افتتاح مهرجان أبيلا الثقافي السياحي في إربد
تاريخ النشر: 27th, August 2023 GMT
جرت خلال المهرجان مجموعة من الفعليات
مندوبا عن مدير الأمن العام اللواء عبدالله المعايطه رعى قائد أمن اقليم الشمال العميد نوزر هاكوز مهرجان ابيلا الثقافي السياحي بنسخته الخامسة تحت عنوان فرحة وطن الذي أقامته جمعية ابيلا وهيئة اليرموك بالتعاون مع مديرية ثقافة إربد.
اقرأ أيضاً : الخياطة تفتح بوابة لتحقيق فرص أمام شابات في الكرك
وجرت خلال المهرجان مجموعة من الفعليات تضمنت موسيقى للامن العام، وعرض لفريق الدراجات، وعرض لفرقة خيول الأمن العام، ودبكات شعبية من فرقة فرسان البادية للفنون وغناء لطالبات مدرسة حرثا الثانوية للبنات (كورال حرثا).
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: الأمن العام إربد الشمال الثقافة
إقرأ أيضاً:
متحف المركبات الملكية ينظم أمسية فنية وتثقيفية.. الأحد
ينظم متحف المركبات الملكية ، أمسية فنية وتثقيفية الأحد القادم في تمام الساعة الثامنة مساء بالمتحف،ضمن فعالياته خلال شهر رمضارن المبارة.
أوضحت إدارة متحف المركبات الملكية ، أن الأمسية ستشمل عرض فني للتنورة، مع الاستمتاع بأغاني رمضان التراثية ، بالإضافة إلى جولات إرشادية مجانية تتعرف من خلالها على قصة إنشاء المتحف ، وأهم ما يحتويه من مقتنيات.
ترجع فكرة إنشاء متحف المركبات الملكية إلى عهد الخديوي إسماعيل، فيما بين عامي 1863 و1879، فكان أول من بدأ في إنشاء مبنى خاص بالمركبات الخديوية والخيول، ثم أصبحت مصلحة للركائب الملكية، تحولت فيما بعد إلى متحف للمركبات الملكية بعد عام 1952.
تم إغلاق المتحف في ثمانينيات القرن الماضي لتطويره وترميمه، وتعثرت الأعمال على مدار الأعوام التالية بعد الغلق، حتى عام 2017 حيث بدأ استئناف الأعمال به مرة أخرى، وتفضل فخامة رئيس الجمهورية بافتتاحه، عبر الفيديو كونفرانس، عام 2020.
يضم المتحف مجموعة رائعة من العربات الملكية مختلفة الأحجام والأنواع، والتي ترجع إلى فترة حكم أسرة محمد علي باشا في مصر، أشهرها العربة المعروفة باسم عربة الآلاي الكبرى الخصوصي، والتي تمتاز بدقة صناعتها وفخامة زخرفتها.
أهداها الإمبراطور نابليون الثالث وزوجته الإمبراطورة أوجيني للخديوي إسماعيل وقت افتتاح قناة السويس عام 1869، وأمر الملك فاروق الأول بتجديدها واستخدامها عند افتتاح البرلمان في عام 1924م.
يضم متحف المركبات الملكية مجموعة من أطقم الخيول ولوازمها، بالإضافة إلى الملابس الخاصة بالعاملين بمصلحة الركائب والذين ترتبط وظائفهم بالعربات، كما يضم مجموعة من اللوحات الزيتية للملوك والأميرات التي يرجع تأريخها إلى نفس الحقبة التاريخية.