آلاف المخالفات.. مركز الغطاء النباتي يعرض جهود الرصد بكافة المناطق
تاريخ النشر: 27th, August 2023 GMT
أعلن المركز الوطني لتنمية الغطاء النباتي ومكافحة التصحر، عن تسجيل 7527 مخالفة بيئية في أراضي الغطاء النباتي، وفقًا لما نص عليه نظام البيئة ولوائحه التنفيذية لضبط المخالفات وإيقاع العقوبات في كافة المناطق حول المملكة ووفقًا للمنصة الوطنية للمخالفات "إيفاء".
ورصدت الدوريات التابعة للمركز والمختصة بحماية ومراقبة أراضي الغطاء النباتي في الغابات والمتنزهات الوطنية والمراعي والفياض والروضات وغيرها أنواعًا مختلفة من المخالفات، واتخذت الإجراءات النظامية بحق المخالفين وفقًا لأحكام اللائحة التنفيذية لتنمية الغطاء النباتي ومكافحة التصحر، واللائحة التنفيذية للاحتطاب.
وشملت المخالفات المرصودة نقل الحطب والفحم المحليين وبيعهما، وقطع الأشجار والشجيرات أو حرقها، ودخول المركبات والسيارات في الفياض والروضات البرية المحمية، والرعي في المناطق المحمية، ورمي النفايات في غير أماكنها، وإشعال النار في الأماكن غير المخصصة لذلك، والتخييم في غير الأماكن المصرح بها، وغيرها من المخالفات.
يذكر أن المركز يهدف إلى تنمية وحماية مواقع الغطاء النباتي والرقابة عليها وتأهيل المتدهور منها حول المملكة، والكشف عن التعديات عليها، ومكافحة الاحتطاب، إضافة إلى الإشراف على أراضي المراعي والغابات والمتنزهات الوطنية واستثمارها، ما يعزز التنمية المستدامة، ويسهم في تحقيق مستهدفات مبادرة السعودية الخضراء.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: عودة المدارس عودة المدارس عودة المدارس واس الرياض مركز الغطاء النباتي الغطاء النباتی
إقرأ أيضاً:
فيديو | انطلاق ملتقى «فخر الوطن» في أبوظبي بمشاركة 7 آلاف من مجندي الخدمة الوطنية
أبوظبي: عماد الدين خليل
انطلقت في العاصمة أبوظبي فعاليات الدورة الثانية من ملتقى فخر، الذي تنظمه المؤسسة الاتحادية للشباب بالتعاون مع هيئة الخدمة الوطنية والاحتياطية، للاحتفاء بشباب الوطن من منتسبي الخدمة الوطنية، والثناء على تضحياتهم في سبيل رفعة الوطن، ودورهم في بناء مستقبل دولة الإمارات وتعزيز مكانتها عالمياً.
وحضر الفعالية عدد من الشيوخ، والوزراء، والمسؤولين في الحكومة الاتحادية والمحلية، وبمشاركة نحو 7 آلاف شاب وشابة من مجندي الخدمة الوطنية وأسرهم.
وأكد الدكتور سلطان النيادي، وزير دولة لشؤون الشباب، أن صنع حكام الإمارات الأوائل على رأسهم المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، والمغفور له، الشيخ راشد بن سعيد آل مكتوم، طيب الله ثراه، كان لديهم رؤية وطموح وحلم لدولة الإمارات، في حين شكك الكثيرون في إمكانية تحقيق ذلك، ولأن ذلك الوقت كان صعباً وُجد المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، ليكون الرجل القوي.
وأضاف أن الذي ميز تلك الحقبة هو التركيز على بناء الإنسان متسلحاً بحكمة الرعيل المؤسس وهمة وطاقة الشباب، وأسس المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، منهاجاً لخلق وقت طيب وحياة كريمة وتعليم وصحة وإسكان؛ لذلك سميت تلك المرحلة بمرحلة التأسيس.
وقال إن الثوابت والقيم هي المبادئ التي يقوم عليها الوطن، مؤكداً أن ثلاث كلمات كانت وتظل منهاجنا الدائم؛ وهي: الله، الوطن، رئيس الدولة، وهذه الثوابت ليست مجرد شعارات بل عقيدة نؤمن بها ونعمل وفقها.