رئيس أزهر مطروح يترأس لجنة اختبارات المتقدمات للعمل بروضات معاهد مطروح
تاريخ النشر: 27th, August 2023 GMT
أجرت منطقة مطروح الأزهرية برئاسة فضيلة الشيخ عبد العظيم سالم، رئيس الإدارة المركزية للمنطقة، اليوم الاحد، المقابلات الشخصية لاختيار (35) عاملة للعمل بمعاهد الروضات التابعة للمنطقة، لسد احتياجات المعاهد، وذلك بمقر قاعة التدريب بديوان عام المنطقة الأزهرية.
و أكَّد رئيس الإدارة المركزية للمنطقة، أنَّ وظائف عاملات رياض الأطفال تأتي لتطبيق رؤية قطاع المعاهد الأزهرية بتعميم رياض الأطفال بجميع المعاهد الابتدائية، وأنَّ هذه المقابلات تُعقد لانتقاء أفضل الكفاءات المؤهلة من المتقدمات، بما يتناسب مع طبيعة العمل في مرحلة رياض الأطفال، فضلًا عن توفر القدرة البدنية والصحية، التي تُساعد على أداء الواجب الوظيفي على الوجه الأكمل لأطفال هذه المرحلة، مضيفاً أنَّه قد تقدم 105 من الراغبات في العمل كعاملات برياض الأطفال علي مستوي الثلاث إدارات، وأن الاختبارات تسير بكل شفافية ومصداقية تامة، لإعطاء كل ذي حقٍ حقه.
وشُكلت لجنة المقابلات الشخصية، لعقد المقابلات للمتقدمات الجُدد والمرشحين القُدامي، من مدير إدارة الشئون القانونية الأستاذ جمال علي إبراهيم، ومدير إدارة رياض الأطفال الأستاذ إبراهيم عبد الصادق، والاستاذ محمد نبيل، مسئول التفتيش المالي والإداري، والاستاذ وليد احمد، عضو إدارة الشئون الوظيفية، والأستاذة نجوي احمد بيومي، مدير إدارة الحسابات.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: مطروح رئيس أزهر مطروح ریاض الأطفال
إقرأ أيضاً:
عضو لجنة الطفل لـ "البوابة نيوز": ملف ثقافة الصغار يحتاج إلى جهد كبير من كافة المؤسسات
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد الرسام وكاتب الأطفال أحمد عبدالنعيم، أن ملف ثقافة الطفل يجب ألا يقف عند حدود وزارة الثقافة فقط، ويجب أن يصبح لدينا مشروع قومى للطفل المصرى تشارك فيه كل الجهات والوزارات ورجال الأعمال والمؤسسات الدولية للحفاظ على هوية جيل هو عماد المستقبل.
وأوضح عبدالنعيم" فى تصريحات خاصة لـ "البوابة نيوز"، أنه من خلال دوره كعضو فى لجنة ثقافة الطفل بالمجلس الأعلى للثقافة، كان يكرس جهوده فى تقديم الاستشارات والتوصيات وعقد الندوات، فى حدود المتاح، ملفتًا أن ملف ثقافة الطفل يحتاج إلى الكثير من الجهد من كافة المؤسسات.
وعن التحديات التى واجهته فى مجال أدب الطفل، قال "عبدالنعيم": "الكتابة للطفل مرحلة جاءت متأخرة بعد رسم عدد كبير من الكتب والاقتراب من هذا العالم الرحب والاحتكاك من خلال الورش والندوات والتعامل مع الأطفال استوعبت أننا أمام جيل مختلف محاط بكل عناصر التكنولوجيا القادرة على فرض واقع جديد غير الكتاب الورقى والحكى الإنسانى.. فكانت أمامى تحد من نوع جديد ماذا نقدم لهذا الطفل حتى يعود الى الكتاب".
وأضاف عضو لجنة الطفل: " اختارت المشاركة والتفاعل معه لا أكتب له ولكنى أشاركه التجربة نرسم معا ونلعب داخل صفحات الكتاب لا أقدم حكاية نوعية تقدم قيمه مباشرة فقط ولكنى أسعى إليه أكثر من أن يأتى إلى ما أكتبه .. راهنت على وعى أطفالنا وكسبت الرهان وفاز كتابى مدينة توتة توتة بجائزة أفضل كتاب بمعرض القاهرة الدولى للكتاب فى دورة ٥٥".