بعد نفي بشكتاش التركي.. شوبير: راموس وافق على الانتقال إلى اتحاد جدة
تاريخ النشر: 27th, August 2023 GMT
أعلن الإعلامي أحمد شوبير، عن إنتقال راموس إلى اتحاد جدة السعودي عبر صفحته على موقع التواصل الاجتماعي فيس بوك.
وكتب شوبير: "تقارير : سيرخيو راموس يوافق علي الانتقال إلي اتحاد جدة السعودي".
نفى نادي بشكتاش التركي شائعات التعاقد مع النجم الإسباني سيرجيو راموس مدافع نادي باريس سان جيرمان السابق، وأندرسون تاليسكا مهاجم فريق النصر السعودي.
وذكر النادي التركي في بيان رسمي، أن الثنائي كانا بالفعل مدرجين في جدول ميركاتو بشكتاش.
وأضاف البيان، أن بشكتاش فتح خط مفاوضات مع راموس وتاليسكا، لكن تم انهاء المفاوضات مع الثنائي بسبب الأمور المالية.
كانت تقارير صحفية، أكدت مؤخرا انسحاب نادي اتحاد جدة السعودي من سباق التعاقد مع سيرجيو راموس رغم موافقة اللاعب.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: اتحاد جدة
إقرأ أيضاً:
ليلة رمضانية تطوي الخلاف.. مرتضى منصور وأحمد شوبير يتصالحان| تفاصيل ما حدث
في مشهد لم يكن متوقعًا بعد سنوات من التوتر والتصعيد، طوى كل من مرتضى منصور، رئيس نادي الزمالك السابق، وأحمد شوبير، حارس مرمى الأهلي الأسبق والإعلامي الحالي، صفحة الخلافات التي استمرت بينهما لسنوات.
وجاءت المصالحة بعد مبادرة من شوبير، حيث تقدم لمصافحة مرتضى منصور خلال لقاء جمعهما، ليقابلها الأخير بترحيب واضح وإعلان رسمي عن انتهاء القطيعة.
شهدت العلاقة بين الثنائي توترًا حادًا امتد لسنوات، خاصة خلال فترة رئاسة مرتضى منصور لنادي الزمالك ، حيث تبادل الطرفان التصريحات النارية والتراشق الإعلامي، ما جعل علاقتهما واحدة من أبرز الخلافات في الوسط الرياضي المصري.
جاءت لحظة إنهاء القطيعة خلال حفل سحور، حيث تقدم أحمد شوبير تجاه مرتضى منصور ومدّ يده مصافحًا إياه، وهو ما قوبل بابتسامة وترحيب من الأخير، في خطوة أنهت سنوات من الصدام.
ولم يكتفِ الطرفان بالمصافحة فحسب، بل تبادلا الحديث والمزاح، في مشهد أكد أن صفحة الخلافات قد طُويت تمامًا، ورغبة الطرفين في تجاوز الماضي.
وعلّق مرتضى منصور على المصالحة قائلًا: "لا توجد لدي أي مشكلة مع أحمد شوبير، والخلافات انتهت بمجرد المصافحة"، في إشارة إلى أن الأمور قد عادت إلى طبيعتها.
طي صفحة الماضي وبداية جديدة؟بهذا اللقاء والمصافحة، طوى منصور وشوبير صفحة الخلافات الطويلة، مؤكدين أن الخلافات حتى وإن طالت، يمكن أن تنتهي بموقف إنساني بسيط.
مصالحة الثنائي تعكس درسًا مهمًا في الوسط الرياضي والإعلامي، بأن المنافسة لا تعني القطيعة، وأن الحوار قد يكون دائمًا الحل الأفضل لإنهاء الخلافات.
يبقى السؤال: هل ستدوم هذه الهدنة طويلًا، أم أن الساحة الرياضية ستشهد فصولًا جديدة من الجدل بينهما في المستقبل؟ الأيام وحدها ستكشف الإجابة.