إغلاقات وحوادث دهس.. أهالي غرابيات ناطفة يناشدون لتوسعة شارع
تاريخ النشر: 27th, August 2023 GMT
يقدر عدد المركبات التي تسير في هذا الشارع بما يقارب 20 ألف سيارة يوميا
ينتظر المواطنون في منطقة غرابيات ناطفة التابعة لمحافظة إربد، من أي جهة القيام بتوسعة الشارع الواصل ما بين حي عاليا ومنطقة قصر العوادين الذي لا يتجاوز طوله الكيلو متر للتخفيف من الاختناقات المرورية والحد من حوادث الدهس في الشارع.
اقرأ أيضاً : طريق ياجوز الرئيسي يؤرق أهالي طبربور ويتسبب بحوادث مرورية يوميا
الذي يعد الشريان الرئيس لألوية الكورة والمزار الشمالي والطيبة ومناطق غرب اربد للوصول إلى مدينة اربد، حيث يقدر عدد المركبات التي تسير في هذا الشارع بما يقارب 20 ألف سيارة يوميا.
وأضاف السكان أن سعة الشارع المعبدة في الوقت الحالي لا تتجاوز ال6 أمتار، فيما السعة الأصلية للشارع 20 مترا بحسب المخططات، وبذلك فإن أكثر من نصف سعة هذا الشارع غير معبدة وغير مؤهلة للاستخدام أمام السكان والزوار.
السكان طالبوا مرارا من البلدية ومن الأشغال إعادة تأهيل الشارع وفصله بجزيرة وسطية إلا أنهم لم يتلقوا أي رد لغاية الآن.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: إربد اغلاق شارع حوادث البنية التحتية
إقرأ أيضاً:
أبو مازن : محاولات تهجير السكان وفرض وقائع جديدة على الأرض أمر مرفوض
أكد الرئيس الفلسطيني محمود عباس أن القضية الفلسطينية تمر بمرحلة صعبة وسط تصعيد إسرائيلي يستهدف الشعب الفلسطيني في غزة والضفة والقدس، بهدف تقويض حل الدولتين وإضعاف السلطة الفلسطينية.
جاء ذلك خلال افتتاح الجلسة الأولى المجلس الثوري لحركة "فتح"، مساء الخميس، دورته العادية الثانية عشرة تحت عنوان "دورة الشهيد القائد الوطني عبد الإله الأتيرة"، وذلك بحضور رئيس دولة فلسطين محمود عباس وأعضاء اللجنة المركزية للحركة.
وبيًن الرئيس الفلسطيني أن العدوان الإسرائيلي المستمر منذ أكثر من عام ونصف أسفر عن سقوط 160 ألف شهيد وجريح في قطاع غزة، وتدمير أكثر من 70% من البنية التحتية والمرافق، إلى جانب محاولات تهجير السكان وفرض وقائع جديدة على الأرض، مشددًا على رفض القيادة الفلسطينية لهذه المخططات ودعوتها لتثبيت وقف إطلاق النار وضمان تدفق المساعدات الإنسانية.
كما تطرق إلى محاولات الاحتلال تقويض عمل وكالة "الأونروا"، مؤكدًا على ضرورة الحفاظ على دورها كمنظمة أممية لا بديل عنها.
وشدد على الرفض القاطع لكل الممارسات الإسرائيلية من استيطان وتهويد واعتداءات على الشعب الفلسطيني ومقدساته.
وفيما يخص الملف الأمني، أكد عباس أن الأجهزة الأمنية الفلسطينية ستواصل فرض سيادة القانون رغم العراقيل الإسرائيلية، مشيرًا إلى الجهود التي بُذلت في جنين والمناطق الأخرى لتحقيق الاستقرار الأمني.