شارك الفنان المصري شريف منير عبر حسابه الخاص على أحد مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو رد فيه على الانتقادات التي طالت ابنته “أسما” بعد بقيامها بحلاقة شعرها بالكامل.

قال منير في الفيديو المتداول على نطاق واسع: “ليه عاملين الدوشة الجامدة دي، إيه الغلط اللي عملته بنتي، لما قصت شعرها قدام الكاميرا، أوعوا تفتكروا أني ممكن أجي على بنتي علشان أرضيكم، دي ماليش غيرها واللي بحبها”.

وأضاف: “اللوك اللي عملته بنتي عجبني ومبسوط منها اوي، والإخوة الملايكة اللي عمالين يقلوا أدبهم ويشتموا ويقولوا تاخد الترند وجاتها البلا في شكلها وابوها معرفش يربيها، لا أنا بنتي متربية كويس جدا”.

وتابع: “قبل ما تتكلموا عل بنتي، اتفرجوا على ولادكم، ريحوا نفسكم واهدوا شوية بنتي مش غلطانة وهي حرة”.

واستطرد: “أنا مسؤول أني أحمي بنتي”، وتوجه لها بقوله: “اسما شكلك زي القمر وخدتي الترند برافوا عليكي متسمعيش كلام حد ومتهتميش بكلام حد”.

بدورها خرجت الفنانة المصرية اسما شريف منير عن صمتها وردت على الانتقادات التي تعرضت لها.

المصدر: تركيا الآن

كلمات دلالية: شريف منير

إقرأ أيضاً:

بين الأناقة والجرأة.. روبي ترد على الانتقادات بإطلالة فضية جديدة|شاهد

تستمر الفنانة روبي في فرض حضورها على الساحة الفنية والموضة، حيث لا تقتصر إطلالاتها على الإبداع في الغناء فحسب، بل تمتد لتشمل خيارات الأزياء التي تثير الجدل أحيانًا، وتستقطب انتقادات إيجابية وسلبية على حد سواء في أحدث حفلاتها الغنائية، كانت روبي محور حديث الجمهور عندما اختارت تغيير إطلالتها، لتطل بفستان فضي لامع قصير.

انتقادات روبي

 بعد أن لقي فستانها البرتقالي في حفلة سابقة انتقادات من إحدى المتابعات التي اعتبرت أن لون الفستان كان "وحش" وغير مناسب.

روبي

الانتقادات التي تلقتها روبي بشأن فستانها البرتقالي لم تمر مرور الكرام، فقد أشار العديد من المتابعين إلى أن لون الفستان كان جريئًا بشكل مبالغ فيه، كما اعتبره البعض بعيدًا عن الأذواق السائدة في تلك الفترة. 

فستان روبي

لكن، في المقابل، كان هناك العديد من محبي روبي الذين عبروا عن إعجابهم بإطلالتها، معتبرين أن الفستان يعكس شخصيتها الجريئة ويضيف لمسة مميزة على حفلها. ومع ذلك، لم تقتصر ردود الفعل على الإيجابية فقط، حيث كانت تعليقات المتابعة، التي وجهت الانتقاد إلى الفستان، لافتة للنظر، مما جعل روبي تعبر عن رأيها في الرد على تلك الانتقادات بطريقة تحمل جرعة من الثقة في نفسها، دون المساس بذوقها الشخصي.

إطلالة روبي فى حفلها الأخيرروبي

عند ظهورها في الحفل الجديد، اختارت روبي فستانًا فضيًا لامعًا يعكس بريقًا وأناقة متميزة. لم يكن هذا الفستان مجرد تغيير في الشكل أو اللون، بل كان بمثابة رد غير مباشر على الانتقادات التي تلقتها من المتابعة. وقد ربطت الصحف والمنتقدون بين اختيارها للفستان الفضي وبين رغبتها في تقديم إطلالة متجددة وأنيقة تتماشى مع المعايير التقليدية للجمال، بينما لا تزال تحمل في طياتها لمستها الخاصة التي تجمع بين الجاذبية والتميز.

لم تقتصر الأناقة التي ظهرت بها روبي على اللون أو التصميم فقط، بل امتدت إلى طريقة تنسيق الفستان مع مكياجها وتسريحتها. حيث أظهرت روبي براعة في دمج التفاصيل البسيطة التي تبرز جمالها الطبيعي دون أن تطغى على الإطلالة العامة. فاختيار اللون الفضي كان خيارًا موفقًا يعكس إشراقها وأناقتها ويعطيها مظهرًا عصريًا يتناغم مع أجواء الحفل الغنائي، بينما تبقى الإطلالة التي ظهرت بها في الحفل البرتقالي محفوظة في ذاكرتنا كدليل على جرأتها وتفردها في اختياراتها.

وفي ردها على الانتقادات، أكدت روبي في تصريحاتها أنها دائمًا ما تسعى لاختيار ما يتناسب مع شخصيتها ويعبر عن ذوقها، بعيدًا عن أي ضغوط قد تملي عليها خيارات معينة. وأوضحت أنها تحترم آراء متابعيها، لكن الأهم بالنسبة لها هو أن تكون راضية عن اختياراتها في كل إطلالة تقدمها، دون تقييد أو تحفظ.

الواقع أن هذا النوع من الانتقادات لا يعد غريبًا في عالم الأزياء، حيث يظل الذوق الشخصي عاملاً محوريًا في اختيار الملابس التي تعكس الشخصية وتتماشى مع أسلوب الفنان أو الفنانة. ما يميز روبي في هذا السياق هو قدرتها على تقديم نفسها بأكثر من صورة، مما يجعلها فنانة متعددة الأبعاد لا تتوقف عند قالب واحد، بل تواكب التغيرات والاتجاهات بشكل متوازن.

وفي النهاية، يمكن القول إن إطلالات روبي، سواء كانت برتقالية أو فضية أو غيرها من الألوان، ليست مجرد ملابس تختارها لحفل غنائي، بل هي بمثابة رسالة فنية تعكس أسلوبها في الحياة والموسيقى والموضة. 

ورغم اختلاف الآراء حول اختياراتها، تظل روبي واحدة من أبرز الأسماء في عالم الفن، وقدرتها على إدارة النقاش حول أزيائها دليل على تأثيرها الكبير في المشهد الفني والجماهيري.

مقالات مشابهة

  • من الاضطهاد إلى الثروة| مدام "ووكر" مليونيرة أمريكا السوداء.. كيف وصلت إلى العالمية لتصبح أول امرأة تصنع ثروة بنفسها؟
  • حذيفة عبد الله: سوف تسقط قريباً الدعاوي “الزائفة” التي تسوق خطاب حكومة المنفى
  • بالفيديو.. رئيس العاصمة الإدارية ردًا على الانتقادات: الناس زعلانه ليه؟
  • منذ وصولي للقاهرة بعد شهر من قيام الحرب لم تكحل عيني أية صحيفة مصرية ولو في صالون حلاقة او مطعم أو تركها صاحبها في غرفة انتظار أو في كنبة في محطة مترو أو قطار !!..
  • بين الأناقة والجرأة.. روبي ترد على الانتقادات بإطلالة فضية جديدة|شاهد
  • نيويورك.. إدانة أب ونجله بتهمة خطف ابنته ومحاولة إجبارهما على الزواج في اليمن
  • إلهام شاهين: منى زكي بنتي وأختي الصغيرة وبحبها وبفرح لنجاحها| فيديو
  • جنايات سوهاج تقضى بإعدام عامل بتهمة تعذيب ابنته فى مركز أخميم
  • بعد تدهور صحة السيناريست بشير الديك..ابنته تستغيث
  • منير أديب يكتب: سوريا المستقبل من بين رحم المؤامرة