صحيفة الاتحاد:
2024-12-24@01:21:15 GMT

أجانب بني ياس «بصمة النجاح»

تاريخ النشر: 27th, August 2023 GMT

 
مصطفى الديب (أبوظبي)

أخبار ذات صلة «إنييستا» يضع «البصمة الرابعة» مع «الصقور» «الزعيم» يحصد «العلامة الكاملة» بفلسفة «اللامركزية»


في «ليلة الرباعية» تألقت الكتيبة السماوية» أمام النصر، في مباراة «الجولة الثانية»، من «دوري أدنوك للمحترفين»، وهو الفوز السادس لبني ياس على حساب «العميد» في تاريخ مواجهات الفريقين، حيث التقيا 25 مرة، شهدت 12 انتصاراً لـ«الأزرق»، والتعادل في 7 لقاءات، فيما رجحت كفة «السماوي» 6 مرات.


جاء «الفوز السادس» لـ «السماوي» مستحقاً، ومعه مكاسب عدة، أهمها مستوى اللاعبين الأجانب الجدد الذين أكدوا أنهم «صفقات رابحة»، خاصة سليمانوف ونياكاتي اللذين سجلا ثلاثة أهداف من «الرباعية»، بجانب قوة المدرب، والتأكيد على أنه يعرف كيف يقرأ المباريات، ويوظف قدرات اللاعبين، فضلاً عن حصد ثلاث نقاط مهمة أعادت الثقة إلى الفريق، بعد خسارة مباراة الافتتاح أمام العين.
على جانب آخر، كرم بني ياس على هامش المباراة لاعبي النادي القدامى، والذين تمت دعوتهم لحضور المباراة الأولى للفريق على أرضه هذا الموسم، وقام بتكريمهم ناصر خادم الكعبي، نائب رئيس مجلس إدارة النادي، خلال استراحة ما بين الشوطين.
وضمن القائمة حسين يسلم، وعادل خليفة الكتبي، وصبري عبدالله الكثيري، وغازي ناصر العامري، وعبدالله فرحان الحمادي، وعبدالجليل راشد المرزوقي، وعلي سالم الحمادي، ومنير عمر الهنائي، وعمر إسماعيل العوضي، وفرحان سعيد الحمادي، ومبارك عزان الكثيري، وحارب ربيع الحمادي، ويوسف إسماعيل الحمادي، وعادل عمر، وناصر العبري وفريد علي المرزوقي، ومحمود حاجي المرزوقي، وسالم حسن، وابن المرحوم منصر حسن، وأخيراً المشجع الوفي عبدالله الهاملي.
وثمن ناصر خادم الكعبي دور اللاعبين القدامى في تاريخ النادي، وبصمتهم التي لن تُمحى من ذاكرة جماهير ومحبي هذا الكيان، مؤكداً أن تكريم أبناء النادي يأتي امتداداً لتواصل دائم مع النجوم الذين لعبوا لـ «السماوي» لسنوات، معرباً عن سعادته بوجودهم ومتابعة الفريق خلال المباريات.

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: دوري أدنوك للمحترفين بني ياس النصر

إقرأ أيضاً:

سر النجاح المالي

#سواليف

كشفت دراسة، استمرت 50 عاما، عن السر وراء #النجاح_المالي، مؤكدة أن العوامل التقليدية، مثل الأداء الأكاديمي أو العلاقات المهنية أو أخلاقيات العمل ليست هي المفتاح.

بدأت الدراسة في عام 1972، حيث تتبع #علماء_النفس حياة 1000 طفل من مدينة دنيدن النيوزيلندية، وجمعوا بيانات عن تطورهم منذ الولادة وحتى مرحلة البلوغ، لتحديد العوامل التي تؤثر في نجاحهم المالي والمستقبلي.

وركز فريق البحث على تقييم “ضبط النفس” أو الذكاء العاطفي لدى الأطفال في أعمار مختلفة، بدءا من سن الثالثة وحتى الحادية عشرة، من خلال مراقبة سلوكهم مباشرة ومقابلة أولياء أمورهم واستخدام استبيانات من معلميهم.

مقالات ذات صلة ماري أنطوانيت والألعاب النارية “القاتلة”! 2024/12/23

وتبين أن الأطفال الذين يعانون من ضعف في ضبط النفس على مدار هذه السنوات، لديهم ضعف في القدرة على تنظيم عواطفهم.

وفي مرحلة البلوغ، قابل الفريق المشاركين لتقييم استقرارهم المالي. ووجد أن هناك ارتباطا قويا بين قدرة الطفل على التحكم في مشاعره ونجاحه المالي في المستقبل.

وأظهرت نتائج الدراسة أن #الذكاء_العاطفي، أو ما يُسمى “الحاصل العاطفي”، كان المؤشر الأكثر قوة للنجاح المالي. فالأشخاص الذين يتمتعون بذكاء عاطفي مرتفع “يميلون إلى التركيز على الجوانب الإيجابية والاستماع الجيد قبل اتخاذ القرارات والاعتراف بأخطائهم وإظهار التعاطف مع الآخرين”. كما أن هؤلاء الأشخاص قادرون على التعامل مع المشاعر السلبية بشكل مناسب والتحكم في دوافعهم.

وبالإضافة إلى ذلك، يعزز الذكاء العاطفي من قدرة الفرد على التفكير قبل التصرف، وهو ما يسهم في اتخاذ قرارات مالية حكيمة، مثل الادخار والتخطيط للمستقبل.

وفي المقابل، أظهرت الدراسة أن الأطفال الذين يمتلكون ذكاء عاطفيا منخفضا كانوا أكثر عرضة لتحقيق “نتائج غير مواتية” في حياتهم المالية كبالغين، مثل انخفاض الدخل وعادات الادخار السيئة والمشاكل في الائتمان والاعتماد على المساعدات الاجتماعية. وعندما بلغ هؤلاء الأطفال سن الثلاثين، كانوا أقل قدرة على توفير المال مع عدد أقل من الأصول المالية، مثل المنازل أو صناديق الاستثمار أو خطط التقاعد.

أما بالنسبة لعوامل تحديد الذكاء العاطفي، فقد كشف التحليل أن الفتيات والأطفال من الأسر الغنية والأطفال ذوي معدلات الذكاء العالية، أظهروا مستويات أعلى من ضبط النفس. ومع ذلك، أكد العلماء أن الذكاء العاطفي ليس سمة وراثية فطرية، بل يمكن تطويره من خلال التربية والتوجيه المناسب من الأهل والمعلمين، فضلا عن برامج التدخل المبكر.

وأوصى الفريق بضرورة تعزيز الذكاء العاطفي لدى الأطفال في سن مبكرة، حيث يمكن للأهل دعم ذلك من خلال نمذجة سلوكيات إيجابية وتشجيع التواصل المفتوح وتعليم الأطفال كيفية التعامل مع مشاعرهم.

تستمر دراسة دنيدن، التي تقودها جامعة أوتاغو، في تقديم بيانات ثرية، وأسفرت عن أكثر من 1000 ورقة بحثية وتقارير على مر السنين.

مقالات مشابهة

  • إسرائيل تعترف بمسئوليتها عن اغتيال إسماعيل هنية
  • الداعية عمرو مهران للشباب: اختاروا مهن تترك بصمة في حياتكم وتفيد المجتمع
  • أوشاكوف: سيقوم ضيوف أجانب بـ "زيارات مهمة" لروسيا في يناير 2025
  • نورا المرزوقي تحلل «خليجي 26»
  • سر النجاح المالي
  • مش موفق في صفقاته .. عمرو جمال عن النادي الأهلى
  • اتحاد الكرة يرشح خمسة خبراء أجانب لرئاسة لجنة الحكام في مصر
  • صلاح سليمان: كولر لا يشبه كرة النادي الأهلي
  • تشكيل بيراميدز ضد الإسماعيلي في الدوري.. ماييلي يقود هجوم السماوي
  • عائشة الحمادي تحرز لقب بطولة أبوظبي لصيد الأسماك