شاهد الزوجة جريئة من الزوج وأحرجته.. كاميرات الملعب تثير الجدل بعد رصدها ردة فعل زوجة تجاه زوجها في مدرجات السعودية
تاريخ النشر: 27th, August 2023 GMT
في لحظة مؤثرة ومشحونة بالإنسانية خلال مباراة بين فريقي الأهلي والأخدود يوم الخميس الماضي، اختطفت كاميرات البث الزوجة وهي تهتم بزوجها بلطف عبر مسح عرقه المتدفق على وجهه باستخدام منديل ورقي.
كانت هذه اللحظة المتميزة قد جاءت في الوقت الذي كانت فيه الكاميرات ترصد جماهير الملعب. ولم يفوت المعلق الفرصة للتعليق على المشهد، حيث ضحك وقال: “يبدو أن الرطوبة مرتفعة جدًا داخل الملعب اليوم”.
أحدث هذا المقطع ضجة على منصات التواصل الاجتماعي، حيث عبر العديد من المغردين عن إعجابهم بردة فعل الزوجة، فقال أحدهم: “الرجل يبدو كأنه كان يشعر بالحرج وهو تحت أضواء الكاميرا”. بينما علقت مغردة أخرى قائلة: “ماشاء الله، ردة فعلها جعلت زوجها يظهر بابتسامة على وجهه”.
في حين تفاعل البعض الأخر بسخرية وغضب مع الموقف، حيث قال أحدهم “ترا المرة مسحت وجه زوجها بمنديل و لم تقوم بالتقبيل و بعدين مخليها كاشفه والوضع عادي معاه فلا تحشرونه و تهزئونه هو و زوجته” وقال أخر “هذي مراهقة هبلة بتقعد شهر وتتطلق بعدها لخفة عقلها” وقال أخر “في اللقطة الزوجه أجرا من الزوج”.
pic.twitter.com/JQgaNq8IOQ
— حمزة (@hamza7674522671) August 25, 2023
نجوم مصرية
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
جنايات المنصورة تقضى بإعدام الزوجة وعشيقها المتهمين بقتل زوجها
قضت محكمة جنايات المنصورة، بمعاقبة المتهمة بالتخلص من زوجها بمساعدة عشيقها بالإعدام شنقًا، وذلك بعد ورود رأى فضيلة مفتى الجمهورية.
وصدر الحكم برئاسة المستشار أحمد فؤاد الشافعى، وعضوية المستشارين خالد عبدالحميد السعدنى، والدكتور شعبان إبراهيم غالب، وأدهم عبدالعزيز حلمى، وسكرتارية أحمد عاشور الدرينى، وسامح إبراهيم الموافى، والحاجب محمود عبدالكريم، وذلك فى القضية رقم 7408 لسنة 2024 جنايات الستامونى، والمقيدة برقم 2812 لسنة 2024 كلى شمال المنصورة.
يذكر بأن أحال المستشار عمرو ضيف، المحامى العام لنيابة شمال المنصورة الكلية، قد أحال كل من: فاطمة م.م.أ.، محبوسة، 35 سنة، ربة منزل، ومقيمة بقرية أبو نور الدين مركز الستامونى، ومحمد ع.إ.أ.، محبوس، 19 سنة، عامل زراعى، ومقيم بقرية أبو نور الدين مركز الستامونى، لأنهما فى يوم 2/10/2024، بدائرة مركز الستامونى - محافظة الدقهلية، قتلا المجنى عليه السيد عبد البارى حامد على الجريدى، عمدًا مع سبق الإصرار والترصد، بأن بيتا النية وعقدا العزم على قتله، وأعدا لذلك الغرض سلاح أبيض سكين وأداتين فاس وحجر، وكمنا له بالمكان الذى أيقنا سلفا تواجده به، وما أن ظفرا به حتى قام الثانى بمباغتته بضربة بأداة حجر استقرت برأسه، ولاستغاثته بالأولى عاجلته هى بعدة طعنات استقرت بالظهر، باستخدام السلاح الأبيض سكين، حتى سقط أرضا مخضبا بدمائه، ولتأكدهما من تمام جريمتهما ومفارقته للحياة، عاجلوه بعدة ضربات باستخدام أداة فاس، قاصدين من ذلك قتله، فأحدثا به الإصابات الموصوفة بتقرير الطب الشرعى والتى أودت بحياته، على النحو المبين بالتحقيقات.
كما حازا وأحرزا بغير ترخيص سلاح أبيض سكين وأدوات فأس وحجر، دون مسوغ قانونى أو مبرر من الضرورة المهنية أو الحرفية.
مشاركة