للطلاب وأولياء الأمور.. خريطة الجامعات التكنولوجية والتخصصات الجديدة بها
تاريخ النشر: 27th, August 2023 GMT
يسعى الطلاب إلى اختيار الكليات التي تؤهلهم لسوق العمل، في ظل الاتجاه العالمي إلى الاعتماد الكامل على التكنولوجيا، وذلك تزامنًا مع مرحلة تقليل الاغتراب، واقتراب تنسيق المرحلة الثالثة، لذا توضح «الوطن» في التقرير التالي الجامعات التكنولوجية المعتمدة في مصر، حتى لا يتعرض الطلاب وأولياء الأمور للنصب والخداع.
وتوفر الجامعات التكنولوجية مسارًا جديدًا لخريجي التعليم الفني والعام، بما يتوافق مع المتطلبات الجديدة لسوق العمل.
مسار جديد للتعليم بالجامعات التكنولوجيةوأوضحت وزارة التعليم العالي والبحث العلمي، خريطة الجامعات التكنولوجية في مصر، وجاء الانتشار الجغرافي للجامعات التكنولوجية، ليغطي كل أقاليم الجمهورية والتي تبلغ 10 جامعات كالتالي:
1- القاهرة الجديدة التكنولوجية.
2- بني سويف التكنولوجية.
3- الدلتا التكنولوجية.
4- 6 أكتوبر التكنولوجية.
5- برج العرب التكنولوجية.
6- شرق بورسعيد التكنولوجية
7- طيبة التكنولوجية.
8- أسيوط الجديدة التكنولوجية.
9-سمنود التكنولوجية
10- مصر الدولية التكنولوجية.
وتوفر الجامعات التكنولوجية مسارًا جديدًا لخريجي التعليم الفني والعام، لدراسة تخصصات جديدة والتي جاءت كالتالي:
تخصصات جديدة في الجامعات التكنولوجية-الميكاترونكس.
-الأوتوترونكس.
-تكنولوجيا الكهرباء والإلكترونيات.
-تكنولوجيا أنظمة التحكم الصناعية.
-تكنولوجيا الميكانيكا.
-الذكاء الاصطناعي.
-الأمن السبيراني.
-علوم البيانات.
-تكنولوجيا صناعة الملابس الجاهزة.
المرحلة الثالثة لتنسيق الجامعاتوتنطلق المرحلة الثالثة لتنسيق الجامعات، بعد الانتهاء من إعلان نتيجة تقليل الاغتراب لطلاب تنسيق المرحلتين الأولى والثانية والمقرر إغلاق باب التحويل غدا الإثنين.
يُشار إلى أنَّه تمّ تدشين الجامعات التكنولوجية بالقانون رقم 72 لسنة 2019 و تقبل طلاب الثانوية العامة بنسبة 20%، وطلاب الدبلومات الفنية 3 و5 سنوات أو ما يعادلها، وخريجي المعاهد المتوسطة بنسبة 80% من إجمالي عدد المقبولين، بشرط اجتياز الطالب اختبارات القبول.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الجامعات التكنولوجية وزارة التعليم العالى مصر تنسيق الجامعات الجامعات التکنولوجیة
إقرأ أيضاً:
الإنتاج الحربي: شراكات محلية ودولية لنقل أحدث تكنولوجيا التصنيع العسكري والمدني
أكد المهندس محمد صلاح الدين مصطفى، وزير الدولة للإنتاج الحربى، على اهتمام الوزارة بالالتزام بتنفيذ توجيهات الرئيس عبد الفتاح السيسي، بزيادة نسب تعميق التصنيع المحلي والسعي إلى عقد الشراكات مع مختلف المؤسسات والجهات الوطنية والعالمية لنقل أحدث تكنولوجيات التصنيع العسكري والمدني إلى خطوط الإنتاج بمختلف الجهات التابعة للوزارة، وذلك للحفاظ على مكانة الإنتاج الحربي كركيزة أساسية للتصنيع العسكري في مصر وأحد أهم الأذرع الصناعية بالدولة في مجال التصنيع المدني بالإستفادة من فائض الطاقات الإنتاجية.
واستعرض خلال لقاء الوزير " محمد صلاح " برؤساء مجالس إدارات الشركات والوحدات التابعة وعدد من رؤساء القطاعات والمستشارين بالوزارة والهيئة القومية للإنتاج الحربي، بمقر ديوان عام وزارة الإنتاج الحربى بالحى الحكومى بالعاصمة الإدارية الجديدة، الموقــف التنفيذى لثلاثة أرباع العام من الموازنة العامـة التخطيطية للعـام المالـي (2024 / 2025) والوقوف على ما تم تحقيقه منها ، وكذلك المتوقع تنفيذه خلال الفترة المقبلة من مقترح هذه الموازنة ومناقشة الخطط المستقبلية الموضوعة لكل شركة ووحدة تابعة وسبل تحقيقها من حيث (إيرادات النشاط، الإنتاج التام، صافي المبيعات، مخزون الإنتاج التام، عدد العاملين، الأجور، الخامات والمواد، ملخص حساب الإيرادات والمصروفات، مؤشرات النشاط).
وتابع وزير الدولة للإنتاج الحربى، خلال اللقاء سير العمل في مختلف الجهات التابعة للوزارة وآخر المستجدات الخاصة بالمشروعات والوقوف على مدى الالتزام بالمخططات الزمنية لتنفيذها، موجهاً بالعمل على تذليل أي معوقات قد تطرأ على العملية التصنيعية بأقصى سرعة ممكنة .
وأكد الوزير على ضرورة قيام القطاعات المختلفة بالوزارة والهيئة بتقديم الدعم للجهات التابعة بهدف متابعة مدى الإلتزام بإستراتيجيات عمل تنفيذ موازنة العام المالي الجاري ومراقبة سير العملية الإنتاجية بالجهات التابعة مع العمل على زيادة قدرتها وإمدادها بأحدث التكنولوجيات.
وفى نهاية اللقاء وجّه وزير الدولة للإنتاج الحربي بالعمل على تطوير خطوط الإنتاج بالشركات ورفع مستويات الأداء والسعي الدائم إلى الاستثمار في العنصر البشري، وتطبيق مبدأ الحوكمة بكل الجهات التابعة وضرورة التكامل بينها والعمل على تحقيق الاستفادة المثلى من الموارد والأصول المتاحة ومراعاة الحفاظ عليها وترشيد المصروفات، وكذا الاستغلال الأمثل للخبرات الفنية والإمكانيات التكنولوجية والتصنيعية بكل شركة من الشركات التابعة، بالإضافة إلى الحرص على المتابعة الميدانية الدورية لمختلف المشروعات التي يتم تنفيذها والحرص على نهوها في التوقيتات المحددة.