ازدحام طلابي لمرفوضي القبول بـ «التطبيقي» في مبنى عمادة التسجيل
تاريخ النشر: 27th, August 2023 GMT
شهد مبنى القبول والتسجيل في الهيئة العامة للتعليم التطبيقي والتدريب ازدحاما من قبل الطلبة غير مقبولين للدراسة في النتائج التي تم الاعلان عنها أخيراً.
وذكر مجموعة من الطلبة المراجعين لعمادة القبول والتسجيل أن أسباب رفض قبول الطلبة مختلفة الأسباب، فمنهم من تم قبولهم في احدى المؤسسات التعليمية الأخرى، سواء كانت في جامعة الكويت وجامعة عبدالله السالم او البعثات الداخلية أو الخارجية التابعة لوزارة التعليم العالي.
وعليه قال مصدر مسؤول في العمادة، أن عمادة القبول والتسجيل في «التطبيقي» استقبلت اوراق المرفوضين وطلبت منهم كتابا رسميا من الجهة الأكاديمية التي قبلوا بها سابقا يبين انسحابهم، او كتاب انسحاب من وزارة التعليم العالي يبين انسحابه من البعثة الخارجية التي تم القبول بها، او كتابا رسميا من الامانة العامة لمجلس الجامعات الخاصة يبين انسحاب الطالب من البعثة الداخلية. المجرن: بدأنا التنسيق مع «الداخلية» حول آلية تحصيل مستحقات «المواصلات» منذ 26 دقيقة الأيادي الخضراء نظّفت شاطئ الشويخ منذ 26 دقيقة
من جانبه، اكد الاتحاد العام لطلبة ومتدربو الهيئة ان الاتحاد حذر مرارا وتكرارا بعدم الاستعجال في ظهور نتائج القبول، دون التنسيق بين الجهات التعليمية في الدولة.
ووجه الاتحاد في بيان صحافي، مجموعة من التساؤلات ابرزها "لماذا لا يتم نشر نسب قبول الكويتيين وابناء الكويتيات والفئات الاخرى؟، أليس من حقهم معرفه النسب؟.
وبين الاتحاد، ان هناك نسبة كبيرة من الطلبة ممن سحبوا اوراق قبولهم من جامعة الكويت او البعثات الداخلية للجامعات الخاصة، وتقدموا الى التطبيقي ولم يقبلوا، فلماذا لا يتم قبولهم وماهو السبب؟، وفي حال قبولهم هل سيتم قبولهم وفق النسب المعلنة؟.
وتساءل الاتحاد عن تخصص تشغيل مصافي شركة النفط، هل لهم عدد معين للتقديم؟، وهل سيتم قبولهم فوق العدد المطلوب او ماهي الالية؟.
المصدر: الراي
إقرأ أيضاً:
رجل أعمال يقنع عاملاً بالتراجع عن الانتحار من فوق مبنى مرتفع
أنقرة
تمكن رجل أعمال من إقناع عامل بائس بالتراجع عن الانتحار فوق مبنى مرتفع في تركيا، وذلك بعدما فشلت مفاوضات الشرطة والأخصائي النفسي التي استمرت ساعات دون جدوى.
وتفصيلاً، تفاجأ العابرون في ساحة عامة بمدينة “كيرشيهير” في وسط تركيا، برجل يقف على حافة سطح مبنى مؤلف من ثمانية طوابق، وينوي الانتحار، بعدما يأس من مشاكل كثيرة مع زوجته إلى جانب الديون المتراكمة عليه.
وتدخل رجل أعمال يدعى “غوكهان دولقادير أوغلو” بطريقته، وطلب من الشرطة السماح له بالصعود للأعلى ومحادثة العامل عن قرب، وعند اللقاء تكفل رجل الأعمال بسداد ديون العامل، ليجد استجابة منه، ومن ثم ينزل من السطح.
والجدير بالذكر أن الفرقة الطبية التي شاركت في الحادثة، قامت بنقل العامل إلى مستشفى “كيرشهير” للتدريب والأبحاث، لإخضاعه لفحوصات طبية بعد أن التقى بزوجته التي وصلت للمكان أيضا.