"الحقيقة أكثر رعبا من الخيال".. مشاهدة مسلسل "بين كيلر" على نتفليكس مجانا HD
تاريخ النشر: 27th, August 2023 GMT
يبحث عدد كبير من محبي الأفلام والمسلسلات الأجنبية والدرامية من خلال محرك البحث الشهير جوجل عن مسلسل "بين كيلر"، وتستعرض بوابة الفجر الإلكترونية في السطور التالية، "الحقيقة أكثر رعبا من الخيال".. مشاهدة مسلسل "بين كيلر" على نتفليكس مجانا HD، وتنشر التفاصيل الكاملة في إطار الخدمات التي تقدمها على مدار الساعة.
تعرض منصة نتفليكس مسلسل جديد اسمه "بين كيلر" Painkiller، ذلك بتاريخ يوم الخميس 10 أغسطس 2023، ويتكون المسلسل من 6 أجزاء ويتناول انتشار المواد الأفيونية وسقوط أميركا.
يعتبر مسلسل بين كلير مقتبس من مجلة "نيويوركر"، ومن كتاب Pain Killer من تأليف باري ماير في صحيفة "نيويورك تايمز".
"الحقيقة أكثر رعبا من الخيال".. مشاهدة مسلسل "بين كيلر"يبين المسلسل الدرامي مسلسل "بين كيلر" أسباب ظاهرة تفشي إدمان الأفيون في الولايات المتحدة الأمريكية وعواقب الإدمان على الأفيون، وتدور الأحداث في ظل وجود محققة تتبع المتسببين بهذه المأساة وضحايا الأفيون وتسعى دائما لاكتشاف الحقيقة.
مسلسل "بين كيلر "من بطولة كل من ماثيو برودريك، أوزو أدوبا، تايلور كيتش، ومن تأليف: ميكا فيتزرمان بلو، نوا هاربستر، ومن إخراج بيتر بيرج.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: مسلسل بين كيلر مشاهدة مسلسل
إقرأ أيضاً:
"الحقيقة" الأمريكية
يُتهم الرئيس الأمريكي دونالد ترامب من بعض الأصوات في بلاده بأنه يقود، منذ ظهر على الساحة السياسية، انقلاباً على كثير من قيم بلاده بممارسات تخاصم ما استقر منها طويلاً مثل الديمقراطية والحرية.
ويصحّ ذلك أيضاً على نهج ترامب في تعامله الحالي مع بقية دول العالم القائم على افتعال الخلافات، وتوسيع رقعها، واللجوء إلى ما يمكن وصفه بالصدمات في التصريحات، من دون تهيّب لردود الفعل.في هذا الشأن، وعلى المستوى الداخلي، يثبت دونالد ترامب عدم صبره على الخلاف في الرأي، ناهيك عن السياسة، وضيقه تحديداً بالإعلام، وسعيه لإسكاته بأكثر مما يفعل بعض المسؤولين في الدول المحسوبة على "العالم الثالث".
وهذا المسلك تحديداً يمثل مفارقة في أداء ترامب الذي يقود "بلد الحريات"، أو البلد الذي يهاجم بعض النظم السياسية في العالم بحجة الدفاع عن الحريات، خاصة حرية الصحافة، أو يضغط لإطلاق سراح أسماء بعينها بزعم أنهم معتقلو رأي في بعض الدول.
منذ جاء ترامب رئيساً لأول مرة في 2017 لم تسلم الصحافة من هجماته، إما على ممثليها في مؤتمراته والتدخل فيما يطرحونه من أسئلة، أو وصف المخالفين له في الرأي بالتضليل أو الكذب.
في الولاية الرئاسية الثانية، لا يبدو ترامب شخصاً متفرداً في موقفه من الصحافة، فهناك ملامح لتوجّه إدارته نحو تعديل ملفات الإعلام الأمريكي، بحيث تبدأ مرحلة جديدة للتحكم في خطاب وسائل الإعلام، وصولاً إلى احتكار الحقيقة أو صناعتها على هوى الإدارة الأمريكية قبل تسويقها للداخل والخارج.
قبل ساعات، جدد ترامب هجومه على بعض وسائل الإعلام التي يرى أنها تكتب أخباراً سيئة عنه، ومن قلب وزارة العدل، حاول نزع الشرعية عن هذه الوسائل، مدعياً أنها تضطهده وتخدم خصومه.
وهذا استمرار لحملة ترامب منذ بداية ولايته الرئاسية الثانية مطلع العام على وسائل إعلام رئيسية مثل وكالة أسوشيتد برس، والحد من قدرة بعضها على تغطية أخبار البيت الأبيض.
وقبل هذا الهجوم الجديد من ترامب، أعلنت مستشارته كاري ليك التوجه لإلغاء العقود العامة مع وكالات الأنباء العالمية الثلاث، وكالة الصحافة الفرنسية، وأسوشيتد برس، ورويترز. وبرّرت الصحافية السابقة المقربة من ترامب والمستشارة الخاصة للوكالة الأمريكية للإعلام العالمي هذا التوجه بالقول إن الولايات المتحدة يجب "ألّا تدفع بعد الآن لشركات الإعلام الخارجية لتبلغنا بالأخبار".
وذكرت كاري ليك أن الوكالة الأمريكية للإعلام العالمي، وهي هيئة عامة تشرف على عدد من وسائل الإعلام الموجهة للخارج، تدفع عشرات ملايين الدولارات مقابل عقود غير ضرورية مع وكالات أنباء، وأنها تدخلت لإلغائها.
وتتناغم خطوة كاري ليك مع فكر الملياردير الأمريكي إيلون ماسك المقرب أيضاً من ترامب، والذي اقترح نهاية العام الماضي التوقف عن تمويل محطتي إذاعة صوت أمريكا، وأوروبا الحرة، وهما تابعتان للوكالة الأمريكية للإعلام العالمي، بل دعا إلى إغلاقهما.