيق نظام اللامركزية في إدارة العملية التعليمية، من خلال حوكمة إدارة المؤسسات التعليمية، وتطوير الوزارات المعنية، مع رقمنة إدارة المؤسسات، بالإضافة إلى تعزيز وجدان الطالب والمعلم، والعمل على صناعة الوجدان وبناء الشخصية، وتنمية القدرة التنافسية والمرونة، بحيث يكون الطالب قادرًا على تدريب نفسه وتطوير مهاراته بعد التخرج.