موقع 24:
2025-02-22@13:30:34 GMT

كيفن هارت يبكي في وداع ابنته للمرة الأولى إلى الكلية

تاريخ النشر: 27th, August 2023 GMT

كيفن هارت يبكي في وداع ابنته للمرة الأولى إلى الكلية

بعد أيام على ظهوره جالساً على كرسي متحرك، كشف الممثل الكوميدي الأمريكي كيفن هارت عن حزنه، معترفاً بأنه بكى في سيارته، متأثراً بلحظة توصيل ابنته الكبرى هيفن البالغة 18 عاماً إلى الجامعة، للمرة الأولى.

هيفن وهيندريكس هما إبنا كيفن من زوجته السابقة توري هارت

كيفن هارت على كرسي متحرك... ويلقي باللوم على تقدمه بالسن

وشارك هارت (44 عاماً) مع متابعيه على إنستغرام البالغ عددهم 178 مليوناً، لقطة عائلية بوجوه "عابسة" جمعته بزوجته وأبنائه الثلاثة هيفين وهيندريكس (15 عاماً)، وكينزو (5 أعوام) .

وأرفقها بتعليق يعرب فيها عن فخره ببلوغ ابنته سن الرشد، وانتقالها إلى الجامعة.

وكتب كيفن: "فخور جداً بابنتي.. لا أستطيع حتى أن أقول فتاة صغيرة بعد الآن.. لأنّكِ كبرت فأصبحت أكثر شابة مذهلة على الإطلاق.. ابنتي رحلت إلى الجامعة، وأنا بكيتُ في السيارة".
يُشار إلى أن هيفن وهيندريكس هما إبنا كيفن من زوجته السابقة توري هارت، التي تزوجها من عام 2003 حتى عام 2011، وله زوجته الحالية إنيكو، التي تزوجها في 2016، كل من كينزو وكاوري (عامين).

      View this post on Instagram      

A post shared by Kevin Hart (@kevinhart4real)

بعد عدة أشهر من الفرحة

يأتي منشور هارت بعد أشهر قليلة، من احتفاله بتخرّج ابنته هيفن من المدرسة الثانوية مشاركاً أيضاً متابعيه على إنستغرام تعليقاً مؤثراً يوم 26 مايو (أيار) الماضي، قال فيه: "أنا فخور جداً بإبنتي الصغيرة.. كما أنا فخور تماماً بإبنة أخي ساني لكونها مثالاً رائعاً لهيفين.. كانت ساني أوّل فرد في عائلتنا تذهب إلى الكلية ثم تتخرج.. والآن تتجه ابنتي الصغيرة في نفس الاتجاه".
وقد سبق أن أخبر هارت إلين دي جينيريس في عام 2022 أن هيفين أرادت الالتحاق بالجامعة خارج الولاية، وكان يقول حينها إلى أن ابنته كانت تفكر بالالتحاق بإحدى كليات نيويورك"،وفقاً لما نقلته مجلة "بيبول" الأمريكية.


      View this post on Instagram      

A post shared by Kevin Hart (@kevinhart4real)


إشادة متواصلة بأبنائه

لفتت مجلة "بيج 6" إلى أن هارت غالباً ما يُشيد بأبنائه سواء عبر وسائل التواصل، أو في المقابلات، ومنها خلال برنامج The Ellen Show مع الإعلامية الأمريكية إيلين دي جينيريس، خلال شهر فبراير (شباط) 2022.
وخلال اللقاء، تحدث بصراحة عن استعداد هيفن للتحليق في حياتها خارج أسوار المنزل، مؤكداً سعادته برؤيتها تكبر أمام عينيه، حتى أصبحت أفضل صديقه له، بل وتسيطر على قلبه وعاطفته، لحنانها.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان النيجر مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة الملف النووي الإيراني كيفن هارت

إقرأ أيضاً:

خلال زيارته اللاجئين السوريين في لبنان.. الكاردينال تشيرني: البابا يبكي معكم

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

خصص الكاردينال مايكل تشيرني محطة من مهمته لزيارة مخيم اللاجئين في كفردلاقوس، في طرابلس. شريط من الأرض، بين الخيام والأكواخ التي تؤوي حتى سبعة أشخاص في الداخل، حيث تقوم كاريتاس بتوزيع المساعدات وتوفير عيادة متنقلة.

اختار الكاردينال مايكل تشيرني، عميد دائرة خدمة التنمية البشرية المتكاملة، أن يدرج في مهمته إلى لبنان زيارة مخيم اللاجئين السوريين في قرية كفردلاقوس، قضاء زغرتا، في محافظة شمال لبنان، وهو واحد من بين خمسين مخيماً منتشراً في أنحاء البلاد. مكان لا يمكن وصفه إلا بكلمات البابا فرنسيس: "ضاحية وجوديّة". إنَّ المسألة معقدة، وتتداخل فيها مشكلة إغلاق الممرات الإنسانية من قبل الحكومات الأوروبية، بالإضافة إلى عدم كفاية المساعدات التي تقدمها من الأمم المتحدة: كل دولار يُستلم يتبخر أمام الديون التي تراكمها العائلات في المتاجر القريبة لشراء الطعام والاحتياجات الأساسية، ألف، ألف وخمسمائة، ألفا دولار "ديون، هذا كلُّ ما نملكه. لا شيء آخر"، تقول فطيم، ٥٠ عاماً، سورية من حماة، تعيش في لبنان منذ اندلاع الحرب في ٢٠١١. 

تتحدث خلال لحظة حوار مع الكاردينال تحت خيمة تتساقط منها قطرات المطر: "الماء لدينا في كل مكان، فوقنا وتحتنا، لكن ليس للاستحمام أطفالنا متسخون، لا يملكون ملابس نظيفة ولا يذهبون إلى المدرسة"، لذا، يتم إرسال الأطفال للعمل في الحقول أو لبيع علب المناديل الورقية في الشوارع.

الكبار يبكون، والصغار يبتسمون، يتعلمون أغنية وتحيات باللغة الإيطالية مع الأب ميشال عبود، رئيس كاريتاس لبنان.

 يتبعون الكاردينال أثناء جولته في المكان، ينظرون بفضول إلى هذا الرجل الطويل، الذي يعتمر قلنسوة حمراء ويحمل صليبًا خشبيًّا، يصرخون ويلعبون طوال الوقت، بملابس متسخة وضيقة، بلا ألعاب، لكنهم يبتكرون وسيلة للهو بما يجدونه على الأرض بعض الأمهات صغيرات جدًّا في السن؛ وتشكّل النساء نصف السكان، وبسبب المعتقدات الدينية، لا يذهبن إلى المراكز الطبية إلا برفقة الأزواج أو الآباء لذلك، وفّرت كاريتاس عيادة متنقلة: على عربة، صيدلية يتمُّ فيها قياس ضغط الدم وتوزيع الأدوية للأمراض المزمنة، في إحدى "الغرف"، وهي ممر حجري ضيق ورطب، تم تجهيز ما يشبه العيادة حيث يعمل طبيبان، داليا وبيير، وقد وضعا سريراً طبياً وجهازاً محمولاً للتصوير بالموجات فوق الصوتية. "نعاين ما لا يقل عن خمسين شخصاً يومياً، من بينهم ١٠ إلى ١٥ حالة حمل"، يوضحان "ولكن لا، لا يحملن نتيجة اعتداءات جنسية"، تؤكد الطبيبة فوراً. تقدم كاريتاس المحلية الخدمة ذاتها عبر ١١ وحدة متنقلة أخرى، ليس فقط في جميع مخيمات اللاجئين، بل أيضاً للفقراء اللبنانيين في القرى الأكثر عوزاً، لا توجد أولويات أو تفضيلات، بل فقط حالات طوارئ.

في مخيم  كفردلاقوس، هناك حالة طوارئ مستمرة: تارةً بسبب العدوى، وتارةً بسبب انقطاع المياه والكهرباء، لكن غالبًا ما يكون السبب هو نقص الغذاء واستحالة العيش بسبعة أو ثمانية، وأحيانًا حتى عشرة أشخاص - كما حدث خلال الحرب - داخل مكعب حجري، بأرضية وجدران مغطاة بالسجاد، ومطبخ صغير خلف ستارة تُستخدم أيضًا كخزانة. الجميع يحلمون بالعودة إلى ديارهم: "الحمد لله، رحل نظام الأسد، نريد أن تعود الحياة كما كانت يقول الشاويش. لكن المشكلة أن "في سوريا لا يوجد شيء". لم يذهب أحد للتحقق من الوضع، والخوف يتسلل بينهم من أن "الوضع الجديد" قد يتحول إلى شيء أسوأ من الوضع الذي فرّوا منه، في هذه الأثناء، لم يعُد اللبنانيون، الذين يعانون من أزمة اقتصادية خانقة، وانخفاض في الرواتب، وندرة في فرص العمل، قادرين على تحمّل عبء مليون ونصف مليون لاجئ على أراضيهم، دورة لا تنتهي، "إذا ضمن لنا أحد منزلاً في سوريا، يمكننا العودة"، يقولون.

"جئنا لكي نتعرف عليكم، ونُصغي إليكم، ونشارككم الرجاء في العودة إلى وطنكم، سوريا"، يؤكد الكاردينال تشيرني، إنَّ "البابا سعيد بوجودي بينكم، نحن نبكي على معاناتكم، البابا يبكي معكم، ويحبكم"، وفي طريق العودة إلى حريصا، علق الكاردينال تشيرني على زيارته قائلاً: "أنا عاجز عن الكلام أمام حياة تُعاش في أقصى درجات البؤس، إنَّ الظروف غير إنسانية، والناس يكافحون للبقاء على قيد الحياة، يريدون أن يعودوا إلى ديارهم، لكنهم يعلمون أن الأمر صعب في الواقع، لم يعُد لديهم بيوت في سوريا".

مقالات مشابهة

  • خلال زيارته اللاجئين السوريين في لبنان.. الكاردينال تشيرني: البابا يبكي معكم
  • أميركي يهودي ينضم للمقاومة وترامب يبكي الأوروبيين
  • للمرة الأولى.. توافق مطلع رمضان 2025 في هذه الدول
  • مرغم: “سأكون فخور بالمشاركة مع منتخب المحليين”
  • شريف عامر يبكي متأثرا من ارتجال فرقة ارتجاليا عن حياته
  • كان برفقة سليماني.. صورة لنصر الله تُنشر للمرة الأولى!
  • للمرة الأولى: أمريكا تتجنب تأييد قرار ضد روسيا في الأمم المتحدة  
  • بودكاست «يبان عادي» يوضح كيفية التعامل مع عمليات التجميل للمرة الأولى
  • «استشاري هندسة الشارقة» يناقـش تطـوير وتعـزيز دور الكليــة
  • مشاهد لافتة لمن يزورها للمرة الأولى.. رحلة في دمشق ما بعد الأسد