الأمن العام يضبط شخصا هاربا من تنفيذ 1200 حُكم بأسيوط
تاريخ النشر: 27th, August 2023 GMT
يواصل قطاع الأمن العام بوزارة الداخلية جهوده فى ضبط وملاحقة المحكوم عليهم الهاربين، حيث تم ضبط أحد الأشخاص- مقيم بأسيوط، هارب من تنفيذ عدد (1200) حُكم جزئى بإجمالى مدد حبس بلغت 3 سنوات و4 شهور.
كما تم ضبط أحد الأشخاص - مقيم بدائرة مركز شرطة الزقازيق بالشرقية، هارب من تنفيذ عدد (52) حُكم حبس بإجمالى مدد حبس بلغت 7 سنوات، وكفالات مالية، وضبط أحد الأشخاص- مقيم بدائرة مركز شرطة إيتاى البارود بالبحيرة) هارب من تنفيذ عدد (88) حُكم حبس بإجمالى مدد حبس بلغت 56 سنة، وكفالات مالية.
وبمواجهتهم بالأحكام الصادرة ضدهم أقروا بصحتها، وتم إتخاذ الإجراءات القانونية.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: قطاع الامن العام الداخلية ضبط المحكوم عليهم الهاربين من تنفیذ
إقرأ أيضاً:
الاحتلال يخفي تقارير عن تكلفة الحرب.. كم بلغت حتى نهاية العام الماضي؟
توقف المحاسب العام دولة الاحتلال عن نشر تقارير شهرية بشأن تكلفة الحرب على قطاع غزة، وفي لبنان، الأمر الذي يضع علامة استفهام حول أسباب هذه الخطوة التي تثير شكوكا حول كفاءة الإنفاق الحكومي.
وقالت صحيفة "هآرتس"، إن هذه الخطوة تثير مخاوف بشأن الشفافية في إدارة ميزانية "الدولة"، مشيرة في تقرير لها أن غياب هذه المعلومات يضعف القدرة على متابعة الإنفاق الحكومي وفهم تكلفة الحرب الحقيقية، مما يثير تساؤلات حول كفاءة إدارة الموارد المالية.
توقف نشر تكلفة الحرب
وحتى نهاية عام 2024، نشر المحاسب العام في وزارة المالية شهريًا تقارير تفصيلية عن تكلفة الحرب ضمن تقارير أداء ميزانية الدولة.
ومنذ كانون الثاني/ يناير 2025، توقفت هذه التقارير، مما أدى إلى صعوبة تحليل أداء ميزانية "الدولة" وفهم حجم الإنفاق الحكومي الحقيقي.
وبلغت تكلفة الحرب 124.7 مليار شيكل (الدولار يساوي 3.6 شيكل)، منها حوالي 100 مليار شيكل خلال عام 2024.
وأضيفت تكلفة أخرى بقيمة 18.5 مليار شيكل من صندوق التعويضات للإسرائيليين والشركات المتضررة، ليصل الإجمالي إلى حوالي 150 مليار شيكل.
وقالت الصحيفة، إن التقارير السابقة حول تكلفة الحرب ميزت بين النفقات الأمنية والنفقات المدنية، ما كان يتيح تحليلًا أفضل للزيادة في الإنفاق الحكومي، لكن توقف النشر الدوري لتكلفة الحرب يعني عدم القدرة على متابعة الإنفاق الحكومي الفعلي بعد خصم نفقات الحرب.
ورأت "هآرتس" أن هذا الوضع يثير القلق خاصة مع التصريحات حول استئناف الحرب بشكل قوي، إذ لا يمكن معرفة التكلفة الحقيقية للإجراءات العسكرية في الوقت الفعلي.