بعدما هزت قصته الرأي العام.. الحكم 15 سنة على قاتلة الطفل موسى ولاء
تاريخ النشر: 27th, August 2023 GMT
أصدر مجلس القضاء الأعلى في العراق، اليوم الأحد، حكم بالسجن لمدة 15 سنة للمرأة التي قامت بقتل الطفل موسى ولاء.
تعد هذه الجريمة من الجرائم التي أثرت على الرأي العام وتعاطف معها الملايين من الناس.
تعود تفاصيل الجريمة إلى تعنيف المتهمة لابن زوجها، الذي يبلغ من العمر سبع سنوات، حيث استخدمت العنف بالأيدي وأدوات المطبخ ضده.
وقد تسببت هذه الاعتداءات في إصابة الطفل بجروح خطيرة في رأسه، مما أدى في نهاية المطاف إلى وفاته بمتلازمة الطفل المعنف.
المصدر: تركيا الآن
كلمات دلالية: العراق مجلس القضاء الأعلى موسى ولاء
إقرأ أيضاً:
العام الدراسي الجديد.. خبير تربوي يقدم روشتة نصائح مهمة لأولياء الأمور
مع اقتراب موعد انطلاق العام الدراسي الجديد 2024/2025، قدم الدكتور تامر شوقي، أستاذ علم النفس والتقويم التربوي بكلية التربية جامعة عين شمس، والخبير التربوي، روشتة نصائح مهمة لأولياء أمور الطلاب في مختلف المراحل الدراسية.
وقال الخبير التربوي، في منشور عبر صفحته الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي" الفيس بوك"، إنه في ضوء ضغوط الحياة يضطر الكثير من أولياء الأمور وخاصة الأمهات وأحيانا الأباء إلى إظهار انفعالات سلبية وعصبية تجاه أولادهم متعلقة بقرب الدراسة ومثل هذه الانفعالات السلبية والعصبية لها عديد من التأثيرات النفسية السلبية على الأبناء منها:
. توتر العلاقات بين الآباء والأمهات وبين الطفل
. تعلم واكتساب الطفل نفس الحالات العصبية والانفعالية من الوالدين، مما يضر شخصيته فيما بعد
. هز ثقة الطفل بنفسه
. تعلم الطفل صفة الجبن وخاصة إذا كانت شخصيته ضعيفة
. على النقيض قد يتعلم الطفل العناد وعدم طاعة أوامر الوالدين وخاصة إذا كانت شخصيته عنيدة
. كراهية الطفل للمذاكرة والدراسة والمدرسة لان ما يلقاه من الوالدين من انفعالات سلبية وعصبية تكون مرتبطة بالدراسة
. خوف الطفل من أن يفصح عن أي شيء لوالديه ولجوئه إلى الكذب أحيانا
. تعلم الطفل تنفيذ أوامر الوالدين خوفا من عقابهما وليس اقتناعا بها
. ميل الطفل إلى العنف أحيانا للتعبير عن غضبه أو كبت مشاعر الغضب لديه مما يؤذيه نفسيا وعصبيا
واختتم الخبير التربوي قائلًا:" في ضوء ذلك لا بد من التزام الوالدين الهدوء عند التعامل مع الأطفال مع بداية الدراسة وعدم المغالاة في اظهار انفعالات الغضب، والتعرف على مسببات أي مشكلة يعانى منها الطفل وعلاجها بشكل تربوي سليم".