باع الشبكة دون علمها.. "رانيا" تطلب الطلاق من زوجها
تاريخ النشر: 27th, August 2023 GMT
مثُلت الزوجة التي لا تزال في ريعان شبابها، أمام محكمة الأسرة، تنشُد الحصول على حكم تطليقها من زوجها، ولم يكد يمر على زواجهما عامين، بسبب قيامه ببيع شبكة خطبتهما، دون أن يُخبرها بالأمر، وهو ما أصابها بخيبة الأمل.
حبس سائق لاتهامه بالنصب والاحتيال على 3 مواطنين حبس المتهمين باختطاف وإنهاء حياة طفل رشاح قليوب
وتقول "رانيا" إن زوجها على مدار سنة ونصف من زواجهما، يُبدي الكثير من علامات البخل والحرص الشديد في الإنفاق على زوجته، على الرغم من عدم انجابهما حتى الآن، ولكنه دائم التعلل بضرورة إدخار المال خوفًا من تقلبات المستقبل، ووصل به الأمر إلى اقتطاعه من مصروف المنزل بحجة "التحويش" لإقامة مشروع تجاري فيما بعد.
وتروي الزوجة أنها في إحدى المناسبات طلبت منه شراء ملابس جديدة وكانت الصدمة بإخبارها بالنزول وإيجار عمل لها لكي تنفق على طلباتها، وهو ما أثار بينهما خلافًا كبيرًا، لتخبره بالعدول عن ذلك التصرف وإلا ستبلغ أهلها بالأمر، ولكنه لم يرضخ لها، وأمام تدخل الأهل، قطع أمامهم عهدًا بالالتزام التام بمتطلبات زوجته.
بمرور الأيام، سرعان ما يعود الزوج إلى طباعه، ممتنعًا عن تلبية طلبات زوجته، وفي إحدى الليالي فوجئت الزوجة باختفاء شبكتها، وهو ما أثار خوفها إذا ما تعرض المنزل للسرقة، ليتبين أن الزوج عمد إلى بيع الشبكة، وهو ما تسبب في نشوب مشاجرة بينهما، ليصفعها قائلًا لها إنها لا تمتلك الحق في محاسبته، وهنا تيقنت الزوجة استحالة العيش معه يوم آخر بعد الآن.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: محكمة الأسرة الخلع الطلاق المشاكل الزوجية وهو ما
إقرأ أيضاً:
كوريا الشمالية وروسيا تتفقان على توسيع التعاون الاقتصادي بينهما
توصلت كوريا الشمالية وروسيا إلى اتفاق جديد لتوسيع التعاون الاقتصادي بين الجانبين بعد محادثات رفيعة المستوى أجريت في بيونج يانج هذا الأسبوع، وذلك وفقا لما أفادت به وسائل إعلام رسمية.
وذكرت شبكة «إيه بي سي نيوز» الأمريكية، اليوم الخميس، أنه لم يتم الإعلان عن تفاصيل الاتفاق الذي تم توقيعه بين كبار المسئولين التجاريين الكوريين الشماليين وأعضاء الوفد الروسي برئاسة وزير الموارد الطبيعية والبيئة ألكسندر كوزلوف الذي يقوم بزيارة إلى بيونج يانج.
يشار إلى أن الزعيم الكوري الشمالي كيم جونج أون، قد عمل خلال الأشهر الأخيرة على تعزيز العلاقات مع موسكو في إطار محاولته لإخراج بلاده من العزلة الدولية وتعزيز مكانتها ودعم الرئيس فلاديمير بوتين في الحرب ضد أوكرانيا.