خصصت الإعلامية “دينا رامز”، مقدمة برنامج “ست الستات”، حلقة اليوم، للحديث عن الفن الشعبي المصري والفلكلور المصري، وقامت باستضافة محسن الشيمي، وأبنته هدير محسن الشيمي 
عزاف الربابة.

وقال محسن الشيمي، أن ابنتي، كان لديها حب للموسيقى، وكانت ترغب في تعلم “العزف على الربابة”، ولكن كان لدي إعتراض في البداية، لأنه أعتبر أن العزف على الربابة للرجال فقط.

وتابع عازف الربابة محسن الشيمي، أن العزف على الربابة  خاصة أن العزف على الربابة صعب،  ويحتاج إلى إتقان وصبر، حتى يخرج اللحن بالشكل الأمثل.

وأشارت هدير محسن الشيمي إلى أنه أنا بحب كل الآلات الموسيقية، ولكن كان لدي رغبة في تعليم العزف على الربابة بعد أن رأيت والدي يعزف عليها، مما خلق لدي حالة شغف لتعلم العزف على الربابة، وبالفعل نجحت في ذلك.

 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الربابة الفن الشعبى

إقرأ أيضاً:

أحمد الطيبي … يمكن اغتيال شخص أو فرد ولكن لا يمكن اغتيال الشعوب

#سواليف

أكد عضو الكنيست الإسرائيلي من حزب “الجبهة العربية للتغيير” #أحمد_الطيبي، أن “إسرائيل بإمكانها ” #اغتيال #شخص أو فرد ولكن لا ولن يمكن #اغتيال #الشعوب”.

وقال الطيبي خلال كلمة له في الكنيست: “أنا أريد الحديث عن الشعور بأن هذا قد حصل من قبل “ديجافو” (ظاهرة عقلية يتهيأ فيها للشخص تكرار حدوث موقف أو مشهد ما).

وأضاف “قبل 32 سنة الصحف الإسرائيلية كانت تقول تم اغتيال الموسوي أنه عهد النزاع مع حزب الله، هكذا قال أيضا الوزراء في الحكومة الإسرائيلية.

مقالات ذات صلة WSJ: قوات خاصة إسرائيلية تدخل أنفاق حزب الله تمهيدا للعملية البرية 2024/09/30

ويذكر أن عباس الموسوي هو الأمين العام السابق لحزب الله واغتالته “إسرائيل” عام 1992 ومن ثم خلفه حسن نصر الله.
وأوضح الطيبي أنه “بعد الموسوي تولى السيد شيخ حسن نصر الله القيادة وكان أكثر راديكالية لإسرائيل من الموسوي، واليوم يتحدثون عن هشام صفي الدين (قيادي بارز في الحزب) ليتولى قيادة حزب الله، وهو أكثر راديكالية لإسرائيل من نصر الله”.

وذكر “اعتقلتهم رائد كرمي (قائد كتائب شهداء الأقصى في فلسطين واعتقل عام 2002) في طولكرم ما أطلق الانتفاضة من جديد، واغتيال أحد الجعبري (نائب القائد العام لكتائب القسام) أدى إلى مجيئ يحيى السنوار (رئيس المكتب السياسي لحماس) والقائمة لا تنتهي، ماذا جنيتم؟ الاغتيالات لم ولن تجلب لكم الأمن”.
ومنذ 23 أيلول/ سبتمبر الجاري، يشن الجيش الإسرائيلي أعنف وأوسع هجوم على لبنان منذ بدء المواجهات مع حزب الله قبل نحو عام، أسفر حتى صباح الجمعة عن 726 شهيدا بينهم أطفال ونساء، و2173 جريحا.

ومنذ 8 تشرين الأول/ أكتوبر الماضي، تتبادل فصائل لبنانية وفلسطينية في لبنان، أبرزها حزب الله، مع جيش الاحتلال قصفا يوميا عبر “الخط الأزرق” الفاصل.

وتطالب هذه الفصائل بإنهاء الحرب التي تشنها إسرائيل بدعم أمريكي على قطاع غزة منذ 7 أكتوبر، وخلّفت أكثر من 137 ألف شهيد وجريح فلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 10 آلاف مفقود، وسط دمار هائل ومجاعة قاتلة.

مقالات مشابهة

  • الدلافين تبتسم مثل البشر.. ولكن كيف؟
  • حمزة المثلوثي: وسام أبو علي مهاجم جيد.. ولكن
  • موعد وأسعار حفل محمد محسن في أوبرا الإسكندرية.. تبدأ من 250 جنيها
  • وصول محسن منصور لحضور فعاليات افتتاح مهرجان أيام للمونودراما
  • حرب شاملة ولكن بالقطعة! كيف تدير أمريكا هذه الحرب؟
  • السويلم: أنا لا أطبل ولكن الهلال ما فيه حيله وسينتصر غدًا .. فيديو
  • أحمد الطيبي … يمكن اغتيال شخص أو فرد ولكن لا يمكن اغتيال الشعوب
  • أحمد الطيبي: يمكن اغتيال شخص أو فرد ولكن لا يمكن اغتيال الشعوب
  • إصابة 5 أشخاص من أسرة واحدة إثر اصطدام سيارة ملاكى بالرصيف على طريق مطروح
  • "محسن حيدر درويش" تُطلق مبادرة لرقمنة العمليات في صالة "ستيلانتس"