شاركت الإعلامية لجين عمران متابعيها بمجموعة من أحدث إطلالتها عبر حسابها الشخصي بموقع تبادل الفيديوهات والصور الأشهر إنستجرام.
وجاءت إطلالتها مفعمة بالبهجة والسرور بألوان الربيع، حيث ارتدت قميص أبيض فضفاض ونسقت عليه بنطال طويل واسع صمم من قماش ناعم بالألوان الزاهية لتتناغم مع إطلالتها الصيفية، فيما انتعلت صندلًا بكعب عال.
واختارت ترك خصلات شعرها منسدلة بعفوية على طريقة الويفي الواسع وزينته بقبعة من الخوص ووضعت مكياجًا ناعمًا مرتكزًا على الألوان الترابية مع لون الكشمير في الشفاه.
تنجذب لجين عمران لأزياء الراقية التى تتناغم مع حبها للأناقة وحرصها على الاحتشام مما جعلها محط اهتمام واعجاب متابعيها مثال تقتدي به أغلب الفتيات والسيدات.
لجين عمران
لجين عمران من مواليد 26 أكتوبر 1977 ، إعلامية سعودية، عملت كمقدمة برامج في عدة محطات، وقد زاد صيتها منذ تقديمها لبرنامج صباح الخير يا عرب. وهي أخت الفنانة أسيل عمران.
عن حياتها
ولدت في مدينة الجبيل شرق السعودية شقيقتها الصغرى هي الممثلة والمغنية أسيل. تزوجت بسن صغيرة من والد ابناءها سمير وجيلان ولكنها انفصلت بعد أنجابهم، بدأت مشوارها المهني عام 1999 بالعمل في المجال المصرفي في الرياض كمنسقة عمليات في قسم الحوالات في «البنك السعودي الهولندي» ثم انتقلت عام 2002 إلى البحرين لمواصلة العمل المصرفي في «سيتي بنك» في قسم الفيزا لتحصيل الديون، ومن بعدها في «فتون إديو تينمنت» كمديرة عمليات حتى عام 2004، ثم انتقلت للمجال الإعلامي من خلال العمل كمذيعة في تلفزيون البحرين.
مسيرتها
عملت في تلفزيون البحرين حيث قدمت عام 2004 برنامج «الحال مع لجين»، بعد ذلك شاركت في تقديم برنامج «يا هلا» على قناة روتانا خليجية، شكل انتقالها لتقديم برنامج «صباح الخير يا عرب» على إم بي سي 1 نقلة نوعية في طبيعة البرامج التي قدمتها، قدمت أمسيات شعرية في مهرجانات عدة كمهرجان الدوحة الثقافي عام 2005، ومهرجان هجن الرئاسة في أبوظبي، حيث كرمت في كلا المهرجانين، مارست مهنة الصحافة الورقية من خلال صفحة ثابتة مثيرة للجدل في إحدى المطبوعات السعودية، اختيرت من قبل «دار الصدى الإماراتية» كأكثر شخصية مؤثرة في الشباب لعام 2009، وكأفضل مذيعة لعام 2009 في مجلة زهرة الخليج.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الوفد لجین عمران
إقرأ أيضاً:
مجدرة سياسية / هبة عمران طوالبة
#مجدرة_سياسية
هبة عمران طوالبة
لطالما كان الأمر مسألة وقت، وكان الجميع يعلم أن شيئًا ما سيحدث، لكن متى وكيف؟ لا أحد يملك الإجابة. دعونا نعود إلى تلك المدينة الصاخبة، مدينة لم تكن تعرف الهدوء، فقد كانت تعج بأهازيج الكذب وأغاني الدجل السياسي. في تلك الزوايا المظلمة، كان شعب البرغل يقف صامتًا، مبتسمًا عابسًا، يحمل نظرات مثقلة بالحيرة. كان يردد في داخله سؤالًا لا ينتهي: “ماذا أفعل؟”
وعلى حافة النهاية، جاء القرار: العدس الأكبر، حاكم المدينة الذي لا يرحم، أصدر أوامره. لا رحمة لشعب البرغل. صُب الزيت الحار على الحبات المتعبة، وجاءت لغة الصمت الطويلة كقيد جديد على الأحلام المكبوتة. لكن الزيت لم يكن كافيًا لإخماد الشعور بالظلم. تحت السطح، كان الغضب ينمو كشرارة صغيرة تبحث عن نار، تتغذى على الذكريات المؤلمة والأحلام المفقودة.
مقالات ذات صلة قرار رسمي لمعاقبة المجرمين الصهاينة 2024/11/22قبل أن تتحقق النهاية الحتمية، حدث ما لم يكن بالحسبان. شرارة صغيرة من الأمل أضاءت الظلام. صوت ضعيف، ثم آخر، ثم آخر، حتى تحول إلى زئير. نار الموقد خمدت، وصوت البرغل أخيرًا انطلق. كانت تلك البداية. ثورة شعب البرغل لم تكن مجرد انتقام، بل كانت صرخة حياة في وجه الظلم، كانت ثورة على النسيان. كسروا الجدران، أطاحوا بالعدس الأكبر، وجعلوا المكان يرتجف تحت وقع خطواتهم.
لكن لكل ثورة ثمن. في لحظة انتصارهم، أُلقي الملح الخام، وأُعلنت النهاية. فهل قُتلت الثورة؟ أم أنها تحولت…..