اتحاد الكرة يشارك في دورة «الفيفا» للقيادات الفنية
تاريخ النشر: 27th, August 2023 GMT
أبوظبي (الاتحاد)
شارك اتحاد كرة القدم في دورة القيادات الفنية التي نظمها الاتحاد الدولي «الفيفا»، بالعاصمة التايلندية بانكوك من 21 إلى 25 أغسطس الجاري، بحضور محمد عبدالله هزام الظاهري الأمين العام، ويان فانخال المدير الفني لاتحاد الكرة.
وخُصصت الدورة للمديرين الفنيين والأمناء العامين في الاتحادات الوطنية، وركزت على رفع القدرات القيادية للمديرين الفنيين والأمناء العامين، بما يخدم تطوير منظومة كرة القدم في الاتحادات الوطنية الأعضاء.
وناقشت الدورة القواعد الأساسية للتعاون بين القيادات الرياضية، لتحقيق أكبر قدر من الفعالية على مستوى الإدارات العليا، حيث التقى المديرون الفنيون والأمناء العامون في جلسات مشتركة 24 و25 أغسطس، وبحثت الدورة سبل تنسيق الجهود، وتكامل الأدوار بين القيادات المختلفة في الاتحادات الوطنية.
وسلطت الدورة الضوء على الدور الكبير للمديرين الفنيين، وإتاحة الفرصة لهم للتعرف إلى العاملين في قسم تطوير برامج كرة القدم، وتوضيح أوجه الدعم والبرامج المقدمة من الاتحاد الدولي.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الإمارات اتحاد كرة القدم الفيفا تايلاند بانكوك
إقرأ أيضاً:
بالتعاون مع “اليونيسف” دورة تدريبية حول مهارات الدعم النفسي للأطفال في المدارس
دمشق-سانا
بهدف تعزيز الصحة النفسية للأطفال في المدارس، نظمت وزارة التربية والتعليم بالتعاون مع منظمة الأمم المتحدة للطفولة “اليونيسف” دورة تدريبية متكاملة، لتزويد الموجهين بالمهارات اللازمة لتقديم الدعم النفسي للطفل من خلال الأنشطة الإبداعية، مثل الرسم والموسيقا والرياضة.
وفي تصريح لمراسلة سانا، أكد مسؤول التعليم في اليونيسف يامن مصطفى أن الدورة تركز على مجموعة من المهارات والمعارف الضرورية لمساعدة المدربين على تقديم الدعم النفسي للأطفال، مشيراً إلى دور الموسيقا والرسم والرياضة في عملية التعافي من الصدمات التي عاشها الطفل السوري.
وأوضح مصطفى أن الدورة تستمر أربعة أيام، يتم خلالها تخصيص يومين لتدريب المشاركين على المهارات اللازمة، ومثلهما لاكتساب المهارات الرقمية، حيث سيكتسب المشاركون المعرفة حول منصات التعلم عن بُعد وكيفية استخدامها، والتعرف على تطبيقات الذكاء الاصطناعي وكيفية توظيفها في التعليم والتدريب داخل وزارة التربية والتعليم.
وتعد الدورة وفق مصطفى خطوة مهمة في تعزيز قدرات المدربين وتمكينهم من تقديم الدعم الفعال للأطفال، بما يسهم في خلق بيئة تعليمية إيجابية تساعد على الشفاء والنمو النفسي السليم.