استقبل المستشار وليد حمزة رئيس الهيئة الوطنية للانتخابات بمقر الهيئة، الكاتب الصحفي كرم جبر رئيس المجلس الأعلى لتنظيم الإعلام.

وجرى اللقاء في حضور كل من المستشار أحمد مطر نائب رئيس الهيئة، والمستشار مراد فكري عضو مجلس إدارتها، والمستشار أحمد بنداري مدير الجهاز التنفيذي للهيئة، والمستشار محمود فوزي الأمين العام للمجلس الأعلى لتنظيم الإعلام، في إطار التنسيق بين الهيئة الوطنية للانتخابات، والمجلس الأعلى لتنظيم الإعلام لإنهاء وتيسير الإجراءات الخاصة بإصدار التصاريح اللازمة للمؤسسات الصحفية والوسائل الإعلامية، والمواقع الإلكترونية، الراغبة في التغطية الإعلامية للانتخابات الرئاسية المرتقبة.

وسبق للهيئة الوطنية للانتخابات أن أعلنت عن استمرارها، في استقبال طلبات المؤسسات الصحفية والوسائل الإعلامية والمواقع الإلكترونية، للحصول على تصاريح التغطية الإعلامية.

وأكد رئيس الهيئة أنهم يرحبون بجميع المؤسسات الصحفية والوسائل الإعلامية والمواقع الإلكترونية المصرح لها بالعمل في مصر، لتغطية العملية الانتخابية، مشيرًا إلى أن التغطية الإعلامية المأمولة يجب أن تتسم بالشفافية والمصداقية تحقيقا لرسالتها السامية.

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: كرم جبر الانتخابات الرئاسية الوطنية للانتخابات المستشار وليد حمزة الأعلى لتنظیم الإعلام الوطنیة للانتخابات

إقرأ أيضاً:

هل تسببت الخلافات داخل المجلس الأعلى للتربية في إعفاء المالكي ؟

زنقة 20 | الرباط

أشاد حميد بوشيخي ، عضو المجلس الأعلى للتربية والتكوين والبحث العلمي، بالعمل الذي قام به الحبيب المالكي على رأس المجلس طوال سنتين ونصف.

بوشيخي، وفي منشور له على حسابه “لينكدن”، قال أن المالكي حرص خلال توليه المسؤولية على التعبير عن جميع وجهات النظر المختلفة ، والتي كانت في كثير من الأحيان متباعدة بسبب تركيبة المجلس.

و أشار بوشيخي ، إلى أنه خلال السنتين والنصف، أصدر المجلس آراء محترمة حول مشاريع القوانين والمراسيم التي قدمها رئيس الحكومة ، كما أصدر أيضًا تقارير وتقييمات لاقت استحسان كافة المتدخلين.

و قال بوشيخي: ” حينما دافعت عن وجهات نظر في المكتب لم تكن لدعم الرئيس أو الأغلبية، كنت أقوم بذلك بحرية”.

بوشيخي، اعتبر أن تغيير المالكي يأتي في إطار سيرورة تطور يقودها جلالة الملك لتفعيل مضامين النموذج التنموي الجديد.

كلام بوشيخي وهو عضو بارز في المجلس الأعلى للتربية و التكوين ينم عن وجود اختلافات عميقة في الرؤى داخل المجلس و التي قد تكون وراء الإطاحة بالمالكي قبل أن يستكمل ولايته الأولى.

يشار إلى أن جلالة الملك محمد السادس، كان قد عين الحبيب المالكي رئيسا للمجلس الأعلى للتربية والتكوين والبحث العلمي، في نونبر 2022، قبل أن يتم إعفائه مؤخرا.

و حسب المادة 7 من القانون رقم 105.12 المتعلق بالمجلس الأعلى للتربية والتكوين والبحث العلمي، فإن الرئيس يعين من قبل الملك لمدة خمس سنوات قابلة للتجديد مرة واحدة.

مقالات مشابهة

  • «المنفي» يؤكّد دور قبيلة العلاونة في دعم «مشروع المصالحة الوطنية»
  • رئيس الهيئة العامة للخدمات البيطرية يتفقد حديقة الحيوان ببني سويف
  • قانون إحداث الوكالة الوطنية للمياه والغابات على طاولة المجلس الحكومي
  • هل تسببت الخلافات داخل المجلس الأعلى للتربية في إعفاء المالكي ؟
  • خلال لقاء مع وزير الثقافة..الجامعة الوطنية للصحافة تؤكد دورها في إصلاح الإعلام
  • بن حبتور يعزّي في وفاة السفير حسين طاهر بن يحيى
  • المجلس الأعلى للشباب: قريباً إطلاق مبادرة أفكار الرقمية
  • ديوان حاكم الشارقة ينعى الشيخة حصة بنت حميد
  • رئيس الدولة ومحمد بن راشد وسلطان والحكام: وفق الله الإمارات لتعزيز المكتسبات
  • خالد الجندي: ويل للمطففين تحذير إلهي ليس البيع والشراء فقط